السموم الموجودة في الدجاج
------------------
في عصرنا هذا الذي يسمى بعصر السرعة ، يتم حقن الدجاج بمادة الاستيرويد التي تعجل من عملية نموه
ومادة الاسترويدس هي تلك المادة التي يستخدمها الاشخاص في وقتنا الحالي لنمو العضلات ، و التي تؤثر عليهم صحيا و تجعلهم عرضة للاصابة بمرض القلب و أمراض الكبد المزمنة و تتسبب لهم أيضا بمشاكل بدنية و عقلية على المدى الطويل كما يحتوي على منشطات تؤثر على هرمون التستوستيرون مما يؤدي لتداخل المنشطات تلك مع الغدد الصماء و بالتالي افراز هرمونات تسبب تقلص الخصيتين و انخفاض عدد الحيوانات المنوية و تضخم اثدي و ضعف الرغبة الجنسية و العقم عند الذكور كما تتسبب بخشونة الصوت و ظهور الشعر على البطن و اعلى الظهر و الاصابة بالصلع و عدم انتظام الدورة الشهرية أو انقطاعها التام عند الاناث .
كما يتسبب بالاعاقة في النموو ظهور حب الشباب على الظهر تحديدا و يؤثر على القلب و على الكبد و يتسبب بالامراض النفسية كالغضب و العدوان و الارتياب مما يودي بهم اخيرا للانتحار أو الاكتئاب .
و في العودة لحقن الدجاج فيتم الحقن في منطقة الرقبة أو منطقة الجناح مما يجعل هاتين المنطقتين غنيتين بمادة الاستيرويد الذي يعمل على تسريع عملية نمو الجسم ، و بالتالي تكوين القرحة في رحم المرأة عند الاكثار من تناوله كما يؤثر على الهرمونات عند النساء
pld]i whgp @pldi_whgp
محررة ذهبية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
متشوقه للامومه
•
صار كل شي ناكله مليان بلاوي حسبنا الله ونعم الوكيل
وزير الزراعه ينفي وجود هرمونات الدجاج لسبب بسيط
ان لديه مزرعة دجاج وقد اعترف بذلك
عند موقعة رح اشتر
لذا ويش ترجون من وزير زراعة تاجر
اعتقد الوظيفه الجديده له وزير تجارة او عمل او امين جده!!!!!!!!
ان لديه مزرعة دجاج وقد اعترف بذلك
عند موقعة رح اشتر
لذا ويش ترجون من وزير زراعة تاجر
اعتقد الوظيفه الجديده له وزير تجارة او عمل او امين جده!!!!!!!!
كثير منا يغفل عن الدجاج وما يسببه من أمراض لاتحصى :
*انتشار السرطان حمانا الله وإياكم
*ضعف الخصوبة لدى الرجال
*سقوط الحمل
*أمراض كلى
*حدوث اضطرابات في هرمونات الجسم كله
*زيادة نسبة الكلسترول في الدم بسبب الدهون
*نشوء روائح من الجسم ( عرق - غازات )
*كبر أثداء الأطفال الذكور
*الأورام .
ونغفل عن أهم سبب ألا وهو الدجاج الذي لايخلو منه منزل
والسبب طبعا الهرمونات التي يعطونها للدجاجة كي تكبر بسرعة في غضون ثلاثين يوم .
هذه الهرمونات تنتشر في جسد الدجاجة ثم إلى بطوننا.
لدي صديق اشترى صوص صغير ﻷبنائه --جلس عندهم شهرين يأكل من أكلهم ومما لذ وطاب بعد شهرين أصبح وزنه لايتجاوز 300جرام بحجم قبضة الكف .
ماتفسير ذلك ؟ وهل تمهل عادة الشجع التاجر من أن يغذي دواجنه خمسة وأربعين يوم لكي يصبح حجمها1000 جرام
إنها الهرمونات
علما بان الطبخ لايخلص جسم الدجاجة منها
*انتشار السرطان حمانا الله وإياكم
*ضعف الخصوبة لدى الرجال
*سقوط الحمل
*أمراض كلى
*حدوث اضطرابات في هرمونات الجسم كله
*زيادة نسبة الكلسترول في الدم بسبب الدهون
*نشوء روائح من الجسم ( عرق - غازات )
*كبر أثداء الأطفال الذكور
*الأورام .
ونغفل عن أهم سبب ألا وهو الدجاج الذي لايخلو منه منزل
والسبب طبعا الهرمونات التي يعطونها للدجاجة كي تكبر بسرعة في غضون ثلاثين يوم .
هذه الهرمونات تنتشر في جسد الدجاجة ثم إلى بطوننا.
لدي صديق اشترى صوص صغير ﻷبنائه --جلس عندهم شهرين يأكل من أكلهم ومما لذ وطاب بعد شهرين أصبح وزنه لايتجاوز 300جرام بحجم قبضة الكف .
ماتفسير ذلك ؟ وهل تمهل عادة الشجع التاجر من أن يغذي دواجنه خمسة وأربعين يوم لكي يصبح حجمها1000 جرام
إنها الهرمونات
علما بان الطبخ لايخلص جسم الدجاجة منها
ودي أسأل سؤال بسيط وهو :
هل تعلم معنى " هرمون "
وهل تعلم الآثار الناتجة من دخول الهرمونات إلى جسم الانسان
وهل تعلم متى بدأت انتشار أمراض السرطان حمانا الله وإياكم
وهل تعلم كيفية وطريقة دخول الهرمونات إلى الجسم
،،،،،،
الجواب وببساطة
إنه عن طريق أكل الدجاج الذي يتم حقنه بهرمونات من أجل زيادة حجمه
وهذه الهرمونات تسبب أمراض خطيرة جداً جداً على جسم الانسان
وهناك تزامن بين انتشار الأمراض السرطانية وبداية انتاج الدجاج وحقنه بهرمونات متنوعه وضاره على الكائن البشري
هل تعلم معنى " هرمون "
وهل تعلم الآثار الناتجة من دخول الهرمونات إلى جسم الانسان
وهل تعلم متى بدأت انتشار أمراض السرطان حمانا الله وإياكم
وهل تعلم كيفية وطريقة دخول الهرمونات إلى الجسم
،،،،،،
الجواب وببساطة
إنه عن طريق أكل الدجاج الذي يتم حقنه بهرمونات من أجل زيادة حجمه
وهذه الهرمونات تسبب أمراض خطيرة جداً جداً على جسم الانسان
وهناك تزامن بين انتشار الأمراض السرطانية وبداية انتاج الدجاج وحقنه بهرمونات متنوعه وضاره على الكائن البشري
وجد إحصائياً أن معدل استخدام المضادات الحيوية في حقل الدواجن يفوق بكثير معدل استخدامها في أي نوع آخر من الحيوانات وذلك راجع لأسباب كثيرة منها
:1. العلاج الجماعي للدواجن وليس المصاب منها فقط
2.كثرة الأمراض والرغبة في السيطرة السريعة عليه
ا3. صعوبة وجود مختبر التشخيص في المزرعة
4. التفكير الخاطئ بأن المضاد الحيوي سيحل جميع المشاكلوهذا الاستهلاك العالي للدواء يزيد من تكاليف إنتاج الدواجن، لأن الدواء يعتبر سلاحاً ذا حدينالتسمم بالمضادات الحيوية
المضادات الحيوية هي كيماويات تنتج كلياً أو جزئياً بواسطة الجراثيم (عادة من الفطر والبكتيريا) ولها قدرة خاصة عندما تكون بتركيزات منخفضة على وقف نمو أو قتل العديد من الجراثيم ويعتبر وجودها بالأغذية سموماً كيماوية يجب الحذر منهاتصل المضادات الحيوية إلى غذاء الإنسان في الحالات التالية1.استخدامها للوقاية من بعض الأمراض التي قد تصيب الدواجن2.استخدامها لعلاج الأمراض التي تصيب الدواجن3. استخدامها كمحفزات نمو للدواجن
الأعراض التي تحدث نتيجة وجود المضادات الحيوية بالغذاء
1. إصابة بعض الأشخاص بالحساسية2. يمكن أن تتحول المضادات الحيوية داخل جسم الحيوان إلى مواد أكثر خطورة وسمية تؤثر على صحة الإنسان عند استخدامه لحوم الدواجن3. الجراثيم التي تصيب الإنسان قد تكتسب مناعة ضد تلك المضادات الحيوية وبذلك تقل أو تنعدم فعاليتها عند استخدامها لعلاج بعض الأمراض والحالات الخطيرة التي قد يتعرض لها الإنسان4. يمكن أن يسبب وجودها في الغذاء ولفترات طويلة تكوين الأورام بجسم الإنسان وكذلك يمكن أن تؤدي إلى تكوين الطفرات وتشويه الأجنة5. تؤثر على التوازن الجرثومي بفلورا الأمعاء6. ظهور عترات جديدة من الجراثيم مما يربك ظروف تشخيص الأمراض من حيث الأعراض والعلاج
الإجراءات التي تجب مراعاتها لتفادي وجود المضادات الحيوية بالأغذية
1. ضرورة التأكد من خلو لحوم الدجاج من المضادات الحيوية وذلك بمراعاة مرور فترة مناسبة على تناول المضادات الحيوية قبل ذبح الدواجن وذلك لإعطاء الجسم الفرصة اللازمة للتخلص من المضادات الحيوية وبقاياها السامة كما سيتم توضيحه لاحقا2. إعطاء الجرعات الصحيحة سواء العلاجية أو الوقائية أو محفزات النمو من المضادات الحيوية3. ضرورة الكشف بالمجازر عن وجود المضادات الحيوية وذلك عند تطبيق الفحص الروتيني للدواجن4. يجب تجنب استخدام دهون وجلد الدواجن غير معلومة المصدر والاحتياط عند استخدام أعضاء تلك الحيوانات كالكبد والكلى5. تجب معاملة الدواجن المعاملة الحرارية المناسبة لإمكانية التخلص ولو نسبياً من بقايا بعض المضادات الحيوية
الفترة اللازمة لإخراج المضاد الحيوي من جسم الطائر قبل الذبححامض الألكسولينيك Oxolinic acid
يعطى للدواجن عن طريق الفم ويحتاج إلى 3 أيام بالنسبة للحوم والأمعاء ويومين بالنسبة للكبد والقلب والكليةالفليوميكوين Flumequine
عندما يعطى للدواجن عن طريق الفم يحتاج 24-36 ساعة وعن طريق العضل يحتاج لنفس الفترة أما عن طريق الوريد فيحتاج إلى 24 ساعةالبنسلين penicillin
عندما يحقن في عضل الدواجن يحتاج لفترة 6- 15 ساعةالتيراميسين terrmycine
عندما يحقن في عضل الدواجن يختفي من العضلات بعد 24 ساعة من الحقن ومن الكلى والأمعاء بعد 48 ساعة من الحقن
6. يجب تجنب استخدام المرق الناتج عن لحوم دواجن غير معروفة المصدر7. مراعاة الاستخدام الأمثل للمضادات الحيوية عند إضافتها للعلائق كمحفزات للنمو ألا تزيد عن 4.5 كيلو جرام/طن عليقة والتأكد من تاريخ صلاحيتها
التسمم بالهرمونات
بدأت في السنوات القليلة الماضية فكرة استخدام العوامل البنائية كمحفزات للنمو وقد وضعت المعايير الدقيقة لتلك الخطوة والتي قد يكون لها العديد من الآثار السيئة على صحة الإنسانيكمن خطر هرمونات النمو على صحة الإنسان حال تناول بقاياها بالأنسجة من لحوم وأعضاء حيث أن لبعضها المقدرة على إمكانية إحداث سرطانات وطفرات وكذا تشويه الأجنة، وفي نفس الاتجاه تصبح أغلب هرمونات النمو ذات خطورة جسيمة إذا ما أعطيت للدواجن وبطريقة عشوائية حيث أن كبد الدواجن ليست لديها القدرة والكفاءة التامة على التخلص منها وإخراجها من الجسم، ولذلك يبقى جزء غير يسير من هذه الهرمونات ليخزن في جلد ودهون وأعضاء الدواجن لينتقل بعد ذلك إلى الإنسان مسبباً له أضراراً صحية وعضوية ونفسية جسيمة
خطورة تناول أغذية بها بقايا هرمونات النمو على صحة الإنسان
يؤدي تناول الأطفال للحوم بها استروجينات إلى نمو مبكر مع زيادة حجم الثدي بالنسبة للإناث وظهور تغيرات مبكرة في الطباع وتأخير ظهور العلامات الجنسية الذكرية عند الذكور..
كيفية تجنب الآثار المدمرة لبقايا هرمونات النمو في الغذاء
1. تشديد الرقابة الصحية الدورية على المزارع2. عدم السماح بالاستخدام العشوائي لهرمونات النمو في مزارع الدواجن3. تحريم وتجريم استخدام الهرمونات الاصطناعية في مزارع الدواجن 4. عدم تناول دهن وجلد وأعضاء الدواجن غير المأمونة المصدر وكذلك عدم استخدام الحساء الناتج عنها في الغذاء
:1. العلاج الجماعي للدواجن وليس المصاب منها فقط
2.كثرة الأمراض والرغبة في السيطرة السريعة عليه
ا3. صعوبة وجود مختبر التشخيص في المزرعة
4. التفكير الخاطئ بأن المضاد الحيوي سيحل جميع المشاكلوهذا الاستهلاك العالي للدواء يزيد من تكاليف إنتاج الدواجن، لأن الدواء يعتبر سلاحاً ذا حدينالتسمم بالمضادات الحيوية
المضادات الحيوية هي كيماويات تنتج كلياً أو جزئياً بواسطة الجراثيم (عادة من الفطر والبكتيريا) ولها قدرة خاصة عندما تكون بتركيزات منخفضة على وقف نمو أو قتل العديد من الجراثيم ويعتبر وجودها بالأغذية سموماً كيماوية يجب الحذر منهاتصل المضادات الحيوية إلى غذاء الإنسان في الحالات التالية1.استخدامها للوقاية من بعض الأمراض التي قد تصيب الدواجن2.استخدامها لعلاج الأمراض التي تصيب الدواجن3. استخدامها كمحفزات نمو للدواجن
الأعراض التي تحدث نتيجة وجود المضادات الحيوية بالغذاء
1. إصابة بعض الأشخاص بالحساسية2. يمكن أن تتحول المضادات الحيوية داخل جسم الحيوان إلى مواد أكثر خطورة وسمية تؤثر على صحة الإنسان عند استخدامه لحوم الدواجن3. الجراثيم التي تصيب الإنسان قد تكتسب مناعة ضد تلك المضادات الحيوية وبذلك تقل أو تنعدم فعاليتها عند استخدامها لعلاج بعض الأمراض والحالات الخطيرة التي قد يتعرض لها الإنسان4. يمكن أن يسبب وجودها في الغذاء ولفترات طويلة تكوين الأورام بجسم الإنسان وكذلك يمكن أن تؤدي إلى تكوين الطفرات وتشويه الأجنة5. تؤثر على التوازن الجرثومي بفلورا الأمعاء6. ظهور عترات جديدة من الجراثيم مما يربك ظروف تشخيص الأمراض من حيث الأعراض والعلاج
الإجراءات التي تجب مراعاتها لتفادي وجود المضادات الحيوية بالأغذية
1. ضرورة التأكد من خلو لحوم الدجاج من المضادات الحيوية وذلك بمراعاة مرور فترة مناسبة على تناول المضادات الحيوية قبل ذبح الدواجن وذلك لإعطاء الجسم الفرصة اللازمة للتخلص من المضادات الحيوية وبقاياها السامة كما سيتم توضيحه لاحقا2. إعطاء الجرعات الصحيحة سواء العلاجية أو الوقائية أو محفزات النمو من المضادات الحيوية3. ضرورة الكشف بالمجازر عن وجود المضادات الحيوية وذلك عند تطبيق الفحص الروتيني للدواجن4. يجب تجنب استخدام دهون وجلد الدواجن غير معلومة المصدر والاحتياط عند استخدام أعضاء تلك الحيوانات كالكبد والكلى5. تجب معاملة الدواجن المعاملة الحرارية المناسبة لإمكانية التخلص ولو نسبياً من بقايا بعض المضادات الحيوية
الفترة اللازمة لإخراج المضاد الحيوي من جسم الطائر قبل الذبححامض الألكسولينيك Oxolinic acid
يعطى للدواجن عن طريق الفم ويحتاج إلى 3 أيام بالنسبة للحوم والأمعاء ويومين بالنسبة للكبد والقلب والكليةالفليوميكوين Flumequine
عندما يعطى للدواجن عن طريق الفم يحتاج 24-36 ساعة وعن طريق العضل يحتاج لنفس الفترة أما عن طريق الوريد فيحتاج إلى 24 ساعةالبنسلين penicillin
عندما يحقن في عضل الدواجن يحتاج لفترة 6- 15 ساعةالتيراميسين terrmycine
عندما يحقن في عضل الدواجن يختفي من العضلات بعد 24 ساعة من الحقن ومن الكلى والأمعاء بعد 48 ساعة من الحقن
6. يجب تجنب استخدام المرق الناتج عن لحوم دواجن غير معروفة المصدر7. مراعاة الاستخدام الأمثل للمضادات الحيوية عند إضافتها للعلائق كمحفزات للنمو ألا تزيد عن 4.5 كيلو جرام/طن عليقة والتأكد من تاريخ صلاحيتها
التسمم بالهرمونات
بدأت في السنوات القليلة الماضية فكرة استخدام العوامل البنائية كمحفزات للنمو وقد وضعت المعايير الدقيقة لتلك الخطوة والتي قد يكون لها العديد من الآثار السيئة على صحة الإنسانيكمن خطر هرمونات النمو على صحة الإنسان حال تناول بقاياها بالأنسجة من لحوم وأعضاء حيث أن لبعضها المقدرة على إمكانية إحداث سرطانات وطفرات وكذا تشويه الأجنة، وفي نفس الاتجاه تصبح أغلب هرمونات النمو ذات خطورة جسيمة إذا ما أعطيت للدواجن وبطريقة عشوائية حيث أن كبد الدواجن ليست لديها القدرة والكفاءة التامة على التخلص منها وإخراجها من الجسم، ولذلك يبقى جزء غير يسير من هذه الهرمونات ليخزن في جلد ودهون وأعضاء الدواجن لينتقل بعد ذلك إلى الإنسان مسبباً له أضراراً صحية وعضوية ونفسية جسيمة
خطورة تناول أغذية بها بقايا هرمونات النمو على صحة الإنسان
يؤدي تناول الأطفال للحوم بها استروجينات إلى نمو مبكر مع زيادة حجم الثدي بالنسبة للإناث وظهور تغيرات مبكرة في الطباع وتأخير ظهور العلامات الجنسية الذكرية عند الذكور..
كيفية تجنب الآثار المدمرة لبقايا هرمونات النمو في الغذاء
1. تشديد الرقابة الصحية الدورية على المزارع2. عدم السماح بالاستخدام العشوائي لهرمونات النمو في مزارع الدواجن3. تحريم وتجريم استخدام الهرمونات الاصطناعية في مزارع الدواجن 4. عدم تناول دهن وجلد وأعضاء الدواجن غير المأمونة المصدر وكذلك عدم استخدام الحساء الناتج عنها في الغذاء
الصفحة الأخيرة