السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اليوم تابعت لي برنامج على قناة اقرا اسم البرنامج فقه المغتربين تقدمه الدكتوره عبله الكحلاوي
كان موضوع الحلقه تتكلم عن العولمه واضرارها على المجتمعات العربيه المسلمه وعن فلسطين واليهود
لو ان الحلقه موجوده على اليوتيوب نزلته هنا لكن للاسف مالقيتها
المهم لفت انتباهي من كلامها ان هذه العولمه هدفها هو استنزاف ثروات المسلمين
المهم اللي لفت انتباهي من كلامها ان فيه مكتشف او باحث وجد ان بعض المنتجات الغذائيه الغربيه
تحتوي على مسرطانات ومواد خطيره تؤدي الى انواع من الامراض القاتله ولما قال لهم هذا الاكتشاف لم يهتموا الغرب به وسخروا منه ومن بحثه
طبعا هذا تخطيط منهم على المجتمعات الاسلاميه حتى بعض الادويه مغشوشه ومضروبه
والله ماكنا نعرف بعض الامراض على ايام اجدادنا كان ماشاء الله صحتهم افضل من صحتنا رغم صعوبة حياتهم
ماتلاحظون ان بعض الامراض جديده علينا مثل سرطانات وسرطان الثدي والالتهابات والانفلونز الطيور....الخ
هم السبب في انتشار بعض الامراض
اجل كيف تشتغل المستشفيات وتنباع الادويه حقتهم لنا اغلب اللي يجي من عندهم مضروب ومغشوش
حسبي الله عليهم دول الغرب كل همهم نشر الامراض والفساد والفقر في الشعوب المسلمه المستضعفه
يااخواتي لازم تنبهون اللي حولكم انهم يقاطعون المنتجات الغذائيه اللي تجي منهم واللي تحتوي على مواد حافظه وملونه واصطناعيه
واهتموا بغذائكم الصحي اللي يحتوي على فواكه وخضروات والبان ومشتقاته وشرب 8 اكواب من الماء يوميا
واذكركم قول الرسول صل الله عليه وسلم من اصبح على سبع تمرات لم يضره ذالك اليوم لاسحر ولامرض بمعنى الحديث
و ايضا قوله ان البيوت اللي مافيها تمر جياعا اهلها ياليت نرجع للاشياء اللي تفيد صحتنا
ولو تلاحظون اكثر الامراض المنتشره بالسعوديه بسبب سوء التغذيه والاغلب يعتمد على الكبسه والدهون والوجبات السريعه... الخ
مثل امراض السكري والقلب والجلطات والسرطانات وكسل الغذه الذرقيه ونقص فيتامينات والكسل والخمول .. وغيرها
المهم هذا مقطع للشيخ علي المالكي يتكلم عنها
المهم حبيت انصحكم وياليت تاخذون هالنصيحه بعين الاعتبار

اغصان الشمال @aghsan_alshmal
كبيرة محررات
تحذير من بعض المنتجات الغذائيه التي تأتينا من الغرب التي تضر بالصحه تكفون ادخلوا
15
2K
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

هلا وغلا
انا ما يقهرني الا الي يدخلون البلا علينا ياربي كافيه أطباء فاشلين
لا وحول لا قوة الا بالله
موفقه
انا ما يقهرني الا الي يدخلون البلا علينا ياربي كافيه أطباء فاشلين
لا وحول لا قوة الا بالله
موفقه



الصفحة الأخيرة
اغلب اكلهم يحتوي على اسماك وخضروات وغيرها
نوفمبر 2012
11
محاربة «سوء التغذية» ضرورة قومية المصدر: الأهرام اليومى بقلم: سالى حسن
فى السنوات الأخيرة ارتفعت الأسعار ارتفاعا جنونيا، ليس فقط فى البروتين الحيوانى ومنتجاته مثل اللحوم والدواجن والأسماك، ولكن فى سلع أخرى أساسية مثل الفواكه والخضروات وغيرها مما أدى إلى انتشار أمراض سوء التغذية بين المصريين ودفع علماء التغذية إلى السعى للتوصل إلى منتجات عالية القيمة الغذائية تحتوى على جميع العناصر الغذائية وبأرخص الأسعار، لتكون فى متناول الأسرة الفقيرة كى تنعم بالحياة السليمة الخالية من الأمراض.
هكذا يؤكد د. عبدالرحمن محمد عطية رئيس قسم الأغذية وعلوم الأطعمة وعميد كلية الااقتصاد المنزلى سابقا من خلال الندوة التى نظمتها كلية الاقتصاد المنزلى بحلوان، لبحث سبل مقاومة سوء التغذية فى ظل ارتفاع أسعار السلع الغذائية. ويرى أن أمراض سوء التغذية من الأمراض التى يجب على الحكومة والمراكز البحثية الالتفات إليها، خاصة أن معظمها ينتج عن نقص الغذاء أو نقص مكوناته الأساسية أو عدم التغذية بالطريقة السليمة أو تناول الأغذية الملوثة، وكل ذلك يؤدى إلى أمراض كالانيميا وأمراض ناتجة عن نقص البروتين مثل الكواشيكور ولين العظام عند الأطفال، وتضخم الغدة الدرقية والسمنة والنحافة مما يتطلب التصدى لهذه المشاكل حتى يحصل كل مواطن على احتياجاته من مكونات الغذاء بصورة جيدة وبأسعار مخفضة، وحتى تكون فى متناول جميع أفراد الشعب. ومن أهم التوصيات التى خرجت بها الندوة:
ـ وضع سياسة غذائية قومية تحل مشاكل سوء التغذية وآليات التغلب عليها.
ـ الإهتمام بالدراسات والبحوث التى تعمل على زيادة الناتج المحصولى وخاصة الحبوب والبقوليات.
تحديد دور الوزارات والهيئات المختلفة للإسهام فى حل المشاكل التى تؤدى إلى انتشار أمراض سوء التغذية خاصة بين الأطفال.
ـ الإهتمام بالتغذية المدرسية لتعويض نقص العناصر المغذية والاستفادة بتكنولوجيا التطوير والبحوث الجارية فى هذا المجال.
ـ الاهتمام بأسس الجودة والسلامة وكذلك والتثقيف الغذائى.
ـ التشجيع على أكل الخضروات والفاكهة بالقشر مع ضمان سلامة الثمار بالغسيل الجيد.
إستخدام أحدث وأنسب الطرق فى تدعيم الغذاء بالمغذيات والفيتامينات والأملاح المعدنية المختلفة للقضاء على أمراض سوء التغذية بدون تعدى حدود الأمان.
ـ ضرورة العمل على إيجاد جهة قومية تشريعية وتنفيذية مسئولة عن متابعة السياسة الزراعية والغذائية تضم كبار العلماء فى هذين المجالين ولديهم الاستعداد للقيام بالمتابعة وإيجاد الحلول للمشاكل الغذائية وخاصة الأمراض الناتجة عنها.
الله يكون بعون الفقراء اللي مو لاقيه اللقمه اللي تاكلها