السلام عليكم ورحمه الله
فيه مو
ضوع. مشغل بالي من فتره وحبيت انبه الامهات عليه. خا
صه انه منت
شر في الباصات بقوووووووووه.
الس
نه الما
ضيه رحت في البا
ص للمدرسه وكان اغلب الي في البا
ص من الثانوي والمتوسط. تدرون و
ش
شفت. كل بنت اذا دخل البا
ص
شالت الطرحه. وخلتها علا كتوفها.الا من رحم ربي ومره جا بجنبنا با
ص بنات في ال
شارع اغلب البنات كا
شفين. وامس بر
ضو رحت مع بنتي في
صف اولى ابتدائي و
شفت بنات. في الباص كاشفات. لاتقولون الباص عليه ستاير. او مضلل نعم كان فيه ستاير وكلها مفتوحه والسواق مقابل لهن ويناضر في المرآه فرجاء من الامهات الانتباه لبناتهن وتخويفهن بالله ومراقبتهن. دون علمهن.
.والأدلة على ذلك كثيرة منها :
الدليل الأول : قوله تعالى : " وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها وليضربن بخمرهن على جيوبهن " ( النور 30) .
فالله جل وعلا يقول ( ولا يبدين زينتهن ) وقد استقر في فطر الناس أن أعظمَ زينة في المرأة هو وجهها ، ولذلك فإن أهم ما يراه الخاطب هو الوجه ، وكذلك الشعراء حاضراً وقديماً في غرض الغزل ، فالوجه أعظم مقياس عندهم للفتنة والجمال .
وقد اتفق العلماء على وجب ستر المرأة لقدمها وشعرها أمام الرجال الأجانب ؛ فأيهما أعظم زينة الوجه واليدين أم القدم ؟! ، و لاشك بأن الوجه واليدين أعظم في الزينة وأولى بالستر .
بل قد جعل الله ضرب المرأة بقدمها الأرض أثناء مشيها لسماع الرجال صوت الخلخال من الزينة المحرم ابداؤها كما في الآية التي تليها ( ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن ) (النور 31) وكشف المرأة لوجهها ويديها أمام الرجال الأجانب أعظم زينة من سماعهم لصوت خلخالها ، فوجوب ستر الوجه واليدين ألزم وأوجب .
الدليل الثاني : حديث ابن مسعود رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( المرأة عورة فإذا خرجت استشرفها الشيطان) . أخرجه الترمذي بإسناد صحيح ( الإرواء 1/303) (وأصل الاستشراف: وضع الكف فوق الحاجب ورفع الرأس للنظر. والمعنى أن المرأة إذا خرجت من بيتها طمع بها الشيطان ليغويها أو يغوي بها).
وهذا الحديث نص في أن المرأة كلها عورة ولم يستثن النبي صلى الله عليه وسلم منها شيء .
الدليل الثالث : حديث عائشة رضي الله عنها في قصة الإفك . .
الدليل الرابع : قول عائشة -رضي الله عنها-: "كان الركبان يمرون بنا ونحن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم محرمات ، فإذا حاذوا بنا أسدلت إحدانا جلبابها على وجهها، فإذا جاوزونا كشفناه” أخرجه أحمد وأبو داود وسنده حسن .
الدليل الخامس : عن أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنهما قالت : ( كنا نغطي وجوهنا من الرجال ، وكنا نمتشط قبل ذلك في الإحرام ) إسناده صحيح أخرجه الحاكم وصححه ، ووافقه الذهبي ( انظر الإرواء 4/212) .
وقد قال بوجوب تغطية المرأة لوجهها وكفيها جمع كبير من العلماء المعاصرين ، منهم أصحاب الفضيلة : عبدالرحمن بن سعدي ، ومحمد بن إبراهيم آل الشيخ ، ومحمد الأمين الشنقيطي ، و عبدالعزيز بن عبدالله بن باز ، وأبو بكر جابر الجزائري ، و محمد بن عثيمين ، وعبدالله بن جبرين ، وصالح الفوزان ، وبكر بن عبدالله أبو زيد ـ رحمهم الله ، وحفظ الأحياء منهم ـ وغيرهم كثير .
rosy123 @rosy123
محررة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
بنت الساحل الشرقى
•
الله يهديهم ويجزاك خير
الله يجزاك خير
وازيدك من الشعر بيت
طالبات الجامعه مجرد ماتدخل الباص حذقة النقاب والطرحه
انا ماادري شلون يفكرون هالبنات مايستحون من السواق
مايخافون من الله
تخيلي لو السواق مثبت كاميرات صغيره ويصور
وش بينفعك ذاك الوقت
ياامهاات احرصوا على ستر بناتكم
وانتم يااخوااتي الله يمهل ولا يهمل
الله يستر على الجميع.
وازيدك من الشعر بيت
طالبات الجامعه مجرد ماتدخل الباص حذقة النقاب والطرحه
انا ماادري شلون يفكرون هالبنات مايستحون من السواق
مايخافون من الله
تخيلي لو السواق مثبت كاميرات صغيره ويصور
وش بينفعك ذاك الوقت
ياامهاات احرصوا على ستر بناتكم
وانتم يااخوااتي الله يمهل ولا يهمل
الله يستر على الجميع.
الصفحة الأخيرة