السفيـرهـ :

لاحول ولاقوة الابالله بعد سقوط بغداد انتشر مايسمى بالرقص العراقي واغاني ماجنه وفاحشه وقذره بل وافتتحت قنوات برقص مثيره للغرائز باسم انها خليجيه وهي لاتمثل الخليجيون ولاحتى الرقص الخليجي الذي عرف في الخليج كانت النساء الضالات المضلات اللاتي يرقصن فيها هن بنات النور او الغجر الذين عرفوا في سوريا والعراق وكان لكل مجموعه قائده منهن يسمون بنات فلانه باسم قائدتهن وتنصب لهن خيام وعليها اسماؤهن للتفاوض معهن كبنات ليل ودعاره وقد عرفن في المراقص والكباريهات وكان بعض شباب الخليج الضالين يسافرون وينفقون اموالهم عليهن كمناطق دعاره وسياحه محرمه لكنها باسعار معقوله وبلدان قريبه قياسا لشرق اسيا وغيرها طبعا تلقفتهم تلك القنوات التي انشئت بعد سقوط بغداد واسمته بالفن العراقي وهو منه براء واستغلت الدول المفسده الظروف والاوضاع بتوفير الاموال لهذه القنوات والتشجيع على المزيد من الاثاره بالعفن ومايسمى بالفن الهابط الساقط الذي افتتحته اغنية البرتقاله كان الهدف اغواء ابناء لااله الاللله من اهل السنه قبل كل شئ واشغالهم عن قضاياهم ومن ثم التفرغ للمزيد من الغزو والا حتلالات واثارة الفتن في دول الخليج بالذات هل تعرفن اخواتي من هم الشبيحه في سوريا ولمن يرجعون ؟؟ هم بالضبط النَّوَرْ اي الغجر الذين لامذهب لهم ولاغيره ولاحميَّه يدفعون اعراضهم مقابل المال ومستعدون لان يفعلوا اي شئ مقابل مصالح خاصه اعترف شباب سوريا الذين ذاقوا من ويلاتهم انهم كانوا يشجعون نسائهم على اغواء شباب السنه وفتنتهم واليوم هم في صفوف الاسد لنفس الغرض مال ومصالح وأن ماحاق بهم من بلاء انما كان لتماديهم في ان شاع الاعتراف بترددهم على تلك المفسدات ليس لهم مذهب ولاعقيده يدافعون عنها فقط هو المال يحركهم في اي اتجاه يريده من يدفع لهم هؤلاء هم اصحاب انكسرت الشيشه والبرتقاله وكل مايسمى بالرقص العراقي والاغاني التي تلقى فيه عرفنا العراق منذ عشرات السنين وماسمعنا بمثل هذه الكلمات الموبقه ولاحتى راينا هذا الرقص رقص العراقيات اقرب للخطوه والدبكه صف يمسك ببعضه ولباسهم هو ثياب سوداء فضفاضه مع حليه حمراء او بيضاء مطرزه ومنقوشه باليد( تشبه لحد كبير ثياب الفلسطينيات والاردنيات) لا تكسم الاجسام ابدا مع التمسك بغطاء الراس والصدر وعصابة الرأس هذا هو لبس العراقيه بل حتى شيعة العراق يلبسن العباءه الكامله والفضفاضه وخمار يغطي الراس كاملا والذي نراه اليوم ليس فنا وانما تشويه وتزوير لثقافة وحضارة أُمَّه واستخدام اسم عريق لدوله لها وزنها في التاريخ لنشر البجاحه والسفاله والدعاره وتطبيعها بين ابناءنا وهو من اشكال سلب هوية عراقنا المجيد واظطهاد شعبه ليست هذه مصيبتنا لكن المصيبه ان تتراقص بناتنا اليوم عليها دون وعي لمايقال فيها وان تتعمد المطربات والطقاقات ان تغنيها بل وتغني الاسفل منها كالبويه وغيرها بينما في زمن من ازمان عزتنا حكم اهل العلم على من يتشبب ببنات المسلمين في قصيده بالقتل واستحلال دمه ولاحوول ولاقوة الابالله

لاحول ولاقوة الابالله بعد سقوط بغداد انتشر مايسمى بالرقص العراقي واغاني ماجنه وفاحشه وقذره بل...