بنات انا صار لي فتره شاكه ان زوجي يخونني ويجيب احد لين البيت لانه كان يوديني بيت اهلي بحجة انه بيضبط شيء بالبيت ويخليني انام عند اهلي وارجع والبيت نفس ماهو ما تغير فيه شيء وفي مره رجعت للبيت لقيت بنسة شعر مو لي ومره لقيت زمزميه قهوه وتمر ولمن سألته قال لي من صديقي جاب لي قهوه لين في يوم من الايام كنت بالمشغل وجتني وحده ما اعرفها وصارت تتميلح و ودها تصير صديقتي بأي شكل انا ما شكيت فيها ابدا لين يوم قالت بتزورني فقلت لها اوك و كلمتها ان البيت مكانه ورا العثيم واني بلتقي فيها عند العثيم واخذها
وكانت الصدمه اني نزلت بروح لها للعثيم والقاها واقفه تحت الشجره على اساس ما تعرف البيت قلت اكيد انها صدفه جت مقابل بيتي
وبيوم نسيت مفتاح بيتي بالمشغل واتصلت بالسواق عشان يجي يوديني اخذه وهنا لمن جاء السواق قال لي انه يوصل وحده للبيتي وانها تعرف كذا واحد مو بس زوجي وذكر لي اسم عائلتها انا نها انصدمت وما عاد دريت وش اسوي وشفت رقمها بجواله ورسائل والمشكله انها عجوز و ولدها كبر زوجي
ايش اسوي اذا اشتكيت للهيئه بيستروا عليها لانها حرمه وبيعاقبوا زوجي وبتصير قصه كبيره ومشاكل لانها صارت من قبل الرجال انفضح وتعاقب والحرمه ستروا عليها
انصحوني تكفون وش اسوي
ودي اطلب الطلاق بس اذا تطلقت هي بتنتصر ايش الحل
مرمر444 @mrmr444
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
مرمر444
•
ما ودي اكمل حياتي معاه بعد ما تأكدت بس قبل ما اكلم الهيئة لازم اخذ حقي منها بعد حرمه دخلت الخمسين وعندها ولد عمره 28 وش عاد تبغا وتعرف كذا واحد وتقولي لي ابلغ عن زوجي الهيئه واخليها لا والله ما صارت تنفضح قبله وبعدين ابلغ الهيئه واوريهم الرسايل وكل شيء مصورته بجوالي رسايلها ومكالماتها كل شيء موجود عندي
مرمر444
•
فش فاشه :
ما ألومك مقهورهما ألومك مقهوره
اساسا ما ودانا وراء غير ذا الشيء يعني لمن تعاقب طرف والطرف الثاني تستر عليه بحجة انه حرمه وهذه الحرمه تعرف كم واحد كمان غير زوجي ومتزوجه بس تركته وعايشه ببيت اهلها بدون ما تتطلق من زوجها هذا كلامها قالت لي انها كرهت زوجها يوم كانت صغيره وصار لها 20 سنه تاركته وهو رافض يطلقها
وللان عايشه دور السندريلا العجوز ودي افضحها بكل المدينه وبمكان شغلها تشتغل بالمدرسه على فكره بالحضانه بس خلي الدوامات تبداء
وللان عايشه دور السندريلا العجوز ودي افضحها بكل المدينه وبمكان شغلها تشتغل بالمدرسه على فكره بالحضانه بس خلي الدوامات تبداء
الصفحة الأخيرة