
تاجرة عروس البحر الأحمر @tagr_aaros_albhr_alahmr
كبيرة محررات
تحليل الجينات من سوت
انا طلبت مني الدكتوره تحليل للجينات وانا حامل وما اعرف كيف هذا التحليل وش ياخذون مني الي سوته الله يجزاها خير تعطيني فكره قبل مااروح للدكتوره مثل البلهاء
10
9K
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تويكساية
•
والله ماعندي فكرة بس حبيت ارفع لك الموضوع

تويكساية :
والله ماعندي فكرة بس حبيت ارفع لك الموضوعوالله ماعندي فكرة بس حبيت ارفع لك الموضوع
اول مره اسمع فيه


شذراوان
•
ســـــssــــاره :
upup
هناك تحليل يكشف التشوهات وداون يعمل بالاسبوع 14الى16اسمة الفاءيروتين
وتحليل الكرومسومات كل اطياءالوراثة يعملونه عندطلبك
وتحليل الكرومسومات كل اطياءالوراثة يعملونه عندطلبك

مثل ما قالت الأخت تحليل الألفا فيتو بروتين لكشف التشوهات لا سمح الله
الألفا فيتو بروتين(Alpha Fetoprotein) مادة بروتينيه تصنع في الكبد و لكن لا يعرف وظيفته الأساسية.و لقد وجد الأطباء أن قياس هذا البروتين في دم الأم الحامل له فوائد تشخيصية لبعض الأمراض العيوب الخلقية.و الجنين ينتج كميات متفاوتة من هذا البروتين و يمر عبر الحبل السري و المشيمة إلى دم الأم. و لذلك فعند ارتفاع نسبته عند الجنين فان تلك الزيادة أيضا تظهر على شكل ارتفاع في مستوى البروتين في دم الأم.و لقد و جد أن ارتفاعه بشكل ملحوظ قد يعني أن هناك عيبا خلقيا في العمود الفقري للجنين أو بما يعرف بالظهر المشقوق كما انه أيضا يرتفع في حالات و جود ثقب أو فتحة في جدار البطن كما هو الحال في حالة و جود فتق في السره من النوع الذي يكون مصحوب بخروج الأمعاء.كما انه يرتفع في حالة و جود رشح للبروتينات من الكلية او ما يسمى بمرض نفروتك(Finish Type Nephrotic syndrome).
و من المعلوم أن مستوى الألفا فيتو بروتين يتفاوت على حسب عمر الجنين و لذلك فان لكل أسبوع من الحمل مستوى محدد إذا تجاوزه اعتبر مرتفعا.و لذلك فان أو عمل يقوم به الطبيب عند ارتفاع هذا البروتين هو التأكد من عمر الجنين عند اخذ العينية.كما أن مستوى هذا البروتين يرتفع عند و جود توائم, كما أن مستواه يتفاوت إلى حد بسيط حسب و زن الحامل و عمرها و حسب أصولها العرقية.في العادة يجرى هوا التحليل في الأسبوع السادس عشر من الحمل لكل النساء و يمكن إجراءه بعد ذلك التاريخ.
كما أن انخفاض هذا البروتين قد يزيد من احتمال أن يكون الجنين لديه مشكلة في الكروموسومات و بالتحديد مرض متلازمة داون.
إن من المهم معرفة أن تحليل مستوى الألفا فيتو بروتين لا يُعتمد عليه في التشخيص. هو فقد يحدد نسبة احتمال الإصابة.فيقول مثلا أن احتمال الإصابة بمرض ما أعلى من المتوقع أو مساوي للمتوقع.و لذلك فإذا كان التحليل غير طبيعي فانه يلزم الطبيب إجراء فحوصات إضافية للتأكد من سلامة الجنين.فمثلا إذا كان مستوى البروتين عالي فانه يقوم –بعد التأكد من عمر الجنين وقت إجراء الفحص-بالتأكد من عدم و جود توائم و عدم و جود عيب خلقي في العمود الفقري(الظهر المشقوق أو حالة غياب المخ ) أو في جدار البطن و يتم ذلك بالأشعة الصوتية و عند الجمع بين هذا التحليل و الأشعة الصوتية فانه تستطيع أن تكشف الظهر المشقوق بنسبة 95% و تكشف حالة غياب المخ بنسبة 100%. و عند إجراء تحليل الألفا فيتو بروتين فقط فإنها تكشف عن 85% من الحالات فقط.
كذلك الحال عند انخفاض مستوى الألفا فيتو بروتين عن المعدل الطبيعي فانه يجب التأكد من أن الجنين ليس لدية علامات أو أعراض لمتلازمة داون عن طريق إجراء أشعة صوتية للجنين،و قد ينصح الطبيب الأم الحامل بإجراء اختبار للسائل الامينوسي للكشف على كروموسومات الجنين للتأكد بشكل أدق من عدم أو إصابة الجنين بمتلازمة داون أو إدوارد.
لقد سبب هذا التحليل الكثير من القلق للأمهات الحوامل عند ما يكون نتائج التحليل غير متوقعه.و قد يكون هذا القلق مبالغ فيه إلى حد بعيد خاصة إذا علمنا أن الكثير من كان لديهم قراءات غير متوقعة كان أطفالهم سليمين. أن الفائدة الحقيقية من إجراء هذا الفحص هو للتقليل من عدد النساء التي يجب إجراء فحص لسائل الامينوسي لهم للكشف عن متلازمة داون. فمن غير الممكن إجراء فحص للسائل الامينوسي لجميع النساء. لذلك اختير تحليل الألفا فيتو بروتين لكي يساعد في توجيه انتباه الأطباء إلى بعض النساء اللاتي يلزم إجراء الفحص الأامينوسي لهن.أن عدم إجراء اختبار السائل الامينوسي لكل النساء هو لارتفاع تكلفة إجراءه،إضافة إلى انه قد يسبب الإجهاض بنسبة 0.5% من النساء و هذا الرقم قد يكون منخفض و لكنه بلاشك اقل من نسبة احتمال أن يكون الجنين مصاب بمتلازمة داون هي نسبة تصل إلى 1% عند بلوغ المرأة سن الخامس و الثلاثون العمر.و لذلك فالأطباء ينصحون جميع النساء التي أعمارهن فوق 35 سنة أن يقوموا بإجراء فحص للسائل الامينوسي مباشرة و ذلك للتأكد من أن الجنين ليس مصاب بمتلازمة داون علما أن حتى لو اكتشف الأمر فان الحل الوحيد في هذه الحالة هي الإجهاض إذا كان ذلك يجوز شرعا و برغبة من الوالدين.
انه من المهم معرفه انه في حالة عدم الرغبة في معرفة إذا ما كان الجنين مصاب أو في عدم الرغبة في إسقاط (إجهاض) الحمل لأي سبب كان فانه ليس من الضروري إجراء هذه الفحوصات و ذلك لتأثيراتها النفسية و الجسدية على الحامل
الألفا فيتو بروتين(Alpha Fetoprotein) مادة بروتينيه تصنع في الكبد و لكن لا يعرف وظيفته الأساسية.و لقد وجد الأطباء أن قياس هذا البروتين في دم الأم الحامل له فوائد تشخيصية لبعض الأمراض العيوب الخلقية.و الجنين ينتج كميات متفاوتة من هذا البروتين و يمر عبر الحبل السري و المشيمة إلى دم الأم. و لذلك فعند ارتفاع نسبته عند الجنين فان تلك الزيادة أيضا تظهر على شكل ارتفاع في مستوى البروتين في دم الأم.و لقد و جد أن ارتفاعه بشكل ملحوظ قد يعني أن هناك عيبا خلقيا في العمود الفقري للجنين أو بما يعرف بالظهر المشقوق كما انه أيضا يرتفع في حالات و جود ثقب أو فتحة في جدار البطن كما هو الحال في حالة و جود فتق في السره من النوع الذي يكون مصحوب بخروج الأمعاء.كما انه يرتفع في حالة و جود رشح للبروتينات من الكلية او ما يسمى بمرض نفروتك(Finish Type Nephrotic syndrome).
و من المعلوم أن مستوى الألفا فيتو بروتين يتفاوت على حسب عمر الجنين و لذلك فان لكل أسبوع من الحمل مستوى محدد إذا تجاوزه اعتبر مرتفعا.و لذلك فان أو عمل يقوم به الطبيب عند ارتفاع هذا البروتين هو التأكد من عمر الجنين عند اخذ العينية.كما أن مستوى هذا البروتين يرتفع عند و جود توائم, كما أن مستواه يتفاوت إلى حد بسيط حسب و زن الحامل و عمرها و حسب أصولها العرقية.في العادة يجرى هوا التحليل في الأسبوع السادس عشر من الحمل لكل النساء و يمكن إجراءه بعد ذلك التاريخ.
كما أن انخفاض هذا البروتين قد يزيد من احتمال أن يكون الجنين لديه مشكلة في الكروموسومات و بالتحديد مرض متلازمة داون.
إن من المهم معرفة أن تحليل مستوى الألفا فيتو بروتين لا يُعتمد عليه في التشخيص. هو فقد يحدد نسبة احتمال الإصابة.فيقول مثلا أن احتمال الإصابة بمرض ما أعلى من المتوقع أو مساوي للمتوقع.و لذلك فإذا كان التحليل غير طبيعي فانه يلزم الطبيب إجراء فحوصات إضافية للتأكد من سلامة الجنين.فمثلا إذا كان مستوى البروتين عالي فانه يقوم –بعد التأكد من عمر الجنين وقت إجراء الفحص-بالتأكد من عدم و جود توائم و عدم و جود عيب خلقي في العمود الفقري(الظهر المشقوق أو حالة غياب المخ ) أو في جدار البطن و يتم ذلك بالأشعة الصوتية و عند الجمع بين هذا التحليل و الأشعة الصوتية فانه تستطيع أن تكشف الظهر المشقوق بنسبة 95% و تكشف حالة غياب المخ بنسبة 100%. و عند إجراء تحليل الألفا فيتو بروتين فقط فإنها تكشف عن 85% من الحالات فقط.
كذلك الحال عند انخفاض مستوى الألفا فيتو بروتين عن المعدل الطبيعي فانه يجب التأكد من أن الجنين ليس لدية علامات أو أعراض لمتلازمة داون عن طريق إجراء أشعة صوتية للجنين،و قد ينصح الطبيب الأم الحامل بإجراء اختبار للسائل الامينوسي للكشف على كروموسومات الجنين للتأكد بشكل أدق من عدم أو إصابة الجنين بمتلازمة داون أو إدوارد.
لقد سبب هذا التحليل الكثير من القلق للأمهات الحوامل عند ما يكون نتائج التحليل غير متوقعه.و قد يكون هذا القلق مبالغ فيه إلى حد بعيد خاصة إذا علمنا أن الكثير من كان لديهم قراءات غير متوقعة كان أطفالهم سليمين. أن الفائدة الحقيقية من إجراء هذا الفحص هو للتقليل من عدد النساء التي يجب إجراء فحص لسائل الامينوسي لهم للكشف عن متلازمة داون. فمن غير الممكن إجراء فحص للسائل الامينوسي لجميع النساء. لذلك اختير تحليل الألفا فيتو بروتين لكي يساعد في توجيه انتباه الأطباء إلى بعض النساء اللاتي يلزم إجراء الفحص الأامينوسي لهن.أن عدم إجراء اختبار السائل الامينوسي لكل النساء هو لارتفاع تكلفة إجراءه،إضافة إلى انه قد يسبب الإجهاض بنسبة 0.5% من النساء و هذا الرقم قد يكون منخفض و لكنه بلاشك اقل من نسبة احتمال أن يكون الجنين مصاب بمتلازمة داون هي نسبة تصل إلى 1% عند بلوغ المرأة سن الخامس و الثلاثون العمر.و لذلك فالأطباء ينصحون جميع النساء التي أعمارهن فوق 35 سنة أن يقوموا بإجراء فحص للسائل الامينوسي مباشرة و ذلك للتأكد من أن الجنين ليس مصاب بمتلازمة داون علما أن حتى لو اكتشف الأمر فان الحل الوحيد في هذه الحالة هي الإجهاض إذا كان ذلك يجوز شرعا و برغبة من الوالدين.
انه من المهم معرفه انه في حالة عدم الرغبة في معرفة إذا ما كان الجنين مصاب أو في عدم الرغبة في إسقاط (إجهاض) الحمل لأي سبب كان فانه ليس من الضروري إجراء هذه الفحوصات و ذلك لتأثيراتها النفسية و الجسدية على الحامل
الصفحة الأخيرة