اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد عليه افضل الصلاة واتم التسليم
انا لي فترة افكر ايش الحكمه من موت ابناء الرسول صلى الله عليه وسلم
وكلمت الشيخ وسالته قال لان ابناء الرسول انبياء والرسول صلى الله عليه وسلم خاتم النبين
وكنت افكر مالحكمه من ان ام الرسول صلى الله عليه وسلم ماتت قبل الاسلام وسمعت حديث ان الرسول صلى الله عليه وسلم استاذن ربه بان يزور قبر امه فأذن له الله عزوجل
واستأذن الرحمن ان يغفر لها فرفض الله عزوجل وسالت الشيخ قال لان يوم الحساب يكون خمسون الف سنه ويرسل الله انبياء للناس اللي ماتوا قبل النبوة ويمتحنون واللي تعرف اكثر تفيدنا جزاكم الله خير
19 - إن العبد إذا بلغ أربعين سنة – وهو العمر - ، آمنه الله من الخصال الثلاث : من الجنون ، والجذام ، والبرص ، فإذا بلغ خمسين سنة – وهو الدهر – خفف الله عنه الحساب ، فإذا بلغ ستين سنة – فهو في إدبار من قوته - ، رزقه الله الإنابة إليه فيما يحبه ، فإذا بلغ سبعين سنة – وهو الحقب – أحبه أهل السماء ، فإذا بلغ ثمانين سنة – وهو الخرف – أثبتت حسناته ، ومحيت سيئاته ، فإذا بلغ تسعين سنة – وهو الفند وقد ذهب عنه العقل – غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر ، وشفع في أهل بيته ، وسماه أهل السماء : أسير الله ، وإذا بلغ مائة سنة سمي : حبيب الله ، حق على الله أن لا يعذب حبيبه في الأرض . وأخرجه أيضا ابن مردويه بإسناده من حديثه ، وزاد في أوله قصة ، وهي أنه قال بينما النبي صلى الله عليه وآله وسلم جالس ذات يوم في عدة من أصحابه ، إذ دخل شيخ كبير متوكئ على عكازة له ، فسلم على النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه ؛ فردوا عليه السلام ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : اجلس يا حماد ، فإنك على خير . قال علي بن أبي طالب كرم الله وجهه بأبي أنت وأمي يا رسول الله ، قلت لحماد : اجلس ، فإنك على خير ؟ ! قال : نعم يا أبا الحسن ، إذا بلغ العبد . . فذكر الحديث . وقال فيه : وإذا بلغ ستين سنة وهو الوقف إلى الستين في إقبال من قوته ، وبعد الستين في إدبار من قوته
الراوي:أبو هريرةالمحدث:الشوكاني - المصدر:الفتح الرباني- الصفحة أو الرقم:11/5350
خلاصة حكم المحدث:أخرجه أيضا أبو موسى من طريق ابن مردويه. وقال: هذا الحديث له طرق غرائب، وهذا الطريق أغربها
الرابط للحديث من الدرر السنيه
http://www.dorar.net/enc/hadith&skeys=%D8%A7%D9%85+%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%B3%D9%88%D9%84+%D8%A7%D9%85%D9%86%D9%87&xclude=°ree_cat0=1&page=1
استغفر الله العظيم الذي لا اله الا هو الحي القيوم واتوب اليه
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

ميسوووون
•
- إن العبد إذا بلغ أربعين سنة – وهو العمر - ، آمنه الله من الخصال الثلاث : من الجنون ، والجذام ، والبرص ، فإذا بلغ خمسين سنة – وهو الدهر – خفف الله عنه الحساب ، فإذا بلغ ستين سنة – فهو في إدبار من قوته - ، رزقه الله الإنابة إليه فيما يحبه ، فإذا بلغ سبعين سنة – وهو الحقب – أحبه أهل السماء ، فإذا بلغ ثمانين سنة – وهو الخرف – أثبتت حسناته ، ومحيت سيئاته ، فإذا بلغ تسعين سنة – وهو الفند وقد ذهب عنه العقل – غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر ، وشفع في أهل بيته ، وسماه أهل السماء : أسير الله ، وإذا بلغ مائة سنة سمي : حبيب الله ، حق على الله أن لا يعذب حبيبه في الأرض . وأخرجه أيضا ابن مردويه بإسناده من حديثه ، وزاد في أوله قصة ، وهي أنه قال بينما النبي صلى الله عليه وآله وسلم جالس ذات يوم في عدة من أصحابه ، إذ دخل شيخ كبير متوكئ على عكازة له ، فسلم على النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه ؛ فردوا عليه السلام ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : اجلس يا حماد ، فإنك على خير . قال علي بن أبي طالب كرم الله وجهه بأبي أنت وأمي يا رسول الله ، قلت لحماد : اجلس ، فإنك على خير ؟ ! قال : نعم يا أبا الحسن ، إذا بلغ العبد . . فذكر الحديث . وقال فيه : وإذا بلغ ستين سنة وهو الوقف إلى الستين في إقبال من قوته ، وبعد الستين في إدبار من قوته
اول مرة اسمع هالكلام
اول مرة اسمع هالكلام



الصفحة الأخيرة
سبحان الله
معلومه جديده