اناكنت ابحث عن معلومات عن تدويرالجنين وطبعا بحثت وبحثت ماحصلت معلومات شافيه تحت موضوع
فحبيت افيدكم حصريا في عالم حواء ولاتنسون تدعون لي يالولاده الطبيعيه الميسره
الي تبي تنقله تذكرالمصدر
ماذا أعمل إذا كان الجنين عندي مقعدياً؟
- ما هي الولادة المقعدية؟
قبل الولادةِ، أكثر الأجنة يكون رأسهم نحو الأسفل ً في رحمِ الأمَّ. لِهذا أكثر الولدان يولدون بمجيء رأسي (headfirst)، و أحياناً لا يتقدم الوليد برأسه ،بل بمقعده أَو أقدامهَ. عندما يكون الوليد بتلك الوضعية قبل الولادة تسمى ولادته بالولادة المقعدية . العديد مِنْ الأجنة يكونون بوضعية المقعد في الفترات الباكرة من الحمل ، ، لكن معظمهم يتحول إلى المجيء الرأسي headfirst مع الفترة الأخيرة للحمل. الولادات الباكرة أكثر ترجيحاً لأن تكون مقعدية. إذا كان هناك أكثر مِنْ جنين واحد في الرحمِ ،فإن واحداً أو أكثر مِنْ المولودين قَدْ يَكوُن مقعدياً . الكميات غير الطبيعية للسائلِ الأمنيوسي amniotic حول الجنين قَدْ تُؤدّي إلى ولادة مقعدية. كما قد تؤدي إلى ولادة باكرة ،يمكن للطبيب أن يعرف (بواسطة الفحص السريري أو الإيكو أو كلاهما )فيما كان الجنين مقعدياً.
هَلْ يُمْكِنُ للجنين المقعدي أنْ يُسلّمَ بدون قيصرية؟
قد يمر بعض الولدان المقعديون بسلام من خلال ولادة طبيعية . على أية حال، يُمْكِنُ أَنْ تَحْدثَ مضاعفات واختلاطات أكثر إذا الجنين مقعدياً. قَدْ يَكُون الجنين المقعدي صغيراًَ جداً، أَو لَرُبَّما مصاباً ُ بعيوب ولادية. وهم عرضةً للاختلاطات أثناء الولادة كأذية الحبل السري أو الاختناق أَوقد يسبب موت الأمِّ أَو الوليد.
بالرغم من أن الأجنة المقعديين يُمْكِنُ أَنْ يُسلّموا بالولادة الطبيعية ،و هو أكثر أماناً وأسهلُ عموماً إلا أَنْ المولودين بمجيء رأسي هم الأكثر حظاً بالسلامة بالولادة الطبيعية .. لذا، يُسلّمُ العديد مِنْ الأطباءِ حالياً بأن ذوي المجيء المقعدي لابد لهم من القيصرية. مع أن هناك أخطار تتعلق بالقيصرية مثل النزف،و الإنتان والاستشفاء الطويل لكلا الأمّ وطفلها الرضيع.
ماذا يمكن أن أعمل إذا كان الحمل لدي مقعدياً؟
من المُهمِ جداً المتابعة عند الطبيبَ بانتظام أثناء الحمل . فالطبيب يُمْكِنُ أَنْ يعرف أن الحمل مقعدي ، ويُساعدُ على التَخطيط للإجراءات المناسبة . فبَعْض الأطباءِ يُخطّطونَ فوراً للعملية القيصريةِ. وبعضهم الآخر قَد ْيصفون لمرضاهم تمرينات رياضية يقمن بها في البيت مما قَدْ يُساعد على إدَارَة الجنين إلى المجيء الرأسي. و بَعْض الأطباءِ يُحاولونَ إدَارَة الجنين في رحمِ الأمَّ بإجراء حركات خارجية ( تدعى التحويل الرأسي الخارجيَ ). إذا نجح هذا الإجراءِ وبقي الجنين بوضعية المجيء الرأسي فمن الأرجح أن تكون الولادة طبيعية.
تمرينات تساعد من دوران الجنين
وابضاالتطويل السجود والحبو
يابنات لقيت هذين التمرينين في احد المواقع وهى تساعد على تدوير رأس الجنين لأسفل
تختاري واحد منها حسب قدرتك
مدة التمرين 15 دقيقية
يكرر 3 مرات في اليوم
بحيث يكون الحوض اعلى من الصدر
.تمددي على الأرض
2. حاولي وضع وسادة تحت الحوض و أرفعي الحوض 9-12 أنش
عن سطح الأرض
3.أعملي التمرين لمدة 10 دقائق مرتين يوميا
ملاحظة
يجب أن تكون المثانة و المعدة فارغتين


ما هو التحويل الرأسي الخارجي ؟
التحويل الرأسي الخارجي هو طريقة لمُحَاوَلَة إدَارَة الجنين من وضعية المجيء المقعدي إلى المجيء الرأسي و الجنين ما يزالَ في رحمِ الأمَّ. بكلمة أخرى، حركات لتدوير الجنين من خارج البطنِ لكي يصبح الرأس في الأسفل. َيَستعملُ فيها الطبيب يديه على جدار البطنِِ من الخارج في مُحَاوَلَة لإدَارَة الجنين . (تَرى الصورَ تحت).
طبعا اهومؤلم بعض الشيئ وعندتدويرالجنين مارسي تمارين التنفس والاسترخاء
ولاتنسين تقرين ايات تسهيل الولاده اوماتيسرمن الادعيه على ها الرابط
http://forum.hawaaworld.com/showthread.php?t=1827801
الوضع المقعدي

يقوم بتدويرالجنين

واخيرا اصبح الوضع راسيا

فديو يوضح كيف تدويرالجنين
http://www.youtube.com/view_play_list?p=95A89D1BE3C2C67F&playnext=1&playnext_from=PL&v=7EjwERL1hEw
()= تحويل وضعية الجنين =()

التحويل هو عمل يقوم به المولد غايته تبديل مجيء الجنين إلى مجيء أسهل ويتفادى
مضاعفات الولادات واجراء الولادة الجراحية أو التأثير على وضع الجنين وللتحويل طريقتان
التحويل بالأعمال الخارجية أو التحويل الداخلي.
إن التحويل الخارجي تغيير وضعية الجنين بواسطة عمل يجري من خلال جدار البطن، ان
الدواعي لاجراء التحويل الخارجي يتضمن تحويل المجيء المقعدي إلى مجيء بالرأس أو
ما يسمى بالمجيء القمي وكذلك تحويل المجيء المعترض إلى مجيء رأسي أو مقعدي.

من الواجب مراعاة الشروط التالية كافة قبل محاولة اجراء التحويل الخارجي وهي :
1 - ان يكون الحمل مفرداً.
2 - التأكد من مجيء الجنين - أي معرفة وضعه الصحيح قبل اجراء هذه الطريقة.
3 - ان يكون الحمل في اشهره الأخيرة أو بدء المخاض.
4 - التأكد من عدم وجود تشوهات في الرحم أو وجود أورام رحمية مثل الأورام الليفية في
الرحم التي تؤدي إلى وجود وضعية غير طبيعية للجنين وكذلك التأكد من سلامة الجنين من
أي عيوب خلقية أدت إلى حدوث الوضعية غير الطبيعية.
5 - يجب أن يحتوي رحم الحامل على كمية كافية من السائل الامنيوسي وذلك للمساعدة
في دوران الجنين للوضع المناسب.
6 - يجب التأكد من مكان المشيمة وان تكون بطن الحامل رخواً رقيقاً بحيث يسمح بالسيطرة
على الجنين.
ويحظر استخدام التحويل إذا وجد هناك :
* انبثاق أو تمزق الأغشية
* في حالات الحمل المتعدد
* ضيق الحوض وفي حالة
* جود نذبة على الرحم
* إذا كان يوجد نزيف في أشهر الحمل الأخيرة خاصة إذا كانت المشيمة منزاحة
* إذا كان هناك تشوه الجنين مثل حالات استسقاء دماغ الجنين
* انعدام الجمجمة
* إذا كان الجنين كبير الحجم
* في حالات وفاة الجنين
* كما يفضل عدم اجراء التحويل في حالات الحمل الصعب والنادر
طريقة العمل:

تأخذ الحامل وضعية الاضطجاع الظهري بحالة الاسترخاء التام مع عطف الفخذين على الحوض
حيث يقف الطبيب إلى جانب الحامل ويحدد مجيء الجنين قبل البدء بالتحويل
وقد يستعان باستخدام الأشعة الصوتية التي يكون من الاساس عملت قبل ذلك الوقت لاستبعاد أي عيوب في الرحم أو الجنين أو المشيمة.
يصغي إلى دقات قلب الجنين قبل التحويل واثناءه وبعده. توضع احدى اليدين على رأس الجنين
والاخرى على مقعده حيث يدفع المقعد جانباً باليد الموافقة له في حين يدفع الرأس بالاتجاه
المقابل ويتم فحص دقات قلب الجنين عندما يصبح الجنين في وضعية معترضة، فاذا اضطربت
الدقات يعاد الجنين إلى وضعه السابق. يتابع تحويل الجنين إذا لم يحدث مشاكل إلى أن يصبح
مقعد الجنين في قعر الرحم ورأسه في المضيق العلوي، ويعاد التأكد من ضربات قلب الجنين.

إذا كانت دقات قلب الجنين طبيعية يدفع الجنين إلى الأسفل كي يهبط الرأس في الحوض مما
يحول دون عودته إلى وضعه السابق، ينحسر التحويل في منتهى درجات اللطف بالاتجاه الاسهل
اتباعه دون أن يثير عند الحامل اية درجة من الألم والازعاج والجدير بالذكر أن عدداً كبيراً من
الأجنة التي يجري عليها التحويل تعود بعد فترة لاخذ وضعها السابق.
مضاعفات التحويل الخارجي
قد يعرض التحويل الخارجي لمضاعفات تعرقل انجازه ومنها فشل محاولة التحويل وانفكاك
المشيمة الباكر وكذلك الشد على الحبل السري وربما يبدأ المخاض وقد يحدث موت الجنين
لذلك يجب أن تجرى هذه العملية داخل غرفة الولادة لاحتمالية اجراء عملية قيصرية عاجلة
وبحضور اختصاصي أو استشاري التوليد.
متى يكون التحويل الخارجي فعالاً؟
يكون التحويل الخارجي فعالاً في نهايةِ الحملِ، بعد حوالي 37 أسبوع مِنْ الحملِ.
لمَنْ من المرضى يمكن إجراء التحويل الرأسي الخارجي ؟
يمكن أن يجرى للكثير مِنْ النِساءِ ذوات الحملِ الطبيعيِ.أما النساء اللواتي لا يُمكنُ أَنْ يجرى لهنّ فهنّ النِساءَ المصابات بإحدى الحالات التالية:
"نزف مهبلي
" مشيمة واطئة قُرْب أَو تَغطّي فوهة الرحمِ
"أي إختبار nonstress غير تفاعلي
"جنين صغير بشكل غير إعتيادي
"نقص مستوى السائلِ في الجوف الأمنيوسيِ الذي يحيطُ ويحْمي الجنين
"شذوذ في معدّل نبضات قلب الجنين
"تمزق أغشيةِ باكر.
"حمل توأمي أَو حمل متعدّد.
ما مضاعفات التحويل الرأسيِ الخارجيِ؟
للتحويل الرأسي الخارجي بَعْض الأخطارِ، منها :
"مخاض باكر
"تمزق أغشيةِ باكر
"نزف إمّا للوليد أَو الأمّ .
"تألم جنين مما يُؤدّي إلى عمل قيصريِ طارئِ
" قَدْ يَعُودُ الجنين إلى المجيء المقعدي بعد نجاح التحويل الرأسيِ الخارجيِ .
بالرغم من أن خطرِ حدوث هذه المضاعفات صغيرُ،فإن بَعْض الأطباءِ أَنْ لا يحبذون إجراء التحويل الرأسيِ الخارجيِ مطلقاً.
ماذا يمكن أَنْ أَتوقّعُ إذ قررت أنا و الطبيب إجراء محاولة للتحويل الرأسيِ الخارجيِ ؟
تجرى محاولة للتحويل الرأسيِ الخارجيِ عادة في المستشفى. و قبل الإجراءِ تخضع الحامل لفحص بواسطة الأمواج فوق الصوت (الإيكو) للتأكد من أن الحمل مقعدياً . و يقوم الطبيب باختبار الشدة واللاشدة َ ليَتأكّدُ أيضا ًمن أن معدّل نبضات قلبِ الجنين طبيعيُ. و تؤخذ عينة من الدمِّ للتحليل، ويُخَّبر طبيب التخدير ، كي يكون جاهزاً إذا احتجنا لعملية قيصرية طارئة. تَعطى المريضة دواءً بالوريد في ذراعِكَ لإرخاء الرحم . هذا الدواء آمنُ جداً، لا يحمل أي خطرِ على الجنين. بينما تكون المريضة مَضطجعة، يَضِعُ الطبيب يديه على خارج بطنِكِ. و بعد تَحديد مكان رأس الجنين، سَيُحاولُ الطبيب بلطف أَنْ يَدُورَ الجنين إلى المجيء الرأسي.
ماذا يَحْدثُ بعد هذا الإجراءِ؟
عندما يكتمل الإجراء ،سيعيد الطبيب اختبار اللاشدة nonstress مرة أخرى. إذا كُلّ شيءِ طبيعياً، فيمكنك ترك المستشفى فوراً. إذا لم ينجح الإجراءِ ،سوف يخبرك الطبيب حول إمكانيةِ الولادة الطبيعية أَو العملية القيصرية. أو يَقترحُ تكرار التحويل الرأسي الخارجي أيضاً.
ما نسبة نجاحَ التحويل الرأسي الخارجي ؟
تَعتمدُ نسبةُ نجاحَ التحويل الرأسي الخارجي على عِدّة عوامل، يتضمن ذلك التالي:
"كم من الوقت بقي للموعد المتوقع للولادة
"كمية السائل الأمنيوسي حول الجنين
"ما هو ترتيب هذا الحمل عند الحامل؟
"وزن الجنين.
"مكان توضع المشيمة.
"ما هو وضع الجنين في الرحم؟
متوسط نسبة النجاحِ يساوي تقريباً 65 %. ولو قمنا بهذا الإجراءَ باكراً، فهناك احتمال لعودة الجنين إلى وضعية المجيء المقعدي.. و هذا يَعتمدُ أيضاً على العواملِ أدرجتْ سابقاً.
هذه المقالةُ تعطي نظرةً عامّةً حول هذا الموضوع وقَد لا تكون مطابقة لحالة كل المرضى . لمعرفة إذا ما كانت هذه مطابقة لحالتك ومفيدة بالنسبة إليك وللحُصُول على المزيد من المعلوماتِ حول هذا الموضوعِ، نوصيك باستشارة طبيبك .