هناء1111

هناء1111 @hnaaa1111

عضوة جديدة

تراها بدعة لاترسلوها

الملتقى العام

انتبهوا من الوقوع في هذه البدعة
وهي رسالة قد انتشرت في وسائل التواصل تقول :

خلال العشر الأواخر
- تصدق كل ليلة بريال - فإن وافقت الصدقة ليلة القدر كنت كمن تصدق يوميا لمدة 84 سنة .

الشيخ زيد البحري جزاه الله خيرا يقول انها //////بدعة//
فانتبهو جزاكم الله خيرا من تناقل رسائل الواتس غير الموثوقة

الله يبلغنا واياكم ليلة القدر ويجعلنا من المقبولين
24
12K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

همة نحو القمة
همة نحو القمة
جزاك الله خيرا


وحتى ابن عثيمين قال ببدعته

والسبب لان بعض الناس فقط في العشر الاواخر تتصدق

وباقي رمضان ما يتصدقون
كلمة على الماشي
كلمة على الماشي
ما فهمت ليش بدعة؟
إذا أنا اجتهدت بعبادات معينة في العشر بغية أن أوفق لهذه العبادة في ليلة القدر فأين الإشكال؟
كلمة على الماشي
كلمة على الماشي
 فتاوى نور على الدرب
تصفح برقم المجلد > المجلد السادس عشر > كتاب الصيام > حكم تخصيص ليلة السابع والعشرين بصنع الطعام
327 - حكم تخصيص ليلة السابع والعشرين بصنع الطعام

س: يقول السائل: هناك في بلادنا يعملون أطعمة متنوعة في ليلة السابع

(الجزء رقم : 16، الصفحة رقم: 487)
والعشرين، من رمضان ويجتمع الناس في المسجد، ويقولون إن هذه ليلة القدر، ويجب أن تأكلوا من هذه المائدة، لكن بعض الناس حالتهم المادية لا تسمح بذلك. ولكن يعملون هذه الأطعمة بجهد كبير، فما توجيهكم لنا وللناس ؟
ج: ليلة السابع والعشرين من رمضان هي أرجى الليالي، وأحراها في ليلة القدر، ولكن ذلك ليس بلازم، قد تكون ليلة القدر في غيرها في إحدى وعشرين أو في ثلاث وعشرين، أو في خمس وعشرين، أو في ست وعشرين، وفي غيرها من العشر، فالصواب أن هذه الليلة تتنقل في العشر، وليست مستقرة في ليلة معينة؛ لأن الأحاديث الصحيحة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم تدل، على ذلك، فقد ثبت في الحديث الصحيح أنها تكون في ليلة إحدى وعشرين، وفي بعض السنوات في عهده صلى الله عليه وسلم، وفي عهد أبي بكر الصديق رضي الله عنه كانت ليلة الثالث والعشرين، والصواب أنها تتنقل في العشر، ولا تنحصر في ليلة السابع والعشرين، ولكن الناس لما سمعوا ليلة السابع والعشرين هي أرجى الليالي، صاروا يتحرون الصدقة فيها مضاعفة لأنه جل وعلا قال: ليلة القدر خير من ألف شهر ،
(الجزء رقم : 16، الصفحة رقم: 488)
والمعنى أن الصدقة فيها، والعمل الصالح يضاعف مضاعفة كثيرة، أفضل من العمل في ألف شهر، وهذا شيء عظيم، ينبغي على الناس الاستفادة في الإنفاق فيها والإحسان فيها، والصلاة وغير ذلك، فإذا صنع طعامًا ليلة السابع والعشرين أو تصدق بصدقة أو زاد في الصلاة، كل هذا لا بأس به يرجو أن توافق ليلة القدر فلا حرج في ذلك.

http://www.alifta.net/Fatawa/fatawaDetails.aspx?languagename=ar&BookID=5&View=Page&PageNo=1&PageID=4765
goto
goto
جزاك الله خير
زائرة
👍