
يظن المرء أن حياته توقفت عند حدث معين،
ولكنه يدرك عن استنشاق رئتيه الهواء أن عمراً جديد
قد كُتِبَ له، وأنه طالما يستطيع أن يمضي
للأمام، فلا سبيل لمقارعة الحزن.
وأن للسرور طريق إلى قلبك، مهما تكثر الهموم،
وتزداد الصراعات، يبقى الإنسان خليل نفسه، ووجوده
يحدث الفرق الأكبر في معاني حياته.
فهو الضمادة التي يسعى فيها ليداوي ما صنعه
به سائر الخلق، وهم المحبون الذين يسيرون
نحو المحب، وعندما تجتمع هذه المشاعر
الصادقة، والأفعال السليمة، نركب السفينة💎