يمكن ان تصبر على هذا الزوج في حالة

اذا كانت ترغب في هذا الشخص بذاته ولاتستطيع البعد عنه ,,

وتعتبر هذه زله وستزول ,,, ومررت بالكثير من القصص المشابهه ,, وفي النهاية يطلق الثانيه لانها لاتصبر عليه

اما اذا كانت تبحث عن الاطفال فلابد من النظر للامور من زاويه اخرى ,,

عموما لاتتخذ القرار الان ولتنتظر لفتره حتى تهدأ اعصابها ,,,

لاحول ولاقوة الا بالله

يارب عالرجال .... هي اذا ما عندها مانع للحمل وهو انحلت عقدته

تصبر يمكن ربي يرزقها بعيال منه

لا تدرون لعل هناك خير كثير

كثير صار حمل لاما الزوج يتزوج على زوجته

يمكن من الغيره

لي عوده وهذا رد سريع جداً

اود ان اشكر جميع من رد علي
واود ان اوضح للاخت اللؤلؤه ان طلب الطلاق جائز فانا سالت الشيخ وهو قاضي بالمحكمه الكبرى بالرياض وقال لي ان طلب الطلاق منه جائز بسبب عدم الانجاب
وفكري اختي العزيزه بالامر من ناحيه البقاء معه بدون اطفال ومع زوجه ثانيه وما ادراك انه لن يتغير بعد زواجه او بعد انجاب زوجته له

الرجاء توجيه النصح لي فانا في حيره من امري

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

أختي الحبيبة ..

اتمنى ان تكوني بخير و عافية ..

عزيزتي ..

القرار راجع لها وحدها .. فهي أكثر الناس معرفة بنفسها و زوجها ..

عليها أن تجلس جلسة مصارحة مع نفسها ..

فإذا اتخذت القرار الاول وهو البقاء مع زوجها والصبر ..

هناك ثلاث احتمالات ..

الاول : ان الله يرزقها أطفالا ..

الثاني : ان زوجها يطلق زوجته الثانية .. ( لان مثلما قالت ماوية .. ان زوجته الثانية لا تصبر عليه )

الثالث : ان الله يرزق زوجته الثانية أطفالا ..

لذا عليها هنا أن تسأل نفسها ..

- هل تستطيع ان تصبر ؟؟ وكم المدة التي ستصبر فيها ؟

- كيف ستكون نفسيتها ؟؟

- ان لم يرزقها الله أطفالا .. فهل هي قادرة على العيش معه بدون أطفال ؟؟ أم انها تريد أطفالاً ؟؟

- وان لم يرزقها الله أطفالا .. ورزق زوجته الثانية أطفالا .. فهل سيتغير زوجها عليها ؟

- وإن تغير فهل تستطيع تحمل ذلك الوضع ؟؟


أما إذا اتخذت القرار الثاني وهو الطلاق ..

فهناك ثلاث احتمالات أيضا ..

- قد الله يرزقها زوجاً .. ويرزقها أطفالا منه ..

- قد لا يرزقها الله زوجاً ..

اختي الحبيبة ..

هناك الكثير من الزوجات لم يرزقهم الله أطفالا .. لكن بعد فترة طويلة شاء الله ان يرزقهم أطفالا .. سبحان الله .. له حكمته ..

عزيزتي ..

عليها ان تفكر جيداً .. وتنظر إلى الامور من جميع الجوانب .. وتدعو الله .. و تستخيره في قرارها .. فما خاب من استخار ..

أسأل الله ان يفرح قلبها .. برأية ذريتها .. آآمين يا رب