كن محسنآ
كن محسنآ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ياقلبي وين صاحب خلق ودين وهو ضارب له خريمة يصلي مثل مايبي ويحط له دين من راسه وعلى رايه وتفكيره المنحرف والمحدود ولا بعد يحلل ماحرم الله ويجادل بأدله واهيه وبكل ثقه وعزة بالإثم !! أي رجل هذا وأي مذهب ينتمي له ؟! حبيبتي اسمعيني ياغاليه ماكتبت هالكلام الا خوفاً عليك واشفاقاً انتي بنت متربيه احسن تربيه في بيت يخاف الله وتنشئة صالحه ..هل يهون عليك معاشرة من لا يرضاه الله ولا رسوله اسمعي وش قال ربي {وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا} الحين انتي ياقلبي خايفه من كلام الناس وانتقاداتهم بسبب الطلاق وماخفتي من انو ممكن بأي لحظه يحرفك الرجل المزعوم ذا دين وخلق ويتردى بك في ظلمات الشبهات فيمتلئ قلبك شكاً وتناقضات ويتزلزل إيمانك الغض ويهترئ من بعد ماكان قلبك مستعمراً فيه الإيمان وتصبحين من بعد ان كنتي على بينة من ربك اصبحتي كالذي استهوته الشياطين في الأرض حيران ! اختي من ترك شيئاً لله عوضه الله خيراً منه وإن كنتي متدينه وملتزمة مثل ماقلتي فستفهمين مقصدي ياغاليه 🤍 لا تلتفتي لكلام الناس فوالله ان اقصى مايريدون فعله هو ارادة الله فلا تتوحشي من نظراتهم ومعتقداتهم وضعي قناعة في نفسك ان رضى الله اولى من كل شي حتى مما تشتهيه نفسي ويستسيغه قلبي وعقلي اخيتي اوصيك ياحبيبة الفؤاد بدينك ثم دينك ثم دينك احرصي عليه اشد مما تحرصين على اصغر ابنائك وتذكري قوله تعالى لَّا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ ۚ أُولَٰئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمَانَ وَأَيَّدَهُم بِرُوحٍ مِّنْهُ ۖ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ۚ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ۚ أُولَٰئِكَ حِزْبُ اللَّهِ ۚ أَلَا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ياقلبي وين صاحب خلق ودين وهو ضارب له خريمة يصلي مثل مايبي ويحط...
كلامها مابعده كلام.....

الاالدين واموره الاساسيه وركائزه اذا كان الانسان يماري فيها ويشذ عن الصالحين هذا الهوى الشديد فعلا...
لوكان زوجك مقصر هذا ربما يقع في نفسه الضعيفه وقلة ايمانه ونسعى ونرجوا الله له الهدايه لان تقصيره ناتج عن قلة دين وليس متبني فكر وقائم عليه ...

فيه فرق بين المقصر في دينه وبين الرجل الذي يأتي بشئ عظيم وينكر ان الصلاه 5مواقيت ..هذا هو الله انه شديد ايضا في الدين ومخالفه عظيمه وليست مثل التقصير..والمشكله انه طالب علم وليس رجل عامي سمع وفتن ..يطلب الرخص وييتبععها بهذا الشكل والمنهج وفي امر عظيم...

انتي حرتي وانت معه وخوفك في محله والانسان المتدين الصح لايستطيع لايستطيع ان يتعايش مع رجل بهذا التفكير والمنهج ...لان التعايش والصفح واللين ومقاسمةة الحياه الزوجيه وتقريب وجهات النظر والتنازلات تكون في حدود الحياه الاجتماعيه وفي الدنيا والمعاملات...لكن( الدين )....كيف ممكن اتنازل لاجله لانه لايمكن عن التنازل لمن يحمل عقل وفكر ودين ويفكر في العواقب فيما بعد بعد العشره ....كيف ممكن اشرح لرجل تتبع الهواء والاراء الشاذه المخالفه في عامود الدين ...كيف الابناء يتعيشون فيما بعد هل يتبنون فكر امهم ولافكر ابوهم ...فقد يتتبعون الشاذ من الاقوال حتى ينتصلون من اقامة شرع الله ..لان الاب يدين فيه فالأكيد راح يكون له تأثر على ابنائه بااقوالها وافعاله وراح تكون الرخص واهوائه كثيره دام مترخص لنفسه بقول مثل ذا ....


ونهاية المطاف ياانك تميلين معه ويذهب دينك ويكون الميل معه ربما حتى السأم من الحال وانت تجادلين في امور اساسيه ....او انك تكهرينه كره عظيم لان بقائك معه كان الدافع عليه دين فبالتالي يتضاعف الكره...وهذا ولله العذاب الكره وقلة الدين وماذا بقي...


استخيري ولعل الله يكرمك بحياه ثانيه لااقول حياه فيها رجل اقبله بكل شي وفيها من ومن ...ولكن دينه سليم عقليته سليمه هذا مهم جدا ...اقلها رجل يصلي الفرروض ولايجادل في احكامها كما يفععل هوو...

عموما بالحياه فيه انسان لايصلي بسبب ان اهله ماعلموه الصلاه ولم يحثوه عليها ويصلي بعد عمر وهذا اهون ...من رجل متعلم يناكف في احكام الله ...هذا الامر خطير انك تناقش الفكر والزيغ وانت ربما يصعب عليك المناقشه بسبب قلة علمك ولكن انت مسلم للأحكام لاعندك إعتراض ..المعارض للأحكام هذا صعب اذا ماتغير تعيش معه اذا كان صديق كيف بالزوج.....
كن محسنآ
كن محسنآ
هذا التعليق محذوف
هههههههه مت ضحك على اخر شي ...وتعميمك على عنوووووووودد..هههههههههههه..
يالله خذيلك يالعنوووود هذا الحصارر الذي يقطع عنك خضار صلاله وأجوائها الممتعه .......💗💗


اقولك ولله انك دافئه ياصلوو❤❤ بمشاعرك فيك إحتواء لاتظنين هالخلق الطيب وهذه الردود للمكروب وانتي تردين عليه وعلى تسأولاته بلا ثمن وعطاء ...لا...حتى الكلمه الطيبه صدقه وتفريج الكربات صدقات التفريج لايشترط فيه المال بل الحنان ،،❣️والنصح الصادق والرد لمن ضاقت عليه السبل ...🤍

وتذكرت حديثعن أنس بن مالك قال :لما رجع رسول الله(ص)من أحد سمع نساء الأنصار يبكين فقال : لكن حمزة لا بواكي فبلغ ذلك نساء الأنصار فبكين لحمزة...

فالموساه لو بالقلم لمن ضاقت عليه الكرب وضاقت فيه الحيل ومن يكون مكسور لاجناح له ..المواساه تفرق فرق معاه فهو في حالا أضعف وامور أثقلت كاهله ....


واذا كان الموضوع ع طلاقي .. لالالالا والف لا....ذاك الرجل توقفت منذ زمن عنه فلاذكراه ولاوجعه كلها لاتفرق معاي ...لانه سقط من عيني وقلبي ولم يعد له حسافه وهووكسقط المتاع ذهب ..ولم تكن عليه حسافه فلا تهيجني ذكريات ولاوجع ناحيته ..لانه لاشي في نفسي عندما ادركت حقيقه وحقارته تلاشت كل المشاعر حتى الود البسيط لايوجد له فالود يبقى لو كان الرجل ثمين حتى لوذهب ..هو ذهب لكن ليس ثمين كقدر الرجال الفضلاء او الأكفاء،...رجل لاشيمه ولاخلق فبالتالي لايبكى عليه ولايؤسف عليه لان النفس تبكي الا على من كان ذا وزن وسمو في اخلاقه ...فاليذهب ذالك الرجل فاإني حمدت الله ان لاصحن يجمعنا نأكل مع بعض ههههههههه...من شدة ماوجدت من سوء خلقه ...

لكن ياصلاله
.....امر بكيييييييد عظيم ولله تعجز النفس عنه ...تخيلي أكتشف الكييييد بنفسي قصه طويله تبكي الحجر لانها تسببت لي بأذى ومن اقرب الناس..
توت البراري
حيّاك الله أختي
سأكتب وجهة نظري بالموضوع ، و رأيي يحتمل الصواب و الخطأ ..
ذكرتي أنك كنت حريصة على الاستخارة و الاستشارة في موضوع زواجك ، ثم أن الموضوع رغم ذلك تم ،، و من استشرتيهم ممن أثنيتي عليهم نصحوك بالإقدام و الإتمام ..
ثم تم الزواج ولكن نفسك لم تتقبل !
و كنت مستغربة من سبب عدم الإنجذاب ؟!

يا أختي غالبًا نحن عند لقاءنا للشخص لأول مرة ننجذب له من جانبين :
١- الشكل ، وهنا حصل عندك عدم قبول لبعض صفاته الخَلقية.
٢- التعامل ، و هنا والله أعلم لم يحصل انجذاب له لطبيعة شخصيته ،،
الشخص المنطقي الذي يميل للفلسفة و الخلافات الفقهية ، يميل لإعمال العقل كثيرًا -فقد يستفز من يحاور بدون قصد- نظرًا لكثرة الجدل أو الإصرار على رأيه وهذا يعطي انطباع سيء في نفس من يتكلم معه ؛
فكونك زوجته قد يكون اعتراك شيء من هذه المشاعر تجاهه خاصة في بداية زواجك .
يعني بدلًا من سماع كلمات المدح و الثناء و الغزل لك ، عوضًا عنه أصبح مدار الحوار أمور عميقة بتفاصيل مرهقة ومع ذلك يظهر تفوقه عليك لتمكنه من أبعاد الموضوع.
فطبيعي يحصل نفور
نفور روحي و فكري ،، و زاد الفجوة عدم حصول علاقة خاصة تقرب بينكم جسديًّا و نفسيًّا فزاد الحال سوءًا ..
يا أختي هو لم يتزوج بحثًا عن نقاش ، لأنه لو كان كذلك لكان حواره مع أصحابه يفي بالغرض.. بل تزوج للإعفاف ، و لهذه اللحظة (٣شهور) لم يحصل الغرض من نكاحه.
و أنت تزوجتي بحثًا عن المودة و السكن و أيضًا الإعفاف لكن كلامك يظهر على أنك لم تجدي ما تتمنيه .

الحل ؛ إما الطلاق (الخلع) ،، أو التقبّل

لذلك مهم تكوني صادقة مع نفسك بإتخاذ مثل هالقرار .. اعرف إنك حائرة و طرحتي الموضوع لحيرتك ..
لكن لو قررتي الانفصال فلا تتعبي فكرك بالمجتمع ، هذا قرار يخصك ، أنت ستعيشين تفاصيل حياتك بنفسك ، دور الضحية للمجتمع لن يعالج مشاعر الحرمان و لن يعفّك و لن يمسك الألسنة عنك لو ضعفتي بلحظة أو قصرتي بحق زوجك ،،،، لذلك قرري بشجاعة.

أما لو اخترتي البقاء معه ، فكل شيء له حل ،
زوجك الذي لم تتقبلي شكله (لونه ، شعره ، طوله) بإمكانك تغيري من تفكيرك تجاه كل هذه الصفات .
و هذا شيء غير مستحيل ، حتى بالحديث أنه لا يفرك مؤمن مؤمنة ، إن كره منها خُلُقًا رضي منها آخر / المعنى أنه بإمكانك تركيز فكرك على صفاته الجميلة الخَلقية و الخُلُقية ، و والله سيغير هذا من مشاعرك تجاهه بإذن الله.
العقل سبحان الله يتأثر كثيرًا بطريقة نظرتنا للأمور …. يعني بياضه الناصع قد يراه البعض مصدر جمال بينما ترينه العكس ،، (عمومًا شمس الخليج مصدر ممتاز للتسمير 😅)..
وشعره الخفيف ممكن يعالجه ، و الصراحة حتى أنت كزوجة فيك صفات فيها كمال و تعجبه كما أن فيك صفات عادية ، و كثير من المتزوجات بعد الحمل يحصل تغير (ولو كان مؤقت) مثل تساقط الشعر بعد الولادة أو زيادة الوزن أو مشاكل بالبشرة ..
فلو فكر هو بميزان تفكيرك لنفر منك أيضًا ..
لذلك يا أختي بما أنك تستصعبين فكرة الطلاق و عندك رغبة بتخفيف مشاعر النفور ، الله يسعدك ركزي على الجميل فيه ،، ♥️

طيب .. بقي الناحية الأهم وهي حبه الشديد للخلافات الفقهية ، و عدم حرصه على الصلاة بالمسجد ..
يظهر والله أعلم أن سبب عدم صلاته بالمسجد و جمعه للمغرب مع العشاء هو الكسل و الغفلة ، وليس اتباعه لمذهب ؛ و لكن حبه (للفلسفة و محاولة تغطية عيبه و تقصيره هو السبب أنه يتعذّر بهذا العذر)
فالحل هنا ،،
شجعيه على الصلاة بالمسجد
بالعكس لو شجعتيه و كل صلاة صلاها بالمسجد كلها بموازين حسناتك ♥️
كوني أنت السبب في قربه من الله
حتى لو قال اعرف أن الصلاة بالمسجد أفضل لكن ليس مهم … رددي و قولي :
ولم أرى في عيوب الناس عيبًا … كنقصِ القادرينَ على التمامِ !!

أشعريه بأنه بأمكانه أن يكون خيرًا
و ذكريه بفضل الخُطى للمساجد
و فضل من صلى الصبح أو العشاء مع الإمام في المسجد ، و فضل التبكير للصلوات

و لا تملّي فمثل ما ذكرت زوجك فيه كسل مع غفلة الله يهديه و يهدينا للحق

أما حبه للفلسفة و المذاهب الفقهية فهذا معناه إنه تبارك الرحمن زوجك عنده صفة قوية و هي صفة الجَلَد و الصبر على تتبع الخلافات الفقهية و الغوص فيها ، و والله لو فتح الله عليه بالخير لأفلح إيّما فلاح
فيه صفة من أهم صفات طالب العلم ..
يحتاج أنه يستقي من المعين الصافي
يحتاج أنه يتتلمذ على يد عالم راسخ بعلمه
حتى يستفيد و يفيد بإذن الله
خاصة أنك ذكرتي أنه فيه أدب عند حواره
ياليت تدلينه يستمع مثلًا للشيخ صالح العصيمي الله يحفظه
لعل الله يفتح عليه و يهديه للحق أكثر و أكثر

و يا أختي والله طالما نحن بالحياة فلا نأمن على أنفسنا الفتنة ، لكن نناصح بعضنا بالخير ، و نرفق ببعض ، خاصة من قررتي أن تكوني زوجة له ..

اسأل الله أن يألف ما بينكما ، و يجعلكما للمتقين إمامًا 🌹
كن محسنآ
كن محسنآ
حيّاك الله أختي سأكتب وجهة نظري بالموضوع ، و رأيي يحتمل الصواب و الخطأ .. ذكرتي أنك كنت حريصة على الاستخارة و الاستشارة في موضوع زواجك ، ثم أن الموضوع رغم ذلك تم ،، و من استشرتيهم ممن أثنيتي عليهم نصحوك بالإقدام و الإتمام .. ثم تم الزواج ولكن نفسك لم تتقبل ! و كنت مستغربة من سبب عدم الإنجذاب ؟! يا أختي غالبًا نحن عند لقاءنا للشخص لأول مرة ننجذب له من جانبين : ١- الشكل ، وهنا حصل عندك عدم قبول لبعض صفاته الخَلقية. ٢- التعامل ، و هنا والله أعلم لم يحصل انجذاب له لطبيعة شخصيته ،، الشخص المنطقي الذي يميل للفلسفة و الخلافات الفقهية ، يميل لإعمال العقل كثيرًا -فقد يستفز من يحاور بدون قصد- نظرًا لكثرة الجدل أو الإصرار على رأيه وهذا يعطي انطباع سيء في نفس من يتكلم معه ؛ فكونك زوجته قد يكون اعتراك شيء من هذه المشاعر تجاهه خاصة في بداية زواجك . يعني بدلًا من سماع كلمات المدح و الثناء و الغزل لك ، عوضًا عنه أصبح مدار الحوار أمور عميقة بتفاصيل مرهقة ومع ذلك يظهر تفوقه عليك لتمكنه من أبعاد الموضوع. فطبيعي يحصل نفور نفور روحي و فكري ،، و زاد الفجوة عدم حصول علاقة خاصة تقرب بينكم جسديًّا و نفسيًّا فزاد الحال سوءًا .. يا أختي هو لم يتزوج بحثًا عن نقاش ، لأنه لو كان كذلك لكان حواره مع أصحابه يفي بالغرض.. بل تزوج للإعفاف ، و لهذه اللحظة (٣شهور) لم يحصل الغرض من نكاحه. و أنت تزوجتي بحثًا عن المودة و السكن و أيضًا الإعفاف لكن كلامك يظهر على أنك لم تجدي ما تتمنيه . الحل ؛ إما الطلاق (الخلع) ،، أو التقبّل لذلك مهم تكوني صادقة مع نفسك بإتخاذ مثل هالقرار .. اعرف إنك حائرة و طرحتي الموضوع لحيرتك .. لكن لو قررتي الانفصال فلا تتعبي فكرك بالمجتمع ، هذا قرار يخصك ، أنت ستعيشين تفاصيل حياتك بنفسك ، دور الضحية للمجتمع لن يعالج مشاعر الحرمان و لن يعفّك و لن يمسك الألسنة عنك لو ضعفتي بلحظة أو قصرتي بحق زوجك ،،،، لذلك قرري بشجاعة. أما لو اخترتي البقاء معه ، فكل شيء له حل ، زوجك الذي لم تتقبلي شكله (لونه ، شعره ، طوله) بإمكانك تغيري من تفكيرك تجاه كل هذه الصفات . و هذا شيء غير مستحيل ، حتى بالحديث أنه لا يفرك مؤمن مؤمنة ، إن كره منها خُلُقًا رضي منها آخر / المعنى أنه بإمكانك تركيز فكرك على صفاته الجميلة الخَلقية و الخُلُقية ، و والله سيغير هذا من مشاعرك تجاهه بإذن الله. العقل سبحان الله يتأثر كثيرًا بطريقة نظرتنا للأمور …. يعني بياضه الناصع قد يراه البعض مصدر جمال بينما ترينه العكس ،، (عمومًا شمس الخليج مصدر ممتاز للتسمير 😅).. وشعره الخفيف ممكن يعالجه ، و الصراحة حتى أنت كزوجة فيك صفات فيها كمال و تعجبه كما أن فيك صفات عادية ، و كثير من المتزوجات بعد الحمل يحصل تغير (ولو كان مؤقت) مثل تساقط الشعر بعد الولادة أو زيادة الوزن أو مشاكل بالبشرة .. فلو فكر هو بميزان تفكيرك لنفر منك أيضًا .. لذلك يا أختي بما أنك تستصعبين فكرة الطلاق و عندك رغبة بتخفيف مشاعر النفور ، الله يسعدك ركزي على الجميل فيه ،، ♥️ طيب .. بقي الناحية الأهم وهي حبه الشديد للخلافات الفقهية ، و عدم حرصه على الصلاة بالمسجد .. يظهر والله أعلم أن سبب عدم صلاته بالمسجد و جمعه للمغرب مع العشاء هو الكسل و الغفلة ، وليس اتباعه لمذهب ؛ و لكن حبه (للفلسفة و محاولة تغطية عيبه و تقصيره هو السبب أنه يتعذّر بهذا العذر) فالحل هنا ،، شجعيه على الصلاة بالمسجد بالعكس لو شجعتيه و كل صلاة صلاها بالمسجد كلها بموازين حسناتك ♥️ كوني أنت السبب في قربه من الله حتى لو قال اعرف أن الصلاة بالمسجد أفضل لكن ليس مهم … رددي و قولي : ولم أرى في عيوب الناس عيبًا … كنقصِ القادرينَ على التمامِ !! أشعريه بأنه بأمكانه أن يكون خيرًا و ذكريه بفضل الخُطى للمساجد و فضل من صلى الصبح أو العشاء مع الإمام في المسجد ، و فضل التبكير للصلوات و لا تملّي فمثل ما ذكرت زوجك فيه كسل مع غفلة الله يهديه و يهدينا للحق أما حبه للفلسفة و المذاهب الفقهية فهذا معناه إنه تبارك الرحمن زوجك عنده صفة قوية و هي صفة الجَلَد و الصبر على تتبع الخلافات الفقهية و الغوص فيها ، و والله لو فتح الله عليه بالخير لأفلح إيّما فلاح فيه صفة من أهم صفات طالب العلم .. يحتاج أنه يستقي من المعين الصافي يحتاج أنه يتتلمذ على يد عالم راسخ بعلمه حتى يستفيد و يفيد بإذن الله خاصة أنك ذكرتي أنه فيه أدب عند حواره ياليت تدلينه يستمع مثلًا للشيخ صالح العصيمي الله يحفظه لعل الله يفتح عليه و يهديه للحق أكثر و أكثر و يا أختي والله طالما نحن بالحياة فلا نأمن على أنفسنا الفتنة ، لكن نناصح بعضنا بالخير ، و نرفق ببعض ، خاصة من قررتي أن تكوني زوجة له .. اسأل الله أن يألف ما بينكما ، و يجعلكما للمتقين إمامًا 🌹
حيّاك الله أختي سأكتب وجهة نظري بالموضوع ، و رأيي يحتمل الصواب و الخطأ .. ذكرتي أنك كنت حريصة على...
يالله...ولله بحق كلامك رجح كثيرا لي وابراء لله من ردي سابقا واتبرأ منه ... وياصاحبة الموضوع انا ارى هالرد للأخت توت البراري قريب للحقيقه وينظر من زوايا مختلفه بعيد عن التصادم وبعيد عن الطيش وبعيد السرعه في الحكم دون النظر في زوايا مهم اجادت طرحها الاخت وبينتها ..أسأل الله ان يبارك في الاخت توت البراري وان يجزيها خير الجزاء ويحفظ لها بيتها واسرتها بحفظه الذي لايزول ولايحول على نصيحتها الحكيمه
كن محسنآ
كن محسنآ
هذا التعليق محذوف
أحرجناك نكلفك أمور عظيمه من رد ...العذر والسموحه يكفي ولله طيبة قلبك ورجاحة عقل وسرعه استجابتك وعطائك وإحسانك ..وهذا ولله كثير علينا 💞❤....

واخذنا حب انفسننا ونسينا مشاغلك ودنيييتك ..وزاحمناك بالخاص ...الله يصلحنا ههههههه...

ولاعتب علييك في كل حال وترحاااااال .....

ووووحفظ الله لك صغيرك المشاكس ❤❤..كل الود له ابلغيه تحياتي الحاره 💌❤