تبون الصراحه انا ماحب لقافة الحريم مثلا انا جالسه بمستشفي تجي وحده تقولي كم عندك اعيال وش دخلها بتكد عليهم بعض الاسئله غبيه حرمه شايفتك بمكان عام وش تبي وانا صراحه اخاف علي نفسي لان شكلي صغير واذا سألوني كنت اقولهم القاهم يشهقون يقولون مو باين صرت اذا رحت مكان عام وتسال اقول عندي خير وكل شي من ربي خير بس بعض الناس فعلا تخليك تخافين منها واللهتبون الصراحه انا ماحب لقافة الحريم مثلا انا جالسه بمستشفي تجي وحده تقولي كم عندك اعيال وش دخلها...
شامواة :
ماتعتبر غيبة...لان احنا مانعرفها...ولانعرف اسمها...ولا شكلها وهذي الفتوي لا غيبة لمجهول | هل غيبة الشخص بدون ذكر اسمه من الأمور المحرمة ؟ وهل إذا اغتبته بشيء لا ينفعه ولا يضره من الكلام يكون من الغيبة المحرمة ؟ الحمد لله أولاً : الغيبة هي أن يذكر الإنسان أخاه المسلم في غيبته بشيء يكرهه لو سمعه ، سواء كان ذلك يتعلق بأخلاقه أو بلبسه أو بشكله أو بغير ذلك. والغيبة من الأمور المحرمة التي جاءت الشريعة بتحريمها ، قال الله تعالى : (وَلا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضاً أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتاً فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَحِيمٌ) الحجرات/12 . وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( أتدرون ما الغيبة ؟ قالوا : الله ورسوله أعلم ، قال : ذِكرُك أخاك بما يكره ، قيل : أفرأيتَ إن كان في أخي ما أقول ؟ قال : إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته ، وإن لم يكن فيه فقد بهتَّه ) . رواه مسلم ( 2589 ) . وللفائدة راجع جواب السؤال رقم () و () . ثانياً : الغيبة لا تكون إلا مع تعيين الشخص المتكلم عنه ، أو الإبهام مع معرفة السامعين بالمتكلم عنه ؛ لأن معرفتهم حينئذ تنزل منزلة التعيين ، وأما مجرد ذكر الفعل دون ذكر تعيين الشخص ، فهذا ليس بغيبة ، وقد ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول : ( ما بال أقوام قالوا كذا وكذا ) ، وغيره من الأحاديث التي فيها ذكر أفعال دون ذكر أصحابها تحذيراً من فعلها . فعلى هذا إذا كان الشخص الذي تكلمت عنه غير معروف لدى السامعين ، بل هو مجهول لديهم ، فهذا ليس بغيبة . الرابط وهذي الفتوىماتعتبر غيبة...لان احنا مانعرفها...ولانعرف اسمها...ولا شكلها وهذي الفتوي لا غيبة لمجهول |...
بس اقولك خلاص سألت النفاس عنها قالت عندها ثلاث بنات كبار وولدين صغار