تساؤلات حااااااااااائرة..........

الأدب النبطي والفصيح

عندما تتوه الالفاظ بين غياهب الظلم ، الذي ينثره العدو بين ناظرينا
بوتيرة متدفقه، تقف التساؤلات حائرة دون اجابات كانها غصه في القلوب والنفوس والحناجر.

ماذا جنينا؟
هل لانا مسلمون؟!
هل لانامؤمنون؟!
هل لان الحق باق
في نفوس الخاشعين
ام ان قومي
الف مليون ولكن صامتون؟
ماذا فعلنا؟
كي تهاجمنا مدافع لاتلين
ماذا فعلنا
كي تحطمنا قنابل كلها كره دفين
هل لان العرب
قوم نادبون؟
ام ان عرب اليوم
صاروا تائهين؟
ماذنب اهلينا
يطّوقهم حصار المعتدين؟
مابالنا فرضت علينا
كل اشكال القيود
ماجرمنا؟!
حتى يهدّ الرعب
اطفالا صغارا نائمين
هل ياترى؟
شعب العروبه واجل
ام انه شعب
يعيش على فتات الخادعين؟
ويخاف يوما ينتهي
ذاك الفتات
ويظهر بين انظار الخلائق
زيف كل اللاهثين
نحو اوهام السلام
ويبدو عندها
وجه المطبع كالحا
ليطأطئ الرأس الخؤون
وينال صفعه مؤمن
ماسار الا في ركاب الصالحين.
5
484

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

بحور 217
بحور 217
هو شعر جميل وأسلوب رقيق من قلب حزين ولكن أخيتي أليس في هذه التساؤلات شيء من الاعتراض على أقدار الله إن ما أصابنا نحن أسبابه فكل مصيبة تحل باعالم الإسلامي يتحمل كل مسلم جزء من مسؤوليتها..

توقيعك رائـــــع
زهرة الأوركيدا
اهلا بك اختي بحور والف شكر على ردك..ابدا ليس اعتراضا....هذه التساؤلات هي اسلوب في الشعر لبيان الحال وليس للتسخط لبيان حال المسلمين ومااصيب به بسبب ضعفهم وانشغالهم بالدنيا..
هذا الشعر انتقيته من مجله بعد ان لفت انتباهي يصور حال الامه الاسلاميه وكيف ان العدو انقظ عليها كما في فلسطين والمسلمون كما قال رسولنا الحبيب غثاء كغثاء السيل واسفاااااااااااه ..
الى من نشتكي ونلتجئ ....الى الله العزيز الجبار..
زهرة الأوركيدا
عذرا اعتقدت اني ذكرت في مشاركتي انها منقوله من مجله الاسره
ولكن سقط سهوا..
بحور 217
بحور 217
أهلا بك وباختياراتك يا زهرة الأوركيدا (على فكرة حدثينا عن هذه الزهرة وصفيها لنا ..بصراحة أنا لاأعرفها)

مرة أقول لك اختيارك لتوقيعك رائع.
زهرة الأوركيدا
جزاك المولى الجنه،،،،،ونور قلبك بطاعه الرحمن..آمين

وهذا من ذوقك الرفيع يالغاليه..

بصراحه حاولت ان ابحث عن مواصفات كثيره في هذه الزهره قبل ان اختارها
لكن لم اجد معلومات كافيه عنها..ان شاء الله اجد معلومات كافيه..

هي نوع من الزهور طيب الرائحه..تستخدم خلاصتها في معطرات المنزل وفواحاته..

تحياتي..