حب زوجي

حب زوجي @hb_zogy

محررة برونزية

تســـاؤلات

الملتقى العام



يسعـــد مسائكن عزيزاتي..

عنــدي تساؤلات.. وحبيت اطرحها.. وياليت احد يشاركني فيها..

او يضيف تساؤلاته..

اول شي يلفت انتباهي.. مسالة المقاطعـه..

المقاطعه الفعليه كانت ضد الدينماركـ.. وللحين مستمرين.. بس بعدها اشوفها صارت موضه..

اي شي يصير قالوا قاطعو.. والناس يلا.. قاطعو واكسب اجر..؟

طيب قبل ماتفكرين انك يمكن تخسرين جزء لايعد اصلا.. لاننا من الدول الناميه..

مافكرتي في الموزع المسلم او الموظفين في نفس الشركه السعوديين والمسلمين..

وانهم راح يتضررون اكثر..؟

ثاني نقطه البدائل اللي موجوده من ضمنه بدائل عربيه.. صح..؟

طيب هل تعرفين ان اكثر الشركات العربيه لاترااعي النسبه الدوليه في المواد الكيمائيه المستخدمه

في منتجاتهم.. حتى في السمــاد المستخدم للفواكه.. ومااظن اهم من صحتك وصحة اطفالك احد..

واكبر مثال شوفو كيف نسبة السرطانات في العالم العربي في زياده مستمره..:(

طيب شوفو امريكا رغم اللي صار فيها من المسلمين من ارهاب.. وخطف للصحفين ونحرهم كالبهيمه

ماقالت قاطعو الدول المسلمه.. ولاتستوردون منها بترول.. والله كثر البترول في العالم..

وكثر البدائل..؟

لان اول مايجوز اخد مجموعة ناس بذنب شخص.. كما يجب التفكير في عدد الاشخاص المتضررين

من ابناء وطنا.. سواء داخل بلادنا او في بلادهم.. قبل ان نقرر ونفكر..


التساؤل الثــاني...

ليه عندما يرا بعض الاشخاص في بلادنا اجانب.. يمارسون ديانتهم بحريه .. يجن جنونهم..؟

ويصبح من حقنا لعنهم بل والتضيق عليهم ومنعهم من اداءها بحريه..؟

ليه مافكر في المسلمين الكثر في بلاد الغرب.. والحين مايخلو منزل مافيه اخ او ابن مبتعث للخارج

اترضى ان يضيق عليه في اداء دينه.. او يمنعونهم من بناء المساجد او حتى اداء الصلاه

والصيام .. وقراءة القران وذكر الله والرسول.. والاحتفال بالعيدين..

فيجب ان نطبق هنا مبــداء ... تاخذ مثل ماتعطــي..

ولسنا اولياء من الله حتى نمنع هذا ونقول لذاك انك مخطي... بل يجب التحمد لله وشكره..

انه خلقنا على دينا رسول محمد صلى الله عليه وسلم.. ونزدد حباً للاسلام..

هذي احدى التساؤلات التي تشغل فكري دائما.. عسى الله يرشدنا الى الصلاح والحــق..

تحــياتي وتقديري.. :26:

12
728

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

um joud
um joud
ساجيبك على السؤال الاول ..


حكم مقاطعة منتجات الدانمرك


د.عبد الله بن عبدالرحمن الجبرين السؤال


مما قامت به الشعوب المسلمة نصرة للنبي صلى الله عليه وسلم, مقاطعة المنتجات الدانمركية , ثم خرج لنا ممن ينتسبون إلى العلم من يصرح بأن هذه المقاطعة لا تجوز وأنها ليست من الدين في شيء , فما رأي سماحتكم بالمقاطعة الاقتصادية ؟


الإجابة

هذا الذي يقول لا تجوز قد أخطأ , وذلك لأنا إذا تعاملنا معهم وانتفعنا بمنتجاتهم كان ذلك بمنزلة التولي الذي نهى الله عنه لعموم الكفار في قوله تعالى ( لا تتخذوا الذين اتخذوا دينكم لهوا ولعبا من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم والكفار أولياء ) أي لاتتولهم

وفي الآية الأخرى ( ومن يتولهم منكم فإنه منهم ) ومن التولي أنا نشجع منتجاتهم ونعطيهم ثمنها أموالا طائلة , إننا ننتفع بمنتجاتهم أيا كانت , ولو كانت حقيرة , يعني كالألبان مثلا , أو ما يشتق منها , أو الأكسية أو المصنوعات , لأن المسلمين إذا اتفقوا على ذلك ضعف اقتصادهم وضعف إنتاجهم , والغالب أنهم يسوقون منتجاتهم للبلاد الإسلامية حتى إلى المملكة ودول الخليج والشام واليمن ومصر وغيرها , فإذا قاطعناهم كان ذلك تنكيلا لهم حتى يعترفوا , إما أن يتوبوا ويجعلوا بدل الذم مدحا , وإما أن يُـسْـلموا , وإما أن يكفوا عن هذا الأذى وهذا الاستهزاء , لأنهم أصحاب مصالح , فيقولون : مصلحتنا تتوقف على تسويق منتجاتنا , فإذا بارت وكسدت , فسدت قوتنا وضعفت إمكانياتنا , من أين نسوق هذه المنتجات التي ننتفع بها! , وتكون هي أموالنا واقتصادنا , فإذا اتفق المسلمون على مقاطعة هذه المنتجات كان ذلك تنكيلا لهم وتنكيلا أيضا لغيرهم من الدول الأخرى.

قال تعالى:(لَا تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءهُمْ أَوْ أَبْنَاءهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُوْلَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمَانَ وَأَيَّدَهُم بِرُوحٍ مِّنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُوْلَئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلَا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ).

وقال سبحانه : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاء تُلْقُونَ إِلَيْهِم بِالْمَوَدَّةِ وَقَدْ كَفَرُوا بِمَا جَاءكُم مِّنَ الْحَقِّ).
وليس لهذه المقاطعة غاية تنتهي إليها، إلا بمحاسبة تلك الصحيفة ومسؤوليها، ورسَّامي الرسوم وكُلّ ذي صلة بها، ومعاقبتهم عقوبة حاسمة رادعة.

وفي هذه المقاطعة أربعة أمور عظيمة مُتحقِّقة، إِنْ تخلَّفَ أحدُها لم تتخلَّفْ بقيتُها:
1 - أحدها: الإعذار إلى الله عزَّ وجلَّ، وبَذْلُ ما بالوسع والطاقة في نُصرة شرعه ودينه، فَإِنَّ هذا واجبٌ لازمٌ، وليس في أيدينا إلا هذا.
2 - والثّاني: احتساب المُقاطِعِ الأجرَ من الله جَلَّ وعلا في ذلك، وتعبُّده بهجر مُحادِّيه وأعدائه، والمجاهرين بذلك والمعلنين.
3 - والثّالث: التنكيل بأعداء الله، وإذاقتهم بَعْضَ وبالِ أمرهم، بحيث يكون لهم عقوبة مؤلمة، ويكون لغيرهم رادعا، حاميا لحياض المسلمين ودينهم وعرض نبيهم.
قال شيخ الإسلام (ص385): (وأيضا: فإن السَّابَّ ونحوه، انتهك حرمة الرسول، ونقَّص قدرَه، وآذى الله ورسوله وعباده المؤمنين، وأجرأ النفوس الكافرة والمنافقة على اصطلام أمر الإسلام، وطلب إذلال النفوس المؤمنة، وإزالة عِزِّ الدين، وإسفال كلمة الله، وهذا من أبلغ السعي فسادا).
4 - والرّابع: إظهاره عِزَّةَ المؤمنين وقوَّتهم، ونَيْلَهُمْ من أعدائهم ومُتنقّصي رسولهم الكريم، وإِنْ ضعفتْ حيلتهم عن مقاتلته.
فهذه أربع مصالح عظيمة من مقاطعة أولئك المُحادِّين.

فمَنْ زَعَمَ مِنْ أهل النفاق أَنَّ المقاطعة غير نافعة، أو أَنَّ نفعَها قليل: أُجِيْبَ بهذا.
وقد ظهر - بحمد الله وفضله - في أيام قلائل، عظيمُ أثر ما حصل من مقاطعتِهم، وتألمهم الشَّديد من ذلك، وانشقاق صفوفهم، وخوف حكومتهم من العواقب، وخسارتهم الملايين الكثيرة حتى الآن.
لهذا تكالب أعداء الله - عليهم لعائن الله - بنشر تلك الصور في صحف أوروبية كثيرة، محاولة منهم فَكَّ هذه المقاطعة، وإضعاف عزم المسلمين وتشتيت أمرهم، بإلزامهم أنفسهم بمقاطعة الدول الأوروبية مجتمعة أو تركها كلها ! حِيْلَةٌ خبيثةٌ كان قد سَنَّهَا لأسلافهم إبليسُ في ليلة مُهاجَر النبي، حين أشار على كبار كفار قريش، اشتراك رجل من كل قبيلة في قتل النبي، ليضيعَ دَمُهُ في القبائل كُلِّهَا فلا يُطْلَبُ !
لذا فإني أرى أَنْ يُعاقبَ هؤلاء بنقيض قصدهم، فتستمرّ مقاطعة الدنماركيين وهذا واجب لا محالة، فإنهم هم الذي سَنُّوا هذا الأمر. أما بقيَّة الدول الأوروبية: فقد عَلِمَ المسلمون ما تُكِنُّهُ نفوسُهم الخبيثة لنبيِّهم، فيحرص كُلّ مسلم ألا يشتري من بضائعهم إلا ما تدعوه الحاجةُ إليه إِنْ لم يجدْ بديلا من صناعة غيرهم.
كما أغاظتْ هذه المقاطعة كثيرا من المنافقين، فحاولوا تارة التبرير، وتارة التهوين، وتارة بزعم الإصلاح وإرادة الخير !
1 - فمن زاعم أَنَّ المقاطعة ستقطع الحوار معهم !
وهذه كذبةٌ بلقاء، وحيلةٌ بلهاء، فإنَّ الله عز وجل لم يَأْذَنْ بالحوار مع الكفار إلا ببنائه على أصلَيْنِ اثنَيْنِ، هما:
(أ) دعوتهم إلى عبادة الله وحده لا شريك له، والإيمان بنبيه محمد.
(ب) وبيان بُطْلان دينهم وفساده، وأَنْ اللهَ لا يقبله منهم، ولا يقبل غيرَ الإسلام.

لهذا قال سبحانه: (قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْاْ إِلَى كَلَمَةٍ سَوَاء بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلاَّ نَعْبُدَ إِلاَّ اللّهَ وَلاَ نُشْرِكَ بِهِ شَيْئاً وَلاَ يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضاً أَرْبَاباً مِّن دُونِ اللّهِ فَإِن تَوَلَّوْاْ فَقُولُواْ اشْهَدُواْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ).
وكانتْ حوارات النبي على هذا، لهذا قال سبحانه: (قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَسْتُمْ عَلَى شَيْءٍ حَتَّىَ تُقِيمُواْ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُمْ وَلَيَزِيدَنَّ كَثِيراً مِّنْهُم مَّا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ طُغْيَاناً وَكُفْراً فَلاَ تَأْسَ عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ)، ولو أقاموهما لآمنوا بالنبي وأسلموا، كما قال عيسى عليه السلام لهم: (وَإِذْ قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُم مُّصَدِّقاً لِّمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ وَمُبَشِّراً بِرَسُولٍ يَأْتِي مِن بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ).
وقال: (فَإنْ حَآجُّوكَ فَقُلْ أَسْلَمْتُ وَجْهِيَ لِلّهِ وَمَنِ اتَّبَعَنِ وَقُل لِّلَّذِينَ أُوْتُواْ الْكِتَابَ وَالأُمِّيِّينَ أَأَسْلَمْتُمْ فَإِنْ أَسْلَمُواْ فَقَدِ اهْتَدَواْ وَّإِن تَوَلَّوْاْ فَإِنَّمَا عَلَيْكَ الْبَلاَغُ وَاللّهُ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ).

فهل هذه الحواراتُ المزعومةُ، شرعيةٌ مبنيَّةٌ على هذَيْنِ الأصلَيْنِ، أو أنَّها غطاء لهدم الدين، وموالاة الكفار والمشركين ؟!
2 - ومن منافق زاعم: أَنَّ سبب جناية تلك الصحيفة هو تقصير المسلمين أنفسهم في تعريفهم بالإسلام ! فمرادُه تبرئة هؤلاء المحادّين من جنايتهم، أو تبريرها لهم، وإناطة جُرْمِها بالمسلمين !
ولم يعلم هذا المنافق أَنَّ النبيَّ - مع شهادة الله التامة له بإبلاغ الرسالة وإتمام الدين - لم يسلم من المستهزئين والساخرين، قال سبحانه لنبيِّه محمد: (فَاصْدَعْ بِمَا تُؤْمَرُ وَأَعْرِضْ عَنِ الُمشْرِكِيْنَ إِنَّا كَفَيْنَاكَ الُمسْتَهْزِئِيْنَ).
بل كُلُّ أنبياء الله كذلك، قال تعالى: (وَلَقَدِ اسْتُهْزِئَ بِرُسُلٍ مِّن قَبْلِكَ فَحَاقَ بِالَّذِينَ سَخِرُواْ مِنْهُم مَّا كَانُواْ بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ)، وقال: (وَلَقَدِ اسْتُهْزِئَ بِرُسُلٍ مِّن قَبْلِكَ فَأَمْلَيْتُ لِلَّذِينَ كَفَرُواْ ثُمَّ أَخَذْتُهُمْ فَكَيْفَ كَانَ عِقَابِ).
وقال: (وَيَصْنَعُ الْفُلْكَ وَكُلَّمَا مَرَّ عَلَيْهِ مَلأٌ مِّن قَوْمِهِ سَخِرُواْ مِنْهُ قَالَ إِن تَسْخَرُواْ مِنَّا فَإِنَّا نَسْخَرُ مِنكُمْ كَمَا تَسْخَرُونَ).
وقال لنبيِّه: (بَلْ عَجِبْتَ وَيَسْخَرُوْنَ).
3 - ومِنْ منافق زاعم: أنَّه يعارض المقاطعةَ إِنْ كان بها إضرار بمصالح المسلمين !
ولا أدري ما هذا الضرر الفائق لمحادَّتِهم لله واستهزائهم برسوله، وغير ذلك مـمَّا قدَّمنا. أم أن ضرره المترقَّب ما يخشاه من فضل مطعم ومشرب ! فلا أشبع الله إذن بطنَه.
ولو قُدِّرَ حصول ضرر - وهو غير مسلم -: فالواجب احتساب الأجر والصبر، فإنَّ الجنة لم تُحَفَّ بالشهوات، وإنما حُفَّتْ بالمكاره، وإنما جهنم هي المحفوفة برغبات النفوس وأهوائها.
ومع هذا: لم يحصل بحمد الله ضرر، بل حصل مِنْ نصرة الدِّين وخُذْلان الكفار والمنافقين ما تَقَرُّ به أعين المؤمنين. ولم ينفرد علوج الدنمارك بحمد الله ببضائعهم، بل قد عَمَّتِ الخيراتُ بلادَنا وبلاد المسلمين من كل دولة وكل بلد، غير ما في بلاد المسلمين من خيرات تُغْنِيْهم عمَّا في بلاد أولئك المجرمين.
وإنما هذا المتكلم قد أعمى الله بصرَهُ وبصيرتَهُ، ومُلِئَ قلبُه نفاقا وحَنَقًا، فما يَسُرُّ المؤمنين لا يَسُرُّهُ وما يُؤْذِي الكفَّارَ لا يُؤْذيه، وإنما سروره وضرُّه فيما يَسُرُّ أعداء الدين وفيما يَضُرُّهم. فَلْيَمُتْ بغيظه فليس في المؤمنين المُمْتلئة قلوبُهم بحبِّ الله وحُبِّ رسوله، والذّبّ عن حماهما وشريعته مَنْ يُصْغِي إليه أذنا. غير أَنَّهُ أراد إلباس نفاقه لبوس الخشية على المسلمين ومصالحهم ! فاستتر بثوب خَلِقٍ بَالٍ، لم يسترْ عورتَهُ ! فقد نَبَّأَنَا اللهُ من أخبارهم ما أظهرَ لنا جَهْرَةً عوارَهم !

حب زوجي
حب زوجي
ياعمــري انت ياام جــود.. انا مااختلف معاك يالغــلا..

ولو انتبهتي شوي.. لشفتي اني كاتبه المنتجات الدينماركيه.. مستمرين في مقاطعتها..

لكن اقصد.. غيرها .. مثل الامريكيه ياعزيزتي..

اشكر لكي مرورك وزادني تعليقــك شرفــأً.. :26:
more
more
يا اخت حب زوجى
ما يجوز اظهار شعائر الكفار فى بلاد الحرمين والدليل
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم"""اخرجو المشركين من جزيرة العرب""
وقوله صلى الله عليه وسلم
"""لايجتمع دينان فى جزيرة العرب""
قال تعالى"" لعن الذين كفروا من بنى إسرائيل"سورة المائدة(78)
وقال صلى الله عليه وسلم ""لعنة الله على اليهود والنصارى""
وقال تعالى """يا أيها الذين امنوا لاتتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض"""
فعداوتنا لهم دينية ولا يجوز لنا مصادقتهم ولا محبتهم لان القرأن نهانا عن ذلك كما فى الأية السابقة وغيرها





ملحوظة*********** هذا كلام الشيخ الفوزان ""من كتاب الأجوبة المفيدة عن اسئلة المناهج الجديدة"""
حب زوجي
حب زوجي
more more :
يا اخت حب زوجى ما يجوز اظهار شعائر الكفار فى بلاد الحرمين والدليل قال رسول الله صلى الله عليه وسلم"""اخرجو المشركين من جزيرة العرب"" وقوله صلى الله عليه وسلم """لايجتمع دينان فى جزيرة العرب"" قال تعالى"" لعن الذين كفروا من بنى إسرائيل"سورة المائدة(78) وقال صلى الله عليه وسلم ""لعنة الله على اليهود والنصارى"" وقال تعالى """يا أيها الذين امنوا لاتتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض""" فعداوتنا لهم دينية ولا يجوز لنا مصادقتهم ولا محبتهم لان القرأن نهانا عن ذلك كما فى الأية السابقة وغيرها ملحوظة*********** هذا كلام الشيخ الفوزان ""من كتاب الأجوبة المفيدة عن اسئلة المناهج الجديدة"""
يا اخت حب زوجى ما يجوز اظهار شعائر الكفار فى بلاد الحرمين والدليل قال رسول الله صلى الله عليه...
عــزيزتي الغاليه more..

أننا جميعا من آدم وحواء ، فأبونا واحد وأمنا واحدة، ثم نعود نحن جميعا إلى التراب والماء ، وهذا أصل مشترك بين المسلم وغير المسلم، وهو أصل ينبني عليه بعض الحقوق مما يسمى بحقوق القرابة العامة ، أو الأخوة العامة، وهذا ما أشار إليه بداية سورة النساء حيث ختم الآية العظيمة : (واتقوا الله الذي تساءلون به والأرحام ) حيث فسر المحققون الأرحام هنا بهذه الأرحام العامة التي تجمع الإنسانية جمعاء.

ومن هنا يأتي تعبير القرآن بتسمية الأنبياء إخوة لأقوامهم ، (أخوهم نوح .. أخوهم صالح..إلخ) فالمقصود بهذا الأصل نوع من التقارب بين بني الإنسان جميعا من حيث هو.

الأصل الثاني: الجامع بين بني الإنسان جميعا هو: أن هذا الإنسان مسلما أو كافرا فيه نفخة من روح الله تعالى (ونفخ فيه من روحه) فهذه النفخة تعطي للإنسان كرامة وبالتالي لا يجوز الاعتداء على أي إنسان فيه هذه النفخة الربانية إلا إذا أذن له صاحب هذه النفخة وهو الله سبحانه وتعالى فالمسلم حين يقرأ هذه الآيات التي تتحدث عن هذه النفخة الروحانية من الله سبحانه وتعالى للإنسان يقف محترما لأي إنسان مهما كان إلا بحق، وهذا الحق يقدره الشرع فقط ، وليس الإنسان نفسه.


ثالثا: وضع الإسلام ميزانين: ميزانا خاصا للتعامل في حالة الحرب ، وميزانا آخر في حالة السلم والدعوة ، فجميع آيات الشدة والحرب خاص بحالة الحرب ، وجميع آيات الرفق واللين خاصة بحالات الدعوة والسلم، وجميع آيات العدالة والمساواة عامة للحالتين.

يدل على ذلك الآيات الثلاث في سورة الممتحنة مع الأسف الشديد أن جميع المفكرين لا يذكرون ألا آيتين وهما (لا ينهاكم الله على الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم) (إنما ينهاكم الله عن الذين قاتلوكم في الدين وأخرجوكم من دياركم وظاهروا على إخراجكم أن تولوهم).

أما الآية الثالثة التي لا يذكرها الكثيرون فهي الآية التي قبل هاتين الآيتين والتي تؤصل الجانب الفكري والإيديولوجي وهي قوله تعالى: (عسى الله أن يجعل بينكم وبين الذين عاديتم منهم مودة والله قدير والله غفور رحيم) هذه الآية الكريمة تثبت عدم وجود ثقافة الكراهية بين المسلم وعدوه حيث يتمنى المسلم لعدوه الخير والود وهذا الذي طبقه الرسول صلى الله عليه وسلم عندما كان يؤذى أشد الإيذاء في مكة والطائف ومع ذلك يقول: اللهم اهد قومي فإنهم لا يعلمون ، وقد عرض عليه من قبل ربه أن يهلك قومه فرفض ذلك ، ولعل الله يخلق من أصلابهم من يعبد الله.


ويعطيك الف عــافيه على المشاركه المتميزه غاليتي..

وصدقيني الاختلاف هو اللي يحلي المواضيع.. حيث تاتي كل اخت بفكره او مبدا او تساؤل لها..
more
more
حبيبتى معلش ودى اوصل لك شىء ما فهمتيه من كلامى
احنا الحين لو سمحنا لهم بممارسة شعائرهم الدينة المزعومة نحن حينها نؤيدهم ونقول بدون ان نتكلم ان هذا دين وهذا غير صحيح فهم بنص القرأن والسنة كفاااااااااااااااااااااااار كيف تريدوننا ان نسمح لهم بإظهار كفرهم فى بلادنا الأسلامية طبعا هذا فى غير السعودية لان السعودية حكمها خاص بها وهو التحريم البتة
طبعا هذا فى الأحلام لان الأن فى معظم البلاد الأسلامية صار ت الكنائس تبنى لهم والمسلمين هم اللى يبنوها
يا ناس هزولى كفااار ليه نعترف بكفرهم
لا تقولى الأنسانية وما ادرى وش هذا كلام علمانى انا اريد قال الله وقال الرسول وهذا يكفينى