
أهـــــداب1
•
جزاك الله خير

والله من وجهة نظري ان الموضوع الثاني اللي احب انك تتكلمين عنه الا هو الغيره بين الااخوات وقذف المحصنات الغافلاات
ولك مني كل جزيل الشكر ................
ولك مني كل جزيل الشكر ................


(-ليالي-) :
شجوون الحب :26: jami :26: الأجدعيه :26: جزاكم ربي الفردوس .. :26:شجوون الحب :26: jami :26: الأجدعيه :26: جزاكم ربي الفردوس .. :26:
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته..
بناء على رغبتكم بحث لكم عن موضوع دقيق جدا وهو غيره الأخوات ..
أبدأ بأسئلة بسيطة
ممكن تكون في غيرة بين الأخوات خاصة إذا كانوا متزوجات؟؟
ولماذا الغيرة ؟
هل الأخت لا تحب الخير لأختها من لحمها ودمها؟؟
مرض الغيرة من الأمراض النفسية الشائعة بشكل خطير والذي يتسم بالحقد المملوء القلب يحمل في طياته الكثير من الأمراض ومنها مرض الغيرة الذي يصيب صاحبه ويعمي قلبه أمام من يغار منه.. فيكيد له ويبدأ بحرب الاشاعات ضده.. لينال منه في سمعته وصيته.. والغيرة العمياء تصيب سهامها وتعود عليه بالشئم وتحمل بين طياتها الكثير من المشكلات التي يتمناها لغيره.. فتعود عليه.
فكم من أخت تغار من أختها وكم من أخ يغار من أخيه وكم.. وكم.. ولكن من المؤلم ان نسمع ونرى ظواهر كثيرة انتشرت في المجتمع عن الغيرة خاصة بين الأهل فالحب الذي تكنه الأخت الصغرى لاختها الكبرى يقابله غيرة وحسد قويين خاصة إذا كان لهما من الابناء بنفس العمر.. فتبدأ الأخت الكبرى بالمقارنة بينها وبين اختها والغيرة تعمي قلبها على الرغم من ان ظروف كل واحدة تختلف عن الأخرى في المستوى التعليمي والمستوى الثقافي والاقتصادي.. حيث ان المستوى التعليمي للاخت الكبرى أقل من الصغرى ومقارنتها بانها أفضل منها وقيامها بعمل المؤامرات دون خوف من عقاب الله الشديد في هذه الأمور لخطورتها وعواقبها الوخيمة..
حيث اتجهت إلى الكذب وتلفيق القصص الوهمية التي في خيالها.. واتهام اختها الصغرى بسرقة والدها والتنعم بخيراته.. ولكنها نست بان الله سبحانه وتعالى لها بالمرصاد.. فالقلب المليء بالحقد والغيرة أعمى بصيرتها.. لذا فانهيار الروابط الأسرية في المجتمع يعود بالدرجة الأولى إلى الغيرة.. أولا.. وتلحقها باقي الأمراض النفسية المتفشية في المجتمع.. ولكن يجب علينا عدم الاستهانة بهذه الأمور.. فالعقاب الدنيوي في الدنيا قبل الآخرة لكل مريض نفسي غايته الحسد وزوال النعم من الآخرين والتعرض لهم بالكذب والقذف.. وان الله بالمرصاد لكل من ينحاد عن الطريق السليم.. ولكن هل من متعظ..!!
قد تصاب المرأة بالغيرة من امرأة اخرى لعدة امور
1- قد تغار منها لانها اجمل في الشكل واعتقد ان هذه الغيره مع احترامي الشديد سخيفه
2- قد تغار منها لان وضعها المادي افضل منها
3- تغار لان حياتها اكثر استقرار منها
4- تغار لانها تكون اكثر وعي فكري وثقافي
5- ايضا هناك غيره في مجال العمل بحيث انها تغار لانها افضل منها في اداء عملها واعتقد انها غيره حميده لانها تولد تنافس شريف في العمل
وممكن تكون هناك امور اخرى تسبب الغيره ولكن لاتحضرني الان
و من الممكن ان تتحول الى مرض نفسي شديد جدا
الوسائل يجب ان تكون من المرأة الغيور هي نفسها يجب ان تقاوم غيرتها وان تضع لها حد .
عند معرفة امرأة غيور يجب توجيهها بالشكل السليم وتعزيز الثقة داخل نفسها .
الثقة ثم الثقة ثم الثقة بالنفس ومهما كانت العيوب والنواقص في الحياة يجب شكر الله عليها سبحانه وتعالى
ومن منا لاتشعر بالغيرة لاي سبب ولكن اعود واقول المقاومة والثقة في النفس
*ملحوظة : للأمانة الموضوع من أكثر من مكان قمت بالبحث بهذا الموضوع ..
بناء على رغبتكم بحث لكم عن موضوع دقيق جدا وهو غيره الأخوات ..
أبدأ بأسئلة بسيطة
ممكن تكون في غيرة بين الأخوات خاصة إذا كانوا متزوجات؟؟
ولماذا الغيرة ؟
هل الأخت لا تحب الخير لأختها من لحمها ودمها؟؟
مرض الغيرة من الأمراض النفسية الشائعة بشكل خطير والذي يتسم بالحقد المملوء القلب يحمل في طياته الكثير من الأمراض ومنها مرض الغيرة الذي يصيب صاحبه ويعمي قلبه أمام من يغار منه.. فيكيد له ويبدأ بحرب الاشاعات ضده.. لينال منه في سمعته وصيته.. والغيرة العمياء تصيب سهامها وتعود عليه بالشئم وتحمل بين طياتها الكثير من المشكلات التي يتمناها لغيره.. فتعود عليه.
فكم من أخت تغار من أختها وكم من أخ يغار من أخيه وكم.. وكم.. ولكن من المؤلم ان نسمع ونرى ظواهر كثيرة انتشرت في المجتمع عن الغيرة خاصة بين الأهل فالحب الذي تكنه الأخت الصغرى لاختها الكبرى يقابله غيرة وحسد قويين خاصة إذا كان لهما من الابناء بنفس العمر.. فتبدأ الأخت الكبرى بالمقارنة بينها وبين اختها والغيرة تعمي قلبها على الرغم من ان ظروف كل واحدة تختلف عن الأخرى في المستوى التعليمي والمستوى الثقافي والاقتصادي.. حيث ان المستوى التعليمي للاخت الكبرى أقل من الصغرى ومقارنتها بانها أفضل منها وقيامها بعمل المؤامرات دون خوف من عقاب الله الشديد في هذه الأمور لخطورتها وعواقبها الوخيمة..
حيث اتجهت إلى الكذب وتلفيق القصص الوهمية التي في خيالها.. واتهام اختها الصغرى بسرقة والدها والتنعم بخيراته.. ولكنها نست بان الله سبحانه وتعالى لها بالمرصاد.. فالقلب المليء بالحقد والغيرة أعمى بصيرتها.. لذا فانهيار الروابط الأسرية في المجتمع يعود بالدرجة الأولى إلى الغيرة.. أولا.. وتلحقها باقي الأمراض النفسية المتفشية في المجتمع.. ولكن يجب علينا عدم الاستهانة بهذه الأمور.. فالعقاب الدنيوي في الدنيا قبل الآخرة لكل مريض نفسي غايته الحسد وزوال النعم من الآخرين والتعرض لهم بالكذب والقذف.. وان الله بالمرصاد لكل من ينحاد عن الطريق السليم.. ولكن هل من متعظ..!!
قد تصاب المرأة بالغيرة من امرأة اخرى لعدة امور
1- قد تغار منها لانها اجمل في الشكل واعتقد ان هذه الغيره مع احترامي الشديد سخيفه
2- قد تغار منها لان وضعها المادي افضل منها
3- تغار لان حياتها اكثر استقرار منها
4- تغار لانها تكون اكثر وعي فكري وثقافي
5- ايضا هناك غيره في مجال العمل بحيث انها تغار لانها افضل منها في اداء عملها واعتقد انها غيره حميده لانها تولد تنافس شريف في العمل
وممكن تكون هناك امور اخرى تسبب الغيره ولكن لاتحضرني الان
و من الممكن ان تتحول الى مرض نفسي شديد جدا
الوسائل يجب ان تكون من المرأة الغيور هي نفسها يجب ان تقاوم غيرتها وان تضع لها حد .
عند معرفة امرأة غيور يجب توجيهها بالشكل السليم وتعزيز الثقة داخل نفسها .
الثقة ثم الثقة ثم الثقة بالنفس ومهما كانت العيوب والنواقص في الحياة يجب شكر الله عليها سبحانه وتعالى
ومن منا لاتشعر بالغيرة لاي سبب ولكن اعود واقول المقاومة والثقة في النفس
*ملحوظة : للأمانة الموضوع من أكثر من مكان قمت بالبحث بهذا الموضوع ..

الصفحة الأخيرة