أخواتي العزيزات :

طريقتنا في هذه المسابقة أن من تتوصل للإجابة الصحيحة هي من تضع الأبيات الجديدة ..

لذا فالدور الآن على الأخت كلمة سر ..

ونأمل متابعة المسابقة للتمكن من المشاركة فيها ..

ومرحبا بك يا طالبة العلم فاسمك يبعث على التفاؤل ..حياك الله .

هذه قصيدتي مشبكة ..
تنتظر من تفككها ..

وقصةقلتأنيسوفأحكيهاأرىالبشاشةتسريفيمعانيها
عنطفلةرسمتدنياطفولتهافيلوحةتعدلالدنياومافيها
عشنابدارلنافيخيرعافيةعيشارغيداسنينالستأحصيها
فيبهوهادرجالأطفالفيمرحستعذبونمنالدنياملاهيها
حتىإذامضتالأياممسرعةسمعتمندارناشكوىتعانيها
أبلتنضارتهاالأياممنقدمفلمتعدمتعةفيعينرائيها
قلناننظفهامماألمبهاوللنظافةأحكامنواليها
وذاتيوممضينانحوغايتناننظفالدارفيأقصىنواحيها
نطلي بأنحائهاالجدرانحاليةحتىاستعادتشباباذاويافيها
وكانممابنافييومنانصبلكنفرحتناأوفتمراميها
طيفالنظافةأهدانامحاسنةنعمالنظافةإنيمنمحبيها
لكنفرحتنابالدارمالبثتأنغاببدرسناهافيدياجيها
لمتمضإلاسويعاتمقدرةحتىتجددللأوضاعماضيها
فيساحةالدارأروىأشرعتقلماواستغرقتفيرسوماتتحليها
فهاهناأحمريحكيأناملهاوههناشخبطاتماتباليها
صعقتلمارأيتالبيتمتسخاقدأعملتفيهترسيماوتشويها
قضبتوجهيإليهاناظراشززاوقلتقدجاءدوريكيأربيها
وكدتأضربهالكنبسمتهاكانتتشعشعمثلالنورفيفيها
كانتحلاوتهالقلبآسرةوفوقطاقةقلبيفيتفاديها
حملتهاضاحكاوالبشريملؤهاتحكيالطفولةفيأسمىمعانيها
مقبلاوجناتكدتأصفعهامستلهماقسماتكدتأبكيها
ثمانثنينامعافيرسملوحتهانضيفمنلمساتالفنحاليها
ويحالطفولةماأحلىبرائتهاوأجملالعيشصفوافيمغانيها

كان الله في عونكم ..
وقتا ممتعا أرجوه لكم ..
دعواتكم

ما هذا يا كلمة سر ؟؟؟؟

أصابني الدوار لمجرد النظر فكيف بالمحاولة ...

أستسمحك في الانفراد بهذه الأبيات دهرا .... أقصد وقتا ثم أعود إن حالفني الحظ في تفكيكها ..

هذا ماأردته ( أيقونة ضاحكة )


كاااااااان الله في عونك
و سلامتك من الدوار إن شاء الله في عدوينك ( أيقونة تغمز )

دعواتك

وقصة قلت أني سوف أحكيها .....أرى البشاشة تسري في معانيها
عن طفلة رسمت دنيا طفولتها .....في لوحة تعدل الدنيا وما فيها
عشنا بدار لنا في خير عافية ......عيشا رغيدرا سنين الست أحصيها
في بهوها درج الأطفال في مرح.....ستعذبون من الدنيا ملاهيها
حتى إذا مضت الأيام مسرعة .....سمعت من دارنا شكوى تعانيها
أبلت نضارتها الأيام من قدم ......فلم تعد دمعة في عين رائيها
قلنا ننظفها مما ألم بها .....و للنظافة أحكام نواليها
وذات يوم مضينا نحو غايتنا....ننظف الدار في أقصى نواحيها
نطلي بأنحائها الجدران حالية.....حتى استعادت شبابا ذاويا فيها
وكان مما بنا في يومنا نصب.....لكن فرحتنا أوفت مراميها
طيف النظافة أهدانا محاسنة....نعم النظافة أني من محبيها
لكن فرحتنا بالدار مالبثت.....أن غاب بدر سناها في دياجيها
لم تمض إلا سويعات مقدرة .....حتى تجدد للأوضاع ماضيها
في ساحة الدار أروى أشرعت قلما....واستغرقت في رسومات تحليها
فها هنا أحمر يحكي أناملها......وها هنا شخبطات ماتباليها
صعقت لما رأيت البيت متسخا.....قد أعملت فيه ترسيما وتشويها
قبضت وجهي إليها ناظرا شززا.....وقلت قد جاء دوري كي أربيها
وكدت أضربها لكن بسمتها.....كانت شعاعا مثل النور في فيها
كانت حلاوتها لقلب آسرة.....وفوق طاقة قلبي في تفاديها
حملتها ضاحكا والشر يملؤها......تحي الطفولة في أسمى معانيها
مقبلا وجنات كدت أصفعها....... مستلهما وجنات كدت أبكيها
ثم انثنينا معا في رسم لوحتها......نضيف من لمسات الفن حاليها
ويح الطفولة ما أحلى براأتها .......وأجمل العيش صفوا في مغانيها

أتمنى أن يكون تفكيكي للأبيات صحيحا