قرأت موضوعك للمره الثانية وبصراحه اتقنتي صياغته وحسيت بصدق مشاعرك فيه
والله ربنا فعلا بريء سبحانه من المصايب والسوء اللي يحصل لنا كلها من الشيطان ومن سوء اعمالنا واقوالنا
ولكل خائف وقلق نقوله تذكر قوله تعالى ( فالله خير حافظا وهو أرحم الراحمين)
في مثل يقول ( لما تكون صائب كل الناس في صفك واذا كنت مخطيء الناس تخذلك الا المخلصين)
وربنا سبحانه اعظم مخلص ومن صفاته انه امين وفعلا امين على اسرارك وعوراتك ولاخر لحظة ينهى الانسان ان يفضح نفسه
ويتدارك اخطائنا
ويلهمنا الدعاء والكلمات في الكرب كما الهم ابونا آدم عليه السلام بكلمات وغفر له
من الأدعية التي حرص عليها النبي صلى الله عليه وسلم ان ندعو بها بعد كل اذان (وهو وقت اجابة )
اللهم اني اسألك العفو والعافية في ديني ودنياي واهلي ومالي
اللهم استر عوراتي وآمن روعاتي واحفظني من بين يدي ومن خلفي وعن يميني وعن شمالي ومن فوقي واعوذ بعظمتك ان اغتال من تحتي)
وفي حديث انه ( احب الدعاء الى الله ان تسأله العافية وهي السلامة من كل سوء في الدنيا والآخرة)
فالأصل ان ربنا يحب الخير والعافية للانسان
وان اصابه الضر فهو تكفير لسيئاته ورغبة منه تعالى ان يرفع الانسان لمنزلة لايستطيع ان يبلغها بعمله المتواضع لذلك البلاء هو
رفعة وتطهير وتكفير
ولاتسيئوا الظن بالله لاخر اللحظات فكل كرب ظاهره الشدة وباطنه الرحمة
وكل عسر يأتي بعده يسر باءذن الله
والنبي صلى الله عليه وسلم يقول بما معناه (لايموتن احدكم الا وهو محسن الظن بالله)
اللهم اجعلنا من الموقنين بك وبرحمتك واصلح شأننا كله وعافانا من كل بلاء وارحمنا ولا تعذبنا ولاتأخذنا بذنوبنا وانت ارحم الراحمين
قرأت موضوعك للمره الثانية وبصراحه اتقنتي صياغته وحسيت بصدق مشاعرك فيه
والله ربنا فعلا...
والله ربنا فعلا بريء سبحانه من المصايب والسوء اللي يحصل لنا كلها من الشيطان ومن سوء اعمالنا واقوالنا
ولكل خائف وقلق نقوله تذكر قوله تعالى ( فالله خير حافظا وهو أرحم الراحمين)
في مثل يقول ( لما تكون صائب كل الناس في صفك واذا كنت مخطيء الناس تخذلك الا المخلصين)
وربنا سبحانه اعظم مخلص ومن صفاته انه امين وفعلا امين على اسرارك وعوراتك ولاخر لحظة ينهى الانسان ان يفضح نفسه
ويتدارك اخطائنا
ويلهمنا الدعاء والكلمات في الكرب كما الهم ابونا آدم عليه السلام بكلمات وغفر له
من الأدعية التي حرص عليها النبي صلى الله عليه وسلم ان ندعو بها بعد كل اذان (وهو وقت اجابة )
اللهم اني اسألك العفو والعافية في ديني ودنياي واهلي ومالي
اللهم استر عوراتي وآمن روعاتي واحفظني من بين يدي ومن خلفي وعن يميني وعن شمالي ومن فوقي واعوذ بعظمتك ان اغتال من تحتي)
وفي حديث انه ( احب الدعاء الى الله ان تسأله العافية وهي السلامة من كل سوء في الدنيا والآخرة)
فالأصل ان ربنا يحب الخير والعافية للانسان
وان اصابه الضر فهو تكفير لسيئاته ورغبة منه تعالى ان يرفع الانسان لمنزلة لايستطيع ان يبلغها بعمله المتواضع لذلك البلاء هو
رفعة وتطهير وتكفير
ولاتسيئوا الظن بالله لاخر اللحظات فكل كرب ظاهره الشدة وباطنه الرحمة
وكل عسر يأتي بعده يسر باءذن الله
والنبي صلى الله عليه وسلم يقول بما معناه (لايموتن احدكم الا وهو محسن الظن بالله)
اللهم اجعلنا من الموقنين بك وبرحمتك واصلح شأننا كله وعافانا من كل بلاء وارحمنا ولا تعذبنا ولاتأخذنا بذنوبنا وانت ارحم الراحمين