خيط حرير
خيط حرير
جزاك الله خير

اللهم أجعلنا لك حامدين لك ذاكرين لك مسبحين

خلقتنا وأحسنت خلقنا سبحانك يارحيم يالطيف ياغفور
رولا11
رولا11
جزاك الله خير اللهم أجعلنا لك حامدين لك ذاكرين لك مسبحين خلقتنا وأحسنت خلقنا سبحانك يارحيم يالطيف ياغفور
جزاك الله خير اللهم أجعلنا لك حامدين لك ذاكرين لك مسبحين خلقتنا وأحسنت خلقنا سبحانك يارحيم...
ياهلا وياغلا فيك

ونحن يا أخيتي مستنديين الى فتوى ولانتكلم بدون علم

نفعنا الله واياك وهذا نص الفتوى

هل يجوز تشقير - صبغ – الحاجبين ؟.


الحمد لله

اختلف العلماء المعاصرون في حكم تشقير الحواجب هذا ، فمنعته طائفة كما جاء في جواب اللجنة الدائمة للإفتاء عن السؤال التالي :

انتشر في الآونة الأخيرة بين أوساط النساء ظاهرة تشقير الحاجبين بحيث يكون هذا التشقير من فوق الحاجب ومِن تحته بشكل يُشابه بصورة مطابقة للنمص ، من ترقيق الحاجبين ، ولا يخفى أن هذه الظاهرة جاءت تقليداً للغرب ، وأيضاً خطورة هذه المادة المُشقّرة للشعر من الناحية الطبية ، والضرر الحاصل له ، فما حُـكم الشرع في مثل هذا الفعل ؟

وبعد دراسة اللجنة للاستفتاء أجابت :

بأن تشقير أعلى الحاجبين وأسفلهما بالطريقة المذكورة : لا يجوز لما في ذلك من تغيير خلق الله سبحانه ولمشابهته للنمص المحرّم شرعاً ، حيث إنه في معناه ويزداد الأمر حُرمة إذا كان ذلك الفعل تقليداً وتشبهاً بالكفار أو كان في استعماله ضرر على الجسم أو الشعر لقول الله تعالى : ( وَلاَ تُلْقُواْ بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ ) ، وقوله صلى الله عليه وسلم : " لا ضرر ولا ضرار " ، وبالله التوفيق .اهـ.

فتوى رقم ( 21778 ) وتاريخ 29/12/1421 هـ .

وقال الشيخ عبد الله الجبرين – حفظه الله - :

أرى أن هذه الأصباغ وتغيير الألوان لشعر الحواجب لا تجوز فقد لعن النبي صلى الله عليه وسلم النامصات والمتنمصات والمغيرات لخلق الله الحديث ، وقد جعل الله من حكمته من وجود الاختلاف فيها . فمنها كثيف ومنها خفيف منها الطويل ومنها القصير وذلك مما يحصل به التمييز بين الناس ، ومعرفة كل إنسان بما يخصه ويعرف به ، فعلى هذا لا يجوز الصبغ لأنه من تغيير خلق الله تعالى .

" فتاوى المرأة " جمع خالد الجريسي ( ص 134 ) .

وقال آخرون من أهل العلم بإباحته ، ومنهم الشيخ محمد الصالح العثيمين . انظر الأسئلة رقم ( 8605 ) و : ( 11168 ) في الموقع .

فصارت القضية موضع شبهة لاختلاف العلماء فيها .

فيكون الأولى والأحوط تركها .

ومن كان من أهل الاجتهاد عمل بما رآه ، ومن كان من أصحاب الأهلية في الترجيح عمل بما ترجح لديه ، والعامي يقلّد أوثق من يعلمه من علماء بلده أو من وصلت إليه فتواه .

والله أعلم .



الإسلام سؤال وجواب


وهذا الرابط

http://www.islam-qa.com/ar/ref/49017

ويا أخيتي دعي مايريبك الى مالايربيك

ومن ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه

كذلك هذا رابط وحده تستعمل التشقير

http://forum.hawaaworld.com/showthread.php?t=1376779
وكثير من الأخوات اللي يشقرون يعترفون وتراجعو عن التشقير بسبب المساويء اللي بعد التشقير

وكثير من الأخوات اللي يشقرون ان شكلها بعد التشقير يكوون اقبح من أول ويخرع

وهذا بشاهدة الكثير



جزاك الله خير اخيه

يا أخيه ونحن لم نتكلم الا من باب علم وبارك الله فيك

وزادنا الله واياك تقوى وهدايه ونفعنا واياكم بما نقول ونسمع

انظري للفتوى السابقه

والجمال يا أخيه يكون للأحسن مو للأسواء

واللي تشقر يتقبح شكلها اكثر من الأوول

فسبحااااان الله العظيم الحليم



جزاك الله خير

وجعلنا واياكم مفاتيح للخير مغاليق للشر

وانا ماقلت هذا الا رحمة لأخواتي في الله اللي تحس ان شكلها يتحسن وهو بالفعل للأسواء
رولا11
رولا11
سئل سماحة الشيخ صالح الفوزان حفظه الله ورعاه
كثيرا ما سمعنا فتوى التشقير للشعر ، بعضهم أجاز ذلك وبعضهم منعها واختلاف الفتوى فيها ، ولكن قيل لنا يا شيخ بأنه عند فحصها في المختبر وجد أنها عبارة عن سحب لون الشعر وليس طبقة على الشعر وإنما يسحب اللون فهل هذا صحيح ؟
فأجاب حفظه الله ورعاه : لا يجوز العبث بالحواجب لا بالقص ولا بالنتف ولا بالحلق ولا بتغيير لونها ، لأن هذا من تغيير خلق الله إلا إذا كان لونها مشوها خارجا عن المألوف ، فلا بأس أن يعالج بما يزيل التشويه ، وأما العبث فيها وهي سليمة فإنها تبقى على هيئتها ولا يعبث فيها لأن هذا يدخل في تغيير خلق الله من غير حاجة أو من غير ضرورة إلى ذلك ، فالشيطان حريص على أن يتلاعب ببني آدم ولهذا قال لربه عز وجل في بني آدم " ولآمرنهم فليغيرن خلق الله " فهذا من تغيير خلق الله من دون ضرورة .نعم .
نور على الدرب يوم الأحد 12 رجب 1427

وهذا رابط الفتوى
http://sahab.net/forums/showthread.php?t=337326
رولا11
رولا11
فلذلك العبره بالدليل ومن ثم العلماء لم يحرموها لإنها مضره فقط .. بل لإنها تغير لخلق الله أيضاُ ..( راجع فتوى اللجنه الدائمه )

ولكن فتوى اللجنه الدائمه وأهلم العلم الربانيين واضحه .. والله أعلم ..

ومن ثم على المسلم أن لا يتتبع الرخص فهذا غير جائز .. بل إذا لم يكن من أهل الفتوى والإجتهاد يتبع أهل العلم الذي يثق في علمهم ومشهود لهم بالخير والصلاح ..

أرجوا أن تكون واضحه الصوره ...

وأسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يرينا الحق حقاً ويرزقنا اتباعه وأن يرينا الباطل باطلاً و يرزقنا اجتنابه ..أمــين .
حفظكم الله ورعاكم