نبــــــــــض

نبــــــــــض @nbd_1

عضوة شرف عالم حواء

تصغير المعدة ( تدبيس المعدة - بالون المعدة - حزام المعدة الخارجي )

علاج السمنة والنحافة

تصغير المعدة




إن معدتنا لا تمتلئ بسهولة.

فهي لاتفتأ تطلب المزيد.

إنها معدة كبيرة تكفي لشخصين.

فلماذا لاتصغرها على مقاسنا؟

كثيراً مانسمع النصائح الطبية والنبوية المختلفة، والتي تطلب منا أن لاتكثر من تناول الطعام.




قال رسول الله صلى الله علية وسلم:

" ما ملأ ابن آدم وعاء شراً من بطنه. فإن كان لا بد فاعلاً فثلث لطعامه وثلث لشرابه وثلث لنفسه ".


والأطباء يقولون:

حدد الكمية اللازمة لك حسب التعليمات، ولا تكثر من الطعام.


ولكن التطبيق العملي شيء والنصح والإرشاد شيء آخر.

ماأن نبدأ بتناول الطعام حتى ننسى أنفسنا ونستمر بالأكل إلى أن يأتي الشبع .

والشبع لا يأتي إلا إذا املأت المعدة أو ارتويت النفس، وهو مايعبر عنه في الطب بالامتلاء والارتواء.

لا يكفي لحدوث الشبع أن تمتلئ المعدة.



مثلاً:

ابدأ بتناول التفاح والتفاح فقط. ستجد أن المعدة تمتلئ بعد 4 تفاحات مثلاً، ولكن إذا رأيت أمامك قطعة لحم أو خبز، فإنك تتناولهما رغم ذلك.


لا بد من درجة من اللذة والأرتواء من أنواع الطعام المتعددة لحصول الشبع الحقيقي.
20
5K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

نبــــــــــض
تصغير المعدة الجراحي ( تدبيس المعدة)



في عمليات تصغير المعدة تتم خياطة أو ( تدبيس) جزء من حجم المعدة، بحيث لايدخله الطعا، ويتك فراغ يستوعب مايقدر بـ( 50 سم۳ ) من الطعام، ولن تستطيع تناول المزيد ولو لم ترتو تماماً.

إن هذا سيجعل كمية الطعام المتناولة أقل من المعتاد بكثير رغم تمطط وتوسع الفراغ الصغير المتروك، مما يجعل وزنك ينزل باستمرار إلى أن يصل إلى مقدار محدد، وصبح فيه مقدار (50 سم۳ ) من الطعام كافياً للإبقاء على هذا الوزن ثابتاً.

وإن هذا يعود إلى أن كمية الطعام التي نحتاجها تزيد كلما كان وزننا أعلى ، وعند نقصان الوزن تنخفض كمية الطعام التي نحتاجها، وكلما نقص الوزن قل احتياجنا من الطعام، وعندما تصبح كمية الطعام التي تملأ المعدة بعد تصغيرها كافية للحفاظ على الوزن الجديد، فإن الوزن يثبت ويتوقف عن النزول.



إن لهذه الطريقة عدة ميزات إيجابية:

فهي لاتدع للشخص الخيار والإرادة فهو لن يستطيع تجاوز المقدار المحدد من الطعام، وإذا حاول فإنه سيشعر بثقل في المعدة وميل للجشاءات والغثيان، حتى أنه يضطر للتقيؤ في بعض الأحيان.

ولذلك فهي مفيدة للأشخاص الذين لا أمل لديهم في إنقاص الوزن المعتمد على الإرادة والعزيمة، كما في أولئك المصابين بسمنة مرضية مفرطة خطرة على ا لجسم، وتهدد بقاء الشخص على قيد الحياة.

ولذلك فهي مفيدة للأشخاص الذين لا أمل لديهم في إنقاص الوزن المعتمد على الإرادة والعزيمة، كما في أولئك المصابين بسمنة مرضية مفرطة خطيرة على الجسم، وتهدد بقاء الشخص على قيد الحياة.


ومع ذلك فإن لهذه الطريقة عدداً من المساوئ:

منها إنها تعمل بطريقة القسر والإكراه، كما في تثبيت ( تشبيك) الأسنان وهذا مايجعل الأمر غير فيزيولوجي ولا طبيعي.

ومنها أن الشخص الذي تجرى له هذه العملية، يجبر على تناول طعام ممضوغ جيداً ونصف مائع وسهل الهضم، وعلى شكل وجبات صغية متعددة متكررة مما يحرمه من لذة تناول الكثير من الأطعمة اللذيذة والممتعة. وهذا ماقد يؤث على نفسيته بشكل كبير قد يؤدي به إلى الشعور بالحزن والاكتئاب والاضطهاد. وقد يولد لديه شعوراً بالعداء ضد الآخرين، مع العصبية وثورات من الغضب الشديد.

أما نزول الوزن في هذه العملية فهو بطئ، قد يستغق 8 أشهر وحتى سنتين إلى حين الوصول إلى الوزن النهائي الثابت.

وفي بعض الأحيان قد تفشل العملية، حين لا يستطيع الجراح إبقاء الحجم المناسب لإنقاص وزن الشخص الذي يتمدد أمامه على طاولة العمليات، فينزل الوزن إلى حد معين ثم يقف، وقد يعود فيزداد إذا ماتوسع الجزء المتبقي من المعدة.

يضاف إلى هذا أن العملية لها خطرها أيضاً، والتخذير له خطره، لذا لا ينصح الأطباء بإجراء هذه العملية إلا في حدود ضيقة وعند الضرورة القصوى فقط.
نبــــــــــض
بالون المعدة

وهناك عملية أخرى تجرى لتصغير حجم المعدة، وهي عبارة عن إدخال بالون إلى المعدة ينتفخ داخلها، مما يصغر الحجم المتبق من المعدة ويؤدي نفس الغرض، وهو يشبة في مميزاتة ومساوئه تصغير المعدة الجراحي ولكنه لايعرض الشخص لأخطار الجراحة.

ويمتاز عنه بأنه:

قابل للإزالة في أي وقت دون خطر يذكر.

ولكنه يعاني من مشكلة خطرة أخرى، وهي عبارة عن سحجات وجروح قد تؤدي إلى نزوف معدية خطيرة، وسببها الاحتكاك الدائم بين البالون وغشاء المعدة المخاطي.


وقد صدرت في الفترة الأخيرة تعليمات من الدوائ الصحية في الولايات المتحدة الأمريكية بمنع استخدام هذه الوسيلة نهائياً، وذلك لثبوت ضررها على المعدة، ونصحت باللجوء إلى الوسائل الأخرى بدلاً عنها.
نبــــــــــض
حزام المعدة الخارجي


وهناك طريقة أخرى لتصغي المعدة وهو مايعرف بحزام المعدة، ومن أمثلتها حزام سليمتون Slimton ، حيث يوضع بحيث يضغط على المعدة من الخارج فيمنع تمددها الزائد، وبالتالي يؤدي إلى سرعة الشعور بالإمتلاء، ويساعد بذلك على الإقلال من كمية الطعام المتناولة.

وهو أيضاً أقل ضرراً من العمل الجراحي وبالون المعدة، ولكنة أقل فاعلية أيضاً، ولا يخلو مرتديه من الشعور بالضيق والإنزعاج من لبس هذا الحزام الضيق أيضاً.
نبــــــــــض
((( (( ( مقالات ) )) )))
الصحف، المجلات، المواقع



ربط المعدة جراحياً يطيل العمر

ثبت ان عمليات ربط المعدة جراحيا لا تساهم في تخفيف الوزن إلى حده الطبيعى فقط، بل تضيف عدة سنوات أخرى إلى الحياة.. هذا ما اكده بحث جديد عرض حديثا. وقال أخصائيو الجراحة في جامعة شرق كارولاينا، أنه في ظل تزايد معدلات البدانة في الولايات المتحدة والعالم، زاد أيضا الإقبال على مثل هذه العمليات بهدف التخلص من الوزن الزائد، حيث ارتفع عدد الأشخاص الذين خضعوا لجراحات تخفيف الوزن، من 40 ألفاً في عام 2001 ، إلى 86 ألفاً لهذا العام، ومن المتوقع أن يصل إلى 140 ألفا في العام المقبل.
وكانت البحوث السابقة قد أظهرت أن عملية ربط المعدة تحسن حالات السكرى وارتفاع ضغط الدم وغيرها من الأمراض المتسببة عن الإفراط في الوزن والكميات الزائدة من الدهون، إلا أن أثرها على مدة حياة الإنسان لم تتضح إلى أن بينت الدراسة الجديدة التى عرضت في اجتماع الكلية الأميركية للجراحين، أن هذه العمليات تزيد مدة حياة المريض لعدة سنوات إضافية.
ويعتبر الأشخاص الذين يملكون عامل جسم كتلى الذى يقيس الوزن تبعا للطول، فوق 25، مفرطين في الوزن، ولكن وفقا للإرشادات الحكومية الأميركية، فإن المرضى الذين يصل هذا العامل لديهم إلى 35 أو 40 مع إصابتهم بأمراض خطيرة، أو من يتعدى الوزن الإضافي لديهم الخمسين كيلوغراما، هم المناسبين لعمليات ربط المعدة، التى تعتمد على إغلاق معظم أجزاء المعدة بحيث يدخل الطعام لجزء صغير جدا منها يتم وصله بالأمعاء، بينما يوصل الجزء غير المستعمل من المعدة بالأمعاء من الأسفل لطرح السوائل، فيشعر المريض بالشبع بكمية قليلة من الطعام ، وإذا ما أفرط في تناول طعامه، يتعرض للتقيؤ فورا، فيفقد على أثره ثلاثة أرباع وزنه الزائد في السنة الأولى، ثم يكتسب القليل بصورة تدريجية، إلى أن يكتسب نصف الوزن الزائد الذى كان يعانى منه قبل العملية بعد مرور عشر سنوات أو أكثر.
ووجد العلماء في مركز نيوهامبشير دارموث-هيتشكوك الطبي، بعد تحليل نتائج عمليات ربط المعدة الجراحية وكمية الوزن التى فقدها المريض بعدها، وأثرها على مدة الحياة المتوقعة، أن مدة الحياة الإضافية اختلفت وفقا لسن المريض وجنسه وعامله الكتلي، فالمرأة التى تملك عامل كتلى 45، في سن الأربعين، اكتسبت ثلاث سنوات إضافية على الأقل، عند خضوعها لعملية ربط المعدة، بينما بلغت هذه الزيادة 4.3 سنوات عند رجل في نفس السن والحجم.
وأكد الأطباء أن على المرضى الذين يخضعون لمثل هذه العمليات تعاطى مكملات غذائية مدى الحياة، محذرين من احتمالات الوفاة من المضاعفات الناتجة عن هذه الجراحة، مع أن هذه الاحتمالات أقل كثيرا من خطر الوفاة الناتجة عن البدانة.


صحيفة البيان
نبــــــــــض
اللجنة الشرعية قررت التعويض بـ 1800 ريال

سعودي يطالب طبيبا بـ 900 ألف لارتكابه خطأ مهنياً في عملية تحزيم المعدة



جدة: الوطن
قرر مواطن سعودي اللجوء إلى ديوان المظالم لمقاضاة أطباء بتهمة ارتكاب أخطاء طبية أدت إلى تدهور حالته الصحية منذ أغسطس 1997م وحتى الآن. ويأتي توجه المواطن بعد أن برأت اللجنة الطبية الشرعية في مكة المكرمة الطبيب المتهم الرئيس في القضية وإقرارها تعويض المدعي بمبلغ 1800 ريال في حين يقدر المواطن خسائره بنحو 900 ألف ريال أنفقها على العلاج داخل السعودية وفي بريطانيا، على حد تعبيره.
ويطالب طارق حسن محمد علي خليفة بـ "التعويض المناسب جراء تنفيذ الطبيب (خ. ظ) عملية جراحية خاطئة أدت إلى ثقب في الرئة والحجاب الحاجز و"ناصور" في المعدة حال دون استطاعته الأكل والشرب بشكل طبيعي قرابة ثلاث سنوات فضلاً عن بقاء ثقب دائم في البطن لسنتين كاملتين".
ويشير الخليفة إلى أنه في يوم 8 أغسطس عام 1997م قام بزيارة لأحد المراكز الطبية في مكة المكرمة من أجل استكمال التخلص من سمنة زائدة (145 كيلوجراماً / على طول 180 سم) فقرر الطبيب (خ. ظ) إجراء العملية بعد يومين "فقط دون فحوصات أو أشعة"، على حد تعبيره.
ويتابع طارق أجريت عملية جراحية يوم الأحد 10 أغسطس وأدت إلى مضاعفات سلبية حادة دفعت الطبيب المعالج إلى القيام بعملية ثانية بعد يومين فقط يوم الثلاثاء 12 أغسطس فتدهورت حالتي مما اضطر الطبيب إلى إجراء عملية ثالثة في اليوم التالي (الأربعاء 13 أغسطس).
ويذكر طارق أنه طاف على مجموعة من المستشفيات الحكومية والخاصة عجزت عن اكتشاف حالته وتقديم تشخيص صحيح ثم انتقل على حسابه الخاص إلى لندن في الشهر السابع من عام 2000م ودخل إلى مستشفى (لندن كلينك) وتم تحويله إلى مستشفى (بارك سايد park side hospital) وخضع لعملية جراحية بنسبة نجاح مقداره 10 % فقط وكشفت أن السبب في كل هذه المعاناة ناتج عن خطأ طبي كبير ارتكبه أحد الأطباء في السعودية حيث استخرج الأطباء البريطانيون من معدة المريض قطعة بلاستيكية كانت موضوعة بطريقة غير سليمة من تاريخ العملية الأولى.
واستندت اللجنة في قرارها بصرف النظر عن الدعوى المرفوعة ضد الطبيب خ. ظ إلى أن المريض تغيب عن المراجعة من 13/4/1998 إلى 6/7/1998 زار خلالها أمريكا وحين العودة تعرض إلى ضربة شديدة على مكان الخزان الذي تم إنشاؤه في عملية تحزيم المعدة نتج عنها تجمع دموي. وأشارت اللجنة إلى أنه تم تفريغ التجمع على أن يتابع المريض تنظيف الجرح باستمرار لكنه تغيب وزار خلال تلك الفترة الطبيب ع. ش في أحد المستشفيات الخاصة في جدة الذي قرر إزالة الخزان تحت المخدر العام وقام بنقله بعد تنظيفه تحت عضلة البطن الأمامية، وأخبر الطبيب المريض بالخيارين إما إجراء عملية لإزالة الحزام أو نقل الخزان إلى مكان آخر وفضل المريض نقل الخزان
.

الوطن