بسم الله الرحمن الرحيم
سمعت هذي القصه اليوم وحبيت انقلها لكم
:26:
لم تجد امرأة في العقد الثاني من عمرها بدا من استلام مقود سيارة زوجها ومواصلة الرحلة من جدة إلى المدينة إثر تعرض زوجها إلى نوبة نتيجة ارتفاع نسبة السكر في الدم.
وكان الزوج شعر بحالة إعياء ودوران أجبرته على التوقف جانبا، لأخذ قسط من الراحة ومن ثم مواصلة الرحلة، لكن الزوجة رفضت طلبه، ووضعته في المقعد الخلفي، وأخذت مكانه خلف مقود السيارة لتتولى القيادة.
وواصلت المرأة القيادة حتى وصلت إلى مستشفى الحمنة قاطعة مسافة 120 كلم، وحال وصلت إلى المستشفى تم نقل الزوج إلى الطوارئ وقدمت له العناية الطبية اللازمة، وبعد أن شعر الزوج بالتحسن استلم مقود القيادة وواصل الرحلة.
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

ديم الخير
•
ماشاء الله عليها



صاحبه الحزن :
لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.
ماشاءالله عليها بنت رجال والله

الصفحة الأخيرة