أنهار من عسل
أنهار من عسل
ما ادري والله انا عن هذا التعديل انا قرات في منشور انهفي بعض الأخطاء وصاحب المنشور كمان نزل الايات اللي كان فيها الأخطاء لهيك انا حذفته من عندي وبارك الله فيك وجزاك خيرا حبيبتي
ما ادري والله انا عن هذا التعديل انا قرات في منشور انهفي بعض الأخطاء وصاحب المنشور كمان نزل...
يا أم أنس الغالية جل من لا يخطئ هم كتبوا انه كان فيه اخطاء في تحديث قديم عند بعض الجوالات وعدلوها الحمد لله المهم ان الخطأ تصحح بفضل الله يعني الخطأ ما كان مقصود والمبرمجين بشر يخطؤون مثلنا بالضبط عشان كذا المفروض يكون فيه تدقيق شديد في مثل هذي التطبيقات ولكن إذا حصل أي خطأ غير مقصود وعدلوه المفروض نلتمس لهم العذر.. ❤
أنهار من عسل
أنهار من عسل
كثيرًا ما يستعجل الإمام أو يغفل المأموم عن تدبُّر سورة الفاتحة، خاصة مع تكررها في مثل التراويح، طلبًا لتدبُّر ما بعدها من تلاوة وربما لتدبر قنوت مع أنَّ الفاتحة أولى السور بالتدبر؛ لأنها أعظم سورة، والله تعالى يقول: (وَلَقَدْ آَتَيْنَاكَ سَبْعًا مِنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْآَنَ الْعَظِيمَ ) (الحجر)، والفاتحة هي السبع المثاني والقرآن العظيم.
المصدر / باسل الرشود
( الهيئة العالمية لتدبر القرآن الكريم )
www.tadabbor.com
أنهار من عسل
أنهار من عسل
تأمَّل كيفيةَ خلق الرأس، وكثرةَ ما فيه من العظام، حتى قيل إنها خمسة وخمسون عظمًا، مختلفة الأشكال والمقادير والمنافع، وكيف ركَّبه على البدن، وجعله عاليًا علوَّ الراكب على مركوبه؟
‏ثم اقرأ قوله تعالى:
‏(وفي أنفُسِكُمْ أفلا تُبْصِرون).

🌿لا تنسوا صلاة الوتر🌿
🌿 وصيام الخميس
أنهار من عسل
أنهار من عسل
قال تعالى :
{ قَالَ مَا مَنَعَكَ أَلاَّ تَسْجُدَ إِذْ أَمَرْتُكَ قَالَ أَنَاْ خَيْرٌ مِّنْهُ خَلَقْتَنِي مِن نَّارٍ وَخَلَقْتَهُ مِن طِينٍ }(سورة الأعراف - 12)
(قَالَ مَا مَنَعَكَ أَلاَّ تَسْجُدَ إِذْ أَمَرْتُكَ)، (قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا لَكَ أَلَّا تَكُونَ مَعَ السَّاجِدِينَ) (الحجر:٣٢)، (أَنْ تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ ) (ص:٧٥) اختلاف العبارات عند الحكاية؛ يدل على أن اللعين قد أدرج في معصية واحدة ثلاث معاص: مخالفة الأمر، ومفارقة الجماعة، والاستكبار مع تحقير آدم.
المصدر / محمد صديق خان، فتح البيان 4/310( الهيئة العالمية لتدبر القرآن الكريم )
أنهار من عسل
أنهار من عسل
قال تعالى :
{ وَيَا قَوْمِ لا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مَالاً إِنْ أَجْرِيَ إِلاَّ عَلَى اللّهِ وَمَآ أَنَاْ بِطَارِدِ الَّذِينَ آمَنُواْ إِنَّهُم مُّلاَقُو رَبِّهِمْ وَلَـكِنِّيَ أَرَاكُمْ قَوْمًا تَجْهَلُونَ }(سورة هود - 29)
في البشر ميل عجيب إلى ما يسمى بنظام الطبقات، وإلى تحقير فئات من الناس للونهم أو لفقرهم! وقد طلب قوم نوح منه طرد هؤلاء الأراذل عنه؛ لأنهم يستنكفون الاجتماع معهم، فأجاب: (وَمَا أَنَا بِطَارِدِ الَّذِينَ آَمَنُوا إِنَّهُمْ مُلَاقُواْ رَبِّهِمْ وَلَكِنِّي أَرَاكُمْ قَوْمًا تَجْهَلُونَ).
المصدر / محمد الغزالي، المحاور الخمسة
( الهيئة العالمية لتدبر القرآن الكريم)
تطبيق حصاد التدبر