السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
الاول وقبل كل شىء ردوا السلام
بعدها ارجووووووكم عايزه مشاركات عايزه نفيد بعض ونستفيد من بعض
الموضوع باختصار عايزه اقترح ان كل واحده مننا قرات كتاب عجبها تعرفنا بيه مضمونه وبتكلم عن ايه والموجز الخاص بالكتاب واستفادت منه ايه.....؟
سمعتى عن علم او معلومه علميه مهمه تعرفينا بيها .....وبكده كلنا نفيد ونستفيد من بعض
حابدا بنفسى ........انا سمعت هنا فى المنتدى من البنات الله يجزاهم عنى كل خير عن علم البرمجه اللغويه العصبيه صراحه كان اول مره اسمع عنه (جاهله شوويه)
دخلت على جوجل ادور ايه العلم ده لقيت
مبادئ البرمجة اللغوية العصبية (Neuro Linguistic Programming )
تستند الهندسة النفسية على جملة من المبادئ أو الافتراضات Presuppositions أهمها :
مبدأ (الخارطة ليست هي الواقع The Map Is Not The Territory ):.
وقد وضع هذا المبدأ العالم البولندي الفريد كورزيبسكي . ويعني به أن صورة العالم في ذهن
الإنسان هي ليست العالم . فخارطة العالم في أذهاننا تتشكل من المعلومات التي تصل إلى
أذهاننا عن طريق الحواس ، واللغة التي نسمعها ونقرأها ، والقيم والمعتقدات التي تستقر في
نفوسنا . ويكون في هذه المعلومات ، في أحيان كثيرة خطا وصواب ، وحق وباطل ، ومعتقدات
تكبلنا ، وتعطل طاقاتنا ، وتحبس قدراتنا . ولكن هذه الخارطة هي التي تحدد سلوكنا ، وتفكيرنا ،
ومشاعرنا ، وإنجازاتنا . كما أن هذه الخارطة تختلف من إنسان لآخر ، ولكنها لا تمثل العالم أي أن
كل إنسان يدركه إلا إذا حصل تغير في الخارطة التي في ذهنه . ولكن إذا حصل تغير في الخارطة (
في ذهن الإنسان ) ، أيا كان هذا يغير ، فإن العلم يكون قد تغير . واستنادا إلى هذا المبدأ فإن
بوسع الإنسان أن يغير العالم عن طريق تغيير الخارطة ، أي تغيير مافي ذهنه .
أركان النجاح الثلاثة حسب مفاهيم هذا العلم هي :
- تحديد الهدف ( الحصيلة )
- قوة الملاحظة والانتباه ( جمع المعلومات )
- الاستعداد للتغيير ( المرونة )
ولكل واحد من هذه الأركان شرح وتفصيل ، وطرق وأساليب ، فإذا أخذت بهذه الأركان الثلاثة وأتقنت
وسائلها وأساليبها ، فيمكنك تحقيق أمرين اثنين : التغيير والتأثير .
تلخيص لما يتم تعلمه في هذا العلم :
أ- أنماط الناس الغالبة :
تصنف البرمجة اللغوية العصبية الناس إلى أصناف باعتبارات مختلفة لكل منهم استراتيجية معينة
في التفاعل و الاستجابة للمؤثرات الداخلية و الخارجية و بالتالي يمكن أن نعي منبع تصرفات الناس
و نعرف أقرب الطرق لتحقيق الألفة معهم وكسبهم و التأثير الإيجابي فيهم ، و من هذه التصنيفات :
تصنيف الناس بحسب جوانب الإنسان الثلاثة إلى ( فكري و سلوكي و شعوري )
تصنيفهم بحسب تغليب الحواس لديهم إلى ( صوري وسمعي و حسي )
تصنيفهم بحسب إدراكهم للزمن وتفاعلهم معه إلى ( في الزمن و خلال الزمن ) .
تصنيفهم بحسب أنماط الاهتمامات لديهم إلى سبعة أنماط ( من يهتم بالناس ومن يهتم
بالنشاطات ومن يهتم بالأماكن ومن يهتم بالأشياء ومن يهتم بالمعلومات ومن يهتم
بالوقت ومن يهتم بالمال ) .
تصنيفهم بحسب مواقع الإدراك إلى ( من يعيش في موقع الذات ومن يعيش في موقع المقابل
ومن يعيش في موقع المراقب ) .
تصنيفهم بحسب الأنماط السلوكية إلى ( اللوام المسترضي الواقعي العقلاني
المشتت ) .
تصنيف الناس بحسب البرامج العقلية إلى ( من يميل إلى الاقتراب ومن يميل إلى الابتعاد
وصاحب المرجعية الداخلية وصاحب المرجعية الخارجية ومن يبحث عن العائد الداخلي و من
يبحث عن العائد الخارجي ومن يميل إلى الإجمال و من يميل إلى التفصيل وصاحب دافع
الإمكان و صاحب دافع الضرورة ومن يفضل الخيارات المفتوحة ومن يفضل الطرق المحددة و من
يعيش في الماضي أوالحاضر أو المستقبل )
ولكل نمط من هذه الأنماط مؤشرات مختلفة تدلنا عليه ، من أبرزها : السمات الجسدية والسلوكية
، و اللغة الكلامية ، و هما أقوى مؤشرين للتعرف على هذه الأنماط ، و سبحان القائل : ( ولتعرفنهم
بسيماهم ولتعرفنهم في لحن القول ) .
ب- مؤشرات الحالات الذهنية و الشعورية للمقابل :
حيث تعلمنا البرمجة اللغوية أن نستدل على حالة المقابل الذهنية الفكرية والمزاجية الشعورية ،
من خلال نظرات عينيه و ملامح صورته و حتى نبرة صوته ، ونستطيع بحمد الله أن نفرق بين الصورة ا
التي تدور في ذهنك الآن هل هي مستحضرة من الذاكرة أو جديدة منشأة دون معرفة ماهيتها ، أي
نستطيع أن نعرف هل الشخص المقابل يتذكر أو يتخيل من خلال نظرة عينيه ، و نعرف النظام الغالب
عليه وهو ما يسمى بنظام التخزين .
نستطيع أن نعرف مفتاح تحفز المقابل لما يعرض عليه وذلك أيضا من خلال نظرة عينيه ، و نوظف
ذلك في التفاوض معه في أي شيء وهذا ما يسمى بالنظام القائد .
كما نستطيع أن نتعرف على ما يعتبر مفتاح الاستجابة و الموافقة لديه ، و هو ما يعرف بالنظام
المقارن .
نستطيع أن نوظف الحالة السلوكية الفسيولوجية لخدمة الحالة الذهنية والشعورية و العكس ،
لأنها نظام متفاعل ، و هذا يفيدنا في علاج الاكتئاب و الحزن العميق .
ج- استحضار الحالات الإيجابية و إرساؤها :
نستطيع بإذن الله تعالى في البرمجة اللغوية العصبية أن نعلم المتدرب مهارة التحكم في ما
يستحضر من ذكريات و نوظف ذلك إيجابيا من خلال ما يسمى بالإرساء ، بحيث يستطيع استحضار
حالات التحفز و النجاح و الإيجابية و التفوق والسعادة حينما يشاء ، فيؤثر ذلك إيجابيا على وضعه
الحالي . و يمكن محو الذكريات السلبية و التجارب البائسة من ذاكرته و إضعافها ليزول أو يضعف
تأثيرها السلبي عليه ، كما يمكن بواسطة هذا علاج كثير من الحالات النفسية الناتجة عن مواقف
أو أحداث من تاريخ الماضي .
د علاج الحالات والمشكلات مثل :
الصراع النفسي الوسواس القهري - الشعور بالضعف الخوف الوهمي - الرهبة الاجتماعية
تهيب الأمور ضعف الحماس العادات السلوكية السلبية الذكريات السلبية الحادة ضعف
التحصيل الدراسي مشكلات العلاقات الأسرية والاجتماعية المعتقدات المعوقة ... وغيرها كثير .
ه - التخطيط العميق للنجاح :
مع التركيز على الأبعاد النفسية لصاحب الهدف التي قد تمكنه من الوصول للهدف أو تعوقه عنه ، و
كذلك الأبعاد النفسية للمستفيدين والمتضررين من المحيطين بحيث لا يضمن عدم مقاومتهم
فحسب ، بل يضمن دعمهم له وتعاونهم معه .
و- النمذجة :
و هي من أهم مهارات البرمجة اللغوية العصبية ، حيث نقوم بدراسة نماذج متميزة في مهارة معينة
بهدف الوصول إلى المعطيات المشتركة التي ساعدتهم على التميز والنجاح وكونت لديهم هذه
الملكة ، وبالتالي نستطيع نقل هذه الخبرة عن طريق التدريب للآخرين ، و هذه المهارة مفيدة جدا
وتستخدم في مجالات متعددة .
وفى رابط جميل كتباه الاخت leeana
http://forum.hawaaworld.com/showthread.php?t=814122
وبكده انا نقلتلكم نبذة صغيررررره عن الموضوع للى يحب يتوسع فيه
وطبعا مش شرط ان الكتاب اللى قرأتيه يكون علمى بحت ممكن روايات ...... اشعار.....اى حاجه قرأتيها وعجبتك.........
انا قريت لمصطفى محمود حاجات جميله جدا
لى عوده ان شاء الله مره اخرى
shahy @shahy
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
خليك أول من تشارك برأيها 💁🏻♀️