موزة بيضاء

موزة بيضاء @moz_bydaaa

محررة برونزية

تعالواشوفوا موضوع في جريدة الوطن (((عجبي )))

الملتقى العام

مقال غريب للمدعوه حليمه مظفر حسبي الله ونعم الوكيل يااااااااااااااااخسااره تركت لهم مساحات على الصحف ليغزونا يااخساااره خربت بلااادي وترك لمن هب ودب من حثااله المجتمع ان يبث سمووومه علىصفحات الجرايد من غير حسيب ولارقيب


حليمة مظفر بين احتشام غادة المطيري وأخريات! لقد بدت لي الدكتورة غادة خلال لقائها مع مذيع العربية دون حجاب؛ في غاية الاحترام والاحتشام، فلم تكن ملابسها ملفتة للنظر وإن ارتدت "تنورة قصيرة" لكنها ذات صبغة عملية ومحتشمة:42::( وفق معايير البيئة المعاشة بأمريكا، فيما وجهها خال من علامات المكياج؛ حتى البسيط من أنواعه؛ وحين كانت تتحدث تجد نفسك مبهورا بعلمها وعقلها بكل احترام.
فالحجاب وبعيدا عن الرأي الشرعي والاختلافات الفقهية؛ في حقيقته هو الاحتشام فيما ترتديه المرأة !! سواء ارتدت العباءة السوداء من رأسها إلى أخمص قدميها؛ أو كشفت وجهها؛؛ أو غطته أو " تبرقعت" وحتى إن لم ترتد أيا من ذلك نهائيا !! فلا يمنع من أن تكون غير محجبة و محتشمة في ذات الوقت؛:42: كما تبدو لنا كثيرات من غير المحجبات السعوديات من عالمات وطبيبات وسيدات أعمال نفخر بهن، ولنا في الدكتورة ثريا العبيد التي شغلت كامرأة عربية أعلى منصب في الأمم المتحدة، و الدكتورة إلهام أبو الجدايل التي ابتكرت إنجازا علميا في استخدام الخلايا الجدعية لم يسبقها أحد إليه لشفاء مختلف الأمراض الخطيرة، وغيرهما كثيرات من الأمثلة الواعية والمشاهدة بيننا.
والحجاب ـ في رأيي ـ يبقى ضمن العلاقة الخاصة بين المرأة والله تعالى؛ لكنه في مجتمعنا السعودي تحول إلى شكل ديني يحدد علاقة المرأة بالمجتمع.
وفرق شاسع بين غادة المطيري التي يفخر بها الوطن؛ وبين نسوة سايرن موجة "عورة الوجه" اجتماعيا لا دينيا؛ فترى الواحدة منهن عباءتها من فوق الرأس أو الكتفين مع تغطية وجهها أو تنقيبه أو برقعته غير محتشمة؛ سواء في مشيتها "المائعة"؛ أو فيما يبدو على العباءة من تطريزات وكرستال أسود مثير، ناهيك عما يمكن إظهاره من بين السواد أسفل العباءة من ساقين أو أزياء تبدو مثيرة وإن كانت "بجامة" فالسواد كفيل بجعل القبيح فاتنا أيضا؛ والطامة الكبرى؛ حين يتفنن هؤلاء في وضع المكياج الكامل على العينين، فبالله عليكم، أهذا يعني الاحتشام ؟!.
أخيرا؛ لماذا في رأيكم أبدعت غادة في محيطها الأسري السعودي، فيما عجزت أكثر من غادة في بيوتنا أن تبدع وتنطلق وتتعلم وتسافر للخارج!! أتعلمون لماذا؟! لأن أسرة غادة آمنت بعقلها فوهبتها الثقة والاحترام الذي بدا عليها؛ أما الأخريات فقد آمنت أسرهن بأجسادهن؛ فحبسن لحجج حرمة الاختلاط والسفر دون محرم والقبلية الصماء!! وماذا كانت النتيجة ؟! أعتقد نظرة واحدة للأسواق كفيلة بالإجابة
50
4K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

لمــو,,
لمــو,,
لاحول ولاقوة الابالله
ام تالا 2000
ام تالا 2000
لاحول ولاقوة الابالله
أديــــبـــة
أديــــبـــة
عقول لا تَحتَرم فمن الطبيعي ألا تُحتَرم ....

أما غادة كنت أظنها محتَرمة باحترام دينها !!!..

لكنها أجَّرَت عقلها لأصحاب الهوى الذين لا يعقلون فتُعامل كما يُعاملون ..

أسأل الله أن يحفظنا من مضلات الفتن ما ظهر منها وما بطن ....
اتحداكم تعرفوني
لااااااا حول ولاااااا قوة الااااا بالله
موزة بيضاء
موزة بيضاء
كان من الاولى عدم التعرض والكلااام في حجابها وطرحه كموضوع عن انجاازااتها ولكن للاسف داائمااا يدسوون السم بالعسل

طيب ليش مااقدروووا نسااء الغرب على الحصووووول علىماحصلت عليه غاااده بالرغم انهم ساافرااات ومتحرررات ليه يااااااحليمووووووه تربطين التحررر من الحجااااب بالانجااز والابدااااااع
بعدين من اللي اعطاااااك الحق يااا حليموووه انك تسخرين وتتستهزئن بمن ارتدت الحجاااب الشرعي وحااافظت على مبااادئهاااا ودينهااا ومااا امرهاااا الله به




حليمه لن تعمري في هذه الدنياااا وستساالين من رب العباااد

والله يعينااااا على الحسااب والعقاااب