حياكم الله اخووواتي
سأسرد عليكم قصصي الصغيره ومواقفي المتناثره من هنا وهناك من خلال مواقف كثيره رايتها بالخارج
مع من ارتدت الحجاب ومن تخلت عنه....
رحلتنا الاولى كانت الى تركيا((تلك الدوله التي لم اذهب اليها الا وقد سالت الف سؤال وسؤال عنها
ليس عن جمال الطبيعه وليس عن الجو الماطر ولا عن الاسواق والملاهي انما على.......؟؟))
هل سيتقبلوني بحجابي هذا كما اناااااااااا......؟؟؟؟
ولله الحمد كان الجواب كما اردت..لا انكر انني كنت خائفه بعض الشئ من الداخل ولكني تذكرت ان
الله معي فلما الخووف...
كانت رحلتنا على الخطوط التركيه وفي صاله المطار كانت النسبه الكبرى للمسافرين من الاتراك
وكان جميع نسائهم متحجبات فأراحني هذا المنظر قليلا......
وخلال وقت انتظار الرحله....دار هذا الحوار بيني وبين زوجي....
.....هو:لسه مصره على غطاكي
....انا:وللابد ماراح اغير رائي
...هو:طيب ايش رايك اخذلك بالطو غير الاسود وطرحه ملونه
..انا:ابـــــــــدا
..هو:يابنت الحلال خلي غطا وجهك عليكي بس انا مابيكي تلفتين الانتباه هناك باللون الاسود
..انا:لا ماعليك ربي ييسرها ان شالله
هنا ابتسم لي ابتسامه ((معناها انه موافقني على رائئي))
للمعلوميه زوجي ابدا ماعمره بيوم شجعني على خلع الحجاب ولكن توضح لكم من كلامه انه كان خائف
من ان يضايقني احد او يزجعني...وبما انها السفره الاولى لنا فكان الخوف مسيطر علينا بشكل كبير
لا اريد الاطاله....صعدت الطائره ووصلنا لمطار اسطنبول
وهنا بدأت اول الصدماااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااات
:( :( :( :(
ولـــ ام ـــدي @ol_am_dy
محررة برونزية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
خرجنا من الفندق بعد بضع ساعات تجولنا في شوارع اسطنبول
رايت الكثير من النساء التركيات بل حتى بناتهم الصغار محجبات
والله ان الفتاه الصغيره تكاد تكون في الخمس سنوات من عمرها وترتدي الحجاب
لم اجد من ضايقني من اجل حجابي
لم اجد من شتمني او لم يعاملني باحترام
مر اليوم الاول...الثاني...الثالث...
وانا في قمة السعاده اذهب للاسواق والله العظيم واقسم لكم يااخواتي
اننا كنا ندخل المحال التجاريه وصوت الاغاني يصدح بالخارج وماان يروني حتى يذهبوا مسرعين
ويغلقوا الصوت بسرعه ويبداؤن بالترحيب بي بقول ((السلام عليكم))
تخيلوا هم من يبدأون بالسلام هم من يهرعون لخدمتنا هم من ترى على وجوههم ابتسامات جميله
تعني((اننا مسرورون لوجودكم))تكررت هذي المواقف كثيرا في محال يبيعون فيها المحجبات
او غير المحجبات....لانها تحترم صورتك وهيئتك واختيارك حتى لو كان لاينبطق عليها بل والله
العظيم ان اكثرهم يتمنين لو يستطيعون ارتدائه وهذا ماسأشير اليه لاحقا...
مضت الامور على خير مايرام وخصوصا انه اراحني بعض الشئ عدم وجود سعوديات بلا حجاب
فاسطنبول مدينه كبيره متراميه الاطراف ترى المساجد فيها في كل مكان وتسمع صوت الاذان يصدح
عند كل وقت صلاه اهلها طيبون مرحون تعلو الابتسامه وجوههم في كل مكان
كنت في احد الايام اسير مع زوجي في احد الطرقات وتقدمت الي امرأه مسرعه ونزلت عند قدمي
متشبته بعبائتي وتبكي مثل التي هاجمت فريسه وانقضت عليها خفت كثيرا تمسكت بزوجي صرخت
كانت تهمهم بكلمات تركيه غير مفهومه
ثم سمعت مكه المدينه مكه المدينه مكه المدينه هكذا كانت تردد عندما نهضت وصافحتني وضممتني
الى صدرها...قبلتني بحراره وهي لازالت تتحدث بلغه غير مفهومه مر الموقف سريعا فهمت من خلاله
ان هذه المرأه وكانها تتبرك بي لانها علمت اني اتيت من الاراضي المقدسه
مكه والمدينه وبالتاكيد عرفت ذلك من حجااااابي
رايت في اعين الاتراك جميعا حبهم لاطهر بقاع الارض عندما كان يتكرر هذا الموقف كثيرا
حتى اعتدت عليه ولكن كان بعض الاحيان في صوره لطيفه خاصه عندما نجد من يتحدث العربيه
او الانجليزيه عندما يطلبوا منا ان ندعوا لهم وننقل سلاماتهم لمكه والمدينه
وكان من المضحك كثيرا ان بعض النسوه يلحن علي برؤيه وجهي فارفض ويزيد اصرارهن
وتاخذني لزاويه بعيده لكي تراني..فاضطر للرضوخ لهم وكيف ارفض لمن سعد برؤيتنا وقدومنا
من تلك الاراضي الطيبه...حتى ان احداهن قالت لي باني صغيره وجميله فلماذا اغطي وجهي
لم لاتكتفي في الحجاب فقط....؟؟
وذلك غير المجموعه اللطيفه التي صادفتها في احدى المنتهزات وكانوا من النسوه المتحجبات
بالحجاب الاسود فاصروا بان ياخذوا صوره معي ...وطبعا وافقت.....
ذهبوا وعادوا بعد دقائق ومعهم الكثير من الحلوى هديه لي..
ااااااااه مااطيب المسلمين ومااجمل قلوبهم ايا كانت جنسيتهم او باي ارض يعيشون
رايت الكثير من النساء التركيات بل حتى بناتهم الصغار محجبات
والله ان الفتاه الصغيره تكاد تكون في الخمس سنوات من عمرها وترتدي الحجاب
لم اجد من ضايقني من اجل حجابي
لم اجد من شتمني او لم يعاملني باحترام
مر اليوم الاول...الثاني...الثالث...
وانا في قمة السعاده اذهب للاسواق والله العظيم واقسم لكم يااخواتي
اننا كنا ندخل المحال التجاريه وصوت الاغاني يصدح بالخارج وماان يروني حتى يذهبوا مسرعين
ويغلقوا الصوت بسرعه ويبداؤن بالترحيب بي بقول ((السلام عليكم))
تخيلوا هم من يبدأون بالسلام هم من يهرعون لخدمتنا هم من ترى على وجوههم ابتسامات جميله
تعني((اننا مسرورون لوجودكم))تكررت هذي المواقف كثيرا في محال يبيعون فيها المحجبات
او غير المحجبات....لانها تحترم صورتك وهيئتك واختيارك حتى لو كان لاينبطق عليها بل والله
العظيم ان اكثرهم يتمنين لو يستطيعون ارتدائه وهذا ماسأشير اليه لاحقا...
مضت الامور على خير مايرام وخصوصا انه اراحني بعض الشئ عدم وجود سعوديات بلا حجاب
فاسطنبول مدينه كبيره متراميه الاطراف ترى المساجد فيها في كل مكان وتسمع صوت الاذان يصدح
عند كل وقت صلاه اهلها طيبون مرحون تعلو الابتسامه وجوههم في كل مكان
كنت في احد الايام اسير مع زوجي في احد الطرقات وتقدمت الي امرأه مسرعه ونزلت عند قدمي
متشبته بعبائتي وتبكي مثل التي هاجمت فريسه وانقضت عليها خفت كثيرا تمسكت بزوجي صرخت
كانت تهمهم بكلمات تركيه غير مفهومه
ثم سمعت مكه المدينه مكه المدينه مكه المدينه هكذا كانت تردد عندما نهضت وصافحتني وضممتني
الى صدرها...قبلتني بحراره وهي لازالت تتحدث بلغه غير مفهومه مر الموقف سريعا فهمت من خلاله
ان هذه المرأه وكانها تتبرك بي لانها علمت اني اتيت من الاراضي المقدسه
مكه والمدينه وبالتاكيد عرفت ذلك من حجااااابي
رايت في اعين الاتراك جميعا حبهم لاطهر بقاع الارض عندما كان يتكرر هذا الموقف كثيرا
حتى اعتدت عليه ولكن كان بعض الاحيان في صوره لطيفه خاصه عندما نجد من يتحدث العربيه
او الانجليزيه عندما يطلبوا منا ان ندعوا لهم وننقل سلاماتهم لمكه والمدينه
وكان من المضحك كثيرا ان بعض النسوه يلحن علي برؤيه وجهي فارفض ويزيد اصرارهن
وتاخذني لزاويه بعيده لكي تراني..فاضطر للرضوخ لهم وكيف ارفض لمن سعد برؤيتنا وقدومنا
من تلك الاراضي الطيبه...حتى ان احداهن قالت لي باني صغيره وجميله فلماذا اغطي وجهي
لم لاتكتفي في الحجاب فقط....؟؟
وذلك غير المجموعه اللطيفه التي صادفتها في احدى المنتهزات وكانوا من النسوه المتحجبات
بالحجاب الاسود فاصروا بان ياخذوا صوره معي ...وطبعا وافقت.....
ذهبوا وعادوا بعد دقائق ومعهم الكثير من الحلوى هديه لي..
ااااااااه مااطيب المسلمين ومااجمل قلوبهم ايا كانت جنسيتهم او باي ارض يعيشون
تجولنا بمدن تركيه كثيره ولازلنا نصادف اجمل الاانفس واطيب الناس
قررنا الانتقال لاحدى المدن البعيده فما كان لنا من اختيار الا الطائره
ذهبنا للمطار وكان وقت صلا ه الظهر بحثنا عن مصلى وصليت فيه ووجدت
احدى العاملات بالمطار تصلي((لم يتضح لي بانها موظفه الا بعد االانتهاء من الصلاه))
فقد كانت ترتدي التنوره البيضاء والحجاب الطويل وماان فرغت حتى خلعت ردائها
فظهر لي زي العمل((البنطلون والقميص)) فتفجأت كيف ستخرج هكذا بعد ان كانت
بحجابها قبل دقائق فقط..نظرت الي ورأت نظرات الاستغراب في عيني تقدمت الي وفي لغه انجليزيه
تحدثنا....بعد ان صافحتني نظرت الى نقابي الذي احمله في يدي وقالت في خجل هل لي بارتدائه
تريد تجربته فقلت لها بكل سرور تفضلي وضعته على وجهها والتفتت لامراءه عجوز في اخر المصلى
وتحدثت معها في لهجه تركيه فهمت من ابتسامتها وحركه يدها انها تسالها عن شكلها ورائها فيه..
ثم اعادته لي وقالت كم اتمنى ان ارتدي الحجاب كاملا قلت ومالمانع قال سافقد وظيفتي التي اعيل
بها اهلي واخوتي الصغار فرت دمعه من عينها وودعتني بسرعه وهي تقول بانها يجب ان تذهب للعمل
وانا كنت متيقنه بانها هربت من دموعها التي هزمتها
وصلنا لتلك المدينه الساحره بطبيعتها والتي رايت فيها اجمل مارايت في تركيا وطبعا كان بالمقام الاول
الكثير من النسوه السعوديات بلا حجاااااااب والمضحك المبكي بانهن عندما يرون زوجي يتوارون
بوجوههن عنه((طبعا الرجال سعودي عيب يشووف !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!))
تكرر هذا الموقف كثيرا في هذه المدينه حتى بدات اعتاده وحينما اراهن اتهرب منهن لانهنن
يحببن الحديث الكثير والتعارف يسالون عن كل شي الا
((لماذا لم تخلعي حجابك فهن اكثر من يعرف اجابه هذا السؤال))
انتهت رحلتي الجميله في تلك البلاد الاكثر منرائعه ولكن لم ينته مسلسل فتياتنا بعد
فصعدت لطائره العوده وهن على نفس الحال الا حين مااعلن عن وصولنا لمطار الملك
عبدالعزيز بجده كثرت الحركه بالطائره وظهرت العباءات ووضعت النقابات وستر البدن كله
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
انا لااكتب الموضوع هنا امتداحا لنفسي ولا ذما بفتياتنا السعوديات فلا زلت احبهن واعشقهن فانا
هن وهن انا ولكن كل غايتي من هذه الكتابه ان لا ننتقص حجابنا في نظرنا بينما من خلعناه من اجلهم
يرونه اعظم مافينا واجمل مافينا ويرونه سبب في تميزنا ومعاملتنا المختلفه عن السواح الاخرون
اختي المسافره......لاتخلعي حجابك وتكسبي الدنيا وتخسري الاخره
لاتخلعي حجابك وتشوهي صوره الاسلام
لاتخلعي حجابك فانت لاتضمني عودتك لارضك بسلام وكيف ستقابلين الله وانتي خلعتيه من اجل
دنيا ومتاع زائف
لاتخلعي حجابك من اجل اناس لايريدوه((لمن تسافر للدول الاوربيه))فمن لايريد حجابنا لانريده
فليكن اختيارك الاول في سفرك اي مكان تذهبين؟؟
فلا تذهبي الا للدول المسلمه التي تنفقي كل قرش
فيها هناك لاناس مسلمين فقراءهم فعلا يحتاجووه...فاعتبريها سياحه بصدقه...
كوني سفيره لدينك فان حجابك لاينقص من متعتك شئ بل سترين فيه حب الناس واحترامهم لكي
وهذا ماتكرر معي بكل دوله اخرى سافرت لها بعد سفرتي لبلاد الطبيعه الساحره ((تركــــيا))
اللهم لاتجعلنا ممن قال عنهم الشيخ ابن عثيمين رحمه الله ...اننا ممن يعبد الله على هواه
يقول فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين -رحمه الله -: "بعض النساء المسافرات تنزع حجابها عند سفرها وترتديه عندما تعود لبلادها وهذا لا يجوز فالإنسان لا يجوز له أن يتعبد الله على هواه"
ودمتم بود من تحبووون
:26: :26: :26: :26:
قررنا الانتقال لاحدى المدن البعيده فما كان لنا من اختيار الا الطائره
ذهبنا للمطار وكان وقت صلا ه الظهر بحثنا عن مصلى وصليت فيه ووجدت
احدى العاملات بالمطار تصلي((لم يتضح لي بانها موظفه الا بعد االانتهاء من الصلاه))
فقد كانت ترتدي التنوره البيضاء والحجاب الطويل وماان فرغت حتى خلعت ردائها
فظهر لي زي العمل((البنطلون والقميص)) فتفجأت كيف ستخرج هكذا بعد ان كانت
بحجابها قبل دقائق فقط..نظرت الي ورأت نظرات الاستغراب في عيني تقدمت الي وفي لغه انجليزيه
تحدثنا....بعد ان صافحتني نظرت الى نقابي الذي احمله في يدي وقالت في خجل هل لي بارتدائه
تريد تجربته فقلت لها بكل سرور تفضلي وضعته على وجهها والتفتت لامراءه عجوز في اخر المصلى
وتحدثت معها في لهجه تركيه فهمت من ابتسامتها وحركه يدها انها تسالها عن شكلها ورائها فيه..
ثم اعادته لي وقالت كم اتمنى ان ارتدي الحجاب كاملا قلت ومالمانع قال سافقد وظيفتي التي اعيل
بها اهلي واخوتي الصغار فرت دمعه من عينها وودعتني بسرعه وهي تقول بانها يجب ان تذهب للعمل
وانا كنت متيقنه بانها هربت من دموعها التي هزمتها
وصلنا لتلك المدينه الساحره بطبيعتها والتي رايت فيها اجمل مارايت في تركيا وطبعا كان بالمقام الاول
الكثير من النسوه السعوديات بلا حجاااااااب والمضحك المبكي بانهن عندما يرون زوجي يتوارون
بوجوههن عنه((طبعا الرجال سعودي عيب يشووف !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!))
تكرر هذا الموقف كثيرا في هذه المدينه حتى بدات اعتاده وحينما اراهن اتهرب منهن لانهنن
يحببن الحديث الكثير والتعارف يسالون عن كل شي الا
((لماذا لم تخلعي حجابك فهن اكثر من يعرف اجابه هذا السؤال))
انتهت رحلتي الجميله في تلك البلاد الاكثر منرائعه ولكن لم ينته مسلسل فتياتنا بعد
فصعدت لطائره العوده وهن على نفس الحال الا حين مااعلن عن وصولنا لمطار الملك
عبدالعزيز بجده كثرت الحركه بالطائره وظهرت العباءات ووضعت النقابات وستر البدن كله
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
انا لااكتب الموضوع هنا امتداحا لنفسي ولا ذما بفتياتنا السعوديات فلا زلت احبهن واعشقهن فانا
هن وهن انا ولكن كل غايتي من هذه الكتابه ان لا ننتقص حجابنا في نظرنا بينما من خلعناه من اجلهم
يرونه اعظم مافينا واجمل مافينا ويرونه سبب في تميزنا ومعاملتنا المختلفه عن السواح الاخرون
اختي المسافره......لاتخلعي حجابك وتكسبي الدنيا وتخسري الاخره
لاتخلعي حجابك وتشوهي صوره الاسلام
لاتخلعي حجابك فانت لاتضمني عودتك لارضك بسلام وكيف ستقابلين الله وانتي خلعتيه من اجل
دنيا ومتاع زائف
لاتخلعي حجابك من اجل اناس لايريدوه((لمن تسافر للدول الاوربيه))فمن لايريد حجابنا لانريده
فليكن اختيارك الاول في سفرك اي مكان تذهبين؟؟
فلا تذهبي الا للدول المسلمه التي تنفقي كل قرش
فيها هناك لاناس مسلمين فقراءهم فعلا يحتاجووه...فاعتبريها سياحه بصدقه...
كوني سفيره لدينك فان حجابك لاينقص من متعتك شئ بل سترين فيه حب الناس واحترامهم لكي
وهذا ماتكرر معي بكل دوله اخرى سافرت لها بعد سفرتي لبلاد الطبيعه الساحره ((تركــــيا))
اللهم لاتجعلنا ممن قال عنهم الشيخ ابن عثيمين رحمه الله ...اننا ممن يعبد الله على هواه
يقول فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين -رحمه الله -: "بعض النساء المسافرات تنزع حجابها عند سفرها وترتديه عندما تعود لبلادها وهذا لا يجوز فالإنسان لا يجوز له أن يتعبد الله على هواه"
ودمتم بود من تحبووون
:26: :26: :26: :26:
um joud
•
الله يثبتك ويجزاك كل خير ويجعل كل نظرة نظروها لك في ميزان حسناتك
بالفعل هذه النماذج اللي نفخر بها
بالفعل هذه النماذج اللي نفخر بها
الصفحة الأخيرة
ونزلت منها دووووووون حجاب..............
ذهلت بهذا الموقف
بل صعقت
بل كاد يغشى علي
تمنيت لو اني استطيع العوده...
فرت دمعه من عيني...........وودت لو اصرخ بها
هكذا تشكرين ربك يااختي المسلمه...بعد رحله دامت 3 ساعات بين السماء والارض
ووصلتي بحفظا من الله ورعايه وهو الذي كان قادرا على ان يخسف بكي الارض
اويرمي بكي من السماء...
لا اخفيكم سرا ان هذا المنظر اشغلني عن رؤيه المكان وتفقد معالمه كأي سائح يسافر
لاول مره للخارج....
انتهينا من اجراءات المطار بعد ان عملت مطابقه الصور عند احدى النساء الموظفات
سالني زوجي الى اين نذهب كدت اصرخ واقول اعدني الى بيتي اعدني الا بلدي اعدني الى ارض
الدين والاطمئنان.....
ذهبنا للفندق وتمنيت الا اخرج واصدم بواقع جديد
قد تتسألون لماذا اهتميت لامر هؤلاء الفتيات ولم ارى الكم الهائل من النساء التركيات او الجنسيات
الاخرى((لا ن اكثر النسوه الاتي تخلع ملابسها هناك اتضح لي انهن سائحات اجنبيات لااننا في الجزء
الشمالي الذي يعد قطعه من اراضي اوروبا))
هؤلاء النسوه مسيحيات يهوديات ايا كانت ديانتهم ... بل اراهم في عيني مسكيناااااااات
غافلات يرين الحق باطل والباطل حقا...لاعجب منهم ولااستغراب لا الم من اجلهم ولا حسرات
لكن ماذا اقول عن فتيات الحرمين بنات الاراضي المقدسه حفيدات السيده عائشه وخديجه رضي
الله عنهما.....
فالفرق كبييييييييييييييييير
هذه كافره.............................وتلك مسلمه....
لاتحزن ياقلبي المسكين فلا زالت امامك الكثير من الصدماااااااااااااااااات:( :( :(