تعالوا نبدأ أحلى بردوكاستات روحانية

الجوال






الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله وصحبه وبعد :
فهذا موضوع ( روحانيات ) ، عسى أن تسعد بقراءته والاستفادة منه ونشره فأنا كتبت الموضوع لأسباب =



1-
مقصدي من الموضوع أن يجلب لكم السعادة والسكينة وانشراح الصدر وفتح باب التأمل والفرج ...
2-محاولة طررررد الهم والغم والقلق والاضطراب واليأس
3-التذكير بالله ونعمه وحسن الظن
والكثير من الفوائد اللي دعتني لطرح الموضوع

جمعت فيه =
محاضرات
مقتطفات من محاضرات
قصص معبرة
مقولات لحكماء وأطباء والأدباء
براهين ساطعة
أشياء يحبها قلوبكم بإذن الله


وفي الأخير =

اللهم اقبل العمل مع قلته ، والجهد مع ضالته ، والسعي مع شوائبه ، عز جاهك ، وجل ثنائك ، ولا إله إلا أنت
أتمنى من كل شخص يمر هنا يلقى الفائدة المرجوة وأتمنى أيضا نشر رابط الموضوع وتذكروا = أن الدال على الخير كفاعله
فلربما غيرت أناسا وأصبحوا قادات أمه والسبب أنت فلا تحرم نفسك الأجر





16
2K

هذا الموضوع مغلق.

هلالية بريداوية


اكمل للنهاية وشاهد المفاجأه..


http://www.youtube.com/watch?v=TKAL0YSDHIs&feature=youtube_gdata_player


والله أفضل برودكاست مر علي بحياتي كلها .. ولا أعتقد راح يمر علي أفضل منه ...



هلالية بريداوية
-


‏​‏​‏​‏​‏​‏​نحن لسنا السكان الأصليين
لهذا الكوكب "الأرض" ..؟!

بل نحن ننتمي إلى ” الجنّة
حيث كان أبـونا أدم يسكن في البداية لكننا نزلنا هنا مؤقتاً لكي نؤدّي * آختباراً قصيراً *
ثم نرجع بسرعة ..


فحاول أن تعمل ما بوسعك للحاق بقافلة الصالحين التي ستعود إلى ”وطننا الجميل“ الواسع ولاتضيع وقتك في هذا الكوكب الصغير..


الفرااق ،،،
ليَس السفِر !
ولا فراق الحب !!!
حتىّ الموت ليس فراقا !!!
سنجتمَع في الآخره..

الفِراااق هو /

أن يكون أحدنا في الجنه ،
والآخر في ...

حقيق? يجب فهمها . . !
هلالية بريداوية

**
يحكى أنّ فأرةً رأت جملاً فأعجبها , فجرّت خطامه فتبعها , فلمّا وصلت إلى باب بيتها
وقف الجمل متأمّلا صُغر باب بيت الفأرة مقارنةً بحجمه الكبير جدًّا
فنادى الجمل الفأرة قائلاً :
إمّا ان تتخذي دارًا تليق بمحبوبك ,أو تتخذي محبوبًا يليق بدارك
قال ابن القيم بعد أن أورد الأسطورة السابقه
في (بدائع الفوائد) , مخاطبًا كل مؤمن وَ مؤمنه :
إمّا أن تصلّي صلاةً تليقُ بمعبودك ! , أو تتخذ معبودًا يليقُ بصلاتك .. ****

سُئل حاتم الأصم رحمه الله كيف تخشع في صلاتك
قال : بأن أقوم فأكبر للصلاة ..و أتخيل الكعبة أمام عيني ..
والصراط تحت قدمي , والجنة عن يميني والنار عن شمالي , وملك الموت ورائي , و أن رسول الله يتأمل صلاتي وأظنها آخر صلاة , فأكبر الله بتعظيم
و أقرأ و أتدبر و أركع بخضوع و أسجد بخضوع
و أجعل في صلاتي الخوف من الله و الرجاء في رحمته ثم أسلم ولا أدري أقُبلت أم لا ؟؟ 
هلالية بريداوية
±



هل تعلم لماذا عندما يكبر الأنسان ! يكتب بقلم حبر وليس رصاص؟! حتي يتعلم ان محو الأخطاء لم يعد سهلا
هلالية بريداوية
اهداء لك لإنك دخلت هنا .

www.youtube.com/watch?v=82cPecHEZnE