أسمو بأخلاقي 1
•
جزاك الله خير
رومايل
•
حلمت بعقرب يحاول يلدغني وانا هربت منه ولم يستطع إيذائي وفي نفس الحلم حلمت ب نحلة تحاول قرصي ولكنها لم تستطع،،، هذا حلمي الاول
وبعد كم يوم حلمت بشخص غير واضح غير ضله جالس في مكان لوحده يبكي،،،حلمي الثاني
وبعد كم يوم حلمت بشخص غير واضح غير ضله جالس في مكان لوحده يبكي،،،حلمي الثاني
أسمو بأخلاقي 1 :
هلا اختي ايه تكفي سبع مرات البنات هنا يقولون انك تنفثين بعدها تقرين بس انا شفت طريقه الشيخ على ال ياسين على قناة بدايه كان يقول اقروا وانفثوا ماقال لازم اول شي نفث بعد قراءه وانا جربت طريقته اللي هي قراءه بعدها انفث اي والله صادقه من ضعف الايمان ضاقت النفوس وصار الحسدهلا اختي ايه تكفي سبع مرات البنات هنا يقولون انك تنفثين بعدها تقرين بس انا شفت طريقه الشيخ على ال...
صادقه اختي اسمو
هذه هيالطريقه الصحيحه وانا سمعت ال ياسين فعلا
وغير كذا حنا اذا جينا نرقي الزيت والماء كيف نعمل ؟
ننفث ثم نقرأ ام نقرأ ثم ننفث اذن الريق يكون متأثر بالقراءه قبل ان يخرج فكيف نخرج الريق بدون قراءه لم نسمع بهذا قبل وانا لم اعمل هذه الطريقه ابدا لأني لست مقتنعه بها ومارأينا احدا من الشيوخ فعلها
وكلنا نعرف ان رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يجمع كفيه وينفث فيهما بالمعوذات اذن لو فسرنا ذلك فالمعنى واضح ولاداعي للتكلف في التأويل والابتداع والله ما اظنها الا طريقه من الشيطان ليصرفنا عن الرقيه الصحيحه وارجو ان تجتهد كل واحده منا بسؤال الشيوخ الثقات قبل نقل اي معلومه مثل هذه وان لايفتنا الشيطان بطرق ماوردت عن نبينا ولا عن اصحابه
عن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا اشتكى يقرأ على نفسه بالمعوذات
" قل هو الله أحد _ قل أعوذ برب الفلق _ قل اعوذ برب الناس "
وينفث . ( قيل للزهري أحد رواة هذا الحديث : كيف ينفث ؟
فقال : كان ينفث على يديه ثم يمسح بهما وجهه
( البخارى ومسلم)
كيفية قراءة المعوذات مع النفث ومسح الجسد
يجمع كفيه ثم ينفث فيهما فيقرأ ( قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ) ( قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ) ( قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ) ثم يمسح بهما ما استطاع من جسده يبدأ بهما على رأسه ووجهه وما أقبل من جسده يفعل ذلك ثلاث مرات )، رواه البخاري .
طريقة تطبيق عملية للحديث بحيث أني لا أعلم ما معنى ينفث وكيف أنفث وكيف تكون يدي مثل حركة الدعاء مثلا ؟
الفتوى :
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالنفث هو النفخ مصحوبا ببعض الريق أو بدون ريق.
قال ابن منظور في لسان العرب: النفث أقل من التفل، لأن التفل لا يكون إلا معه شيء من الريق، والنفث شبيه بالنفخ، وقيل هو التفل بعينه. انتهى.
وعليه، فالطريقة الصحيحة في هذه المسألة أن تجمع كفيك معا كما يفعل الشخص عند الدعاء، ثم تقرأ بالسور الثلاث فتنفث في يديك ثم تمسح بهما رأسك وما استطعت من جميع جسدك، تفعل ذلك ثلاث مرات.
وراجع الفتوى رقم: 43670.
والله أعلم.
قال الشيخ صالح بن عبدالعزيز آل الشيخ : ( ويتصل بالرقية الشرعية أن الرقية الغرض منها إيصال القرآن أو الدعاء إلى المرء إذا كان عن طريق النفخ أو التفل ورجح أن الجميع جائز ، فإن كان ينفخ وهو إخراج هواء وليس معه شيء من الريق فهو جائز وإن كان ينفث وهو المشروع والذي كان عليه الصلاة والسلام يقرأ ويتعوذ وينفث في يديه وينفث على المريض وأما أن تكون أعظم من النفث الذي هو إخراج بعض الريق مع الهواء فيكون التفل يعني يقرأ الفاتحة وإذا ختم ينفث مع بعض الريق أو يتفل ) ( مجلة الدعوة – صفحة 22 – العدد 1683 من ذي القعدة 1419 هـ ) 0
قال ابن حجر في الفتح : ( قال القاضي عياض : فائدة النفث التبرك بتلك الرطوبة أو الهواء الذي ماسه ذكر الله تعالى ، كما يتبرك بغسالة ما يكتب من الذكر ( يقول الدكتور الشيخ ابراهيم البريكان – حفظه الله – هذا النقل فيه نظر فليس المقصود التبرك بالرطوبة والهواء ولكن المقصود مباشرة أثر الرقي للعضو المريض كما هو الظاهر من فعله – صلى الله عليه وسلم – وفعل أصحابه – رضي الله عنهم - ) ، وقد يكون على سبيل التفاؤل بنزول ذلك الألم عن المريض ، كانفصال ذلك عن الراقي ) ( فتح الباري - 10 / 197 ) 0
هذه هيالطريقه الصحيحه وانا سمعت ال ياسين فعلا
وغير كذا حنا اذا جينا نرقي الزيت والماء كيف نعمل ؟
ننفث ثم نقرأ ام نقرأ ثم ننفث اذن الريق يكون متأثر بالقراءه قبل ان يخرج فكيف نخرج الريق بدون قراءه لم نسمع بهذا قبل وانا لم اعمل هذه الطريقه ابدا لأني لست مقتنعه بها ومارأينا احدا من الشيوخ فعلها
وكلنا نعرف ان رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يجمع كفيه وينفث فيهما بالمعوذات اذن لو فسرنا ذلك فالمعنى واضح ولاداعي للتكلف في التأويل والابتداع والله ما اظنها الا طريقه من الشيطان ليصرفنا عن الرقيه الصحيحه وارجو ان تجتهد كل واحده منا بسؤال الشيوخ الثقات قبل نقل اي معلومه مثل هذه وان لايفتنا الشيطان بطرق ماوردت عن نبينا ولا عن اصحابه
عن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا اشتكى يقرأ على نفسه بالمعوذات
" قل هو الله أحد _ قل أعوذ برب الفلق _ قل اعوذ برب الناس "
وينفث . ( قيل للزهري أحد رواة هذا الحديث : كيف ينفث ؟
فقال : كان ينفث على يديه ثم يمسح بهما وجهه
( البخارى ومسلم)
كيفية قراءة المعوذات مع النفث ومسح الجسد
يجمع كفيه ثم ينفث فيهما فيقرأ ( قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ) ( قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ) ( قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ) ثم يمسح بهما ما استطاع من جسده يبدأ بهما على رأسه ووجهه وما أقبل من جسده يفعل ذلك ثلاث مرات )، رواه البخاري .
طريقة تطبيق عملية للحديث بحيث أني لا أعلم ما معنى ينفث وكيف أنفث وكيف تكون يدي مثل حركة الدعاء مثلا ؟
الفتوى :
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالنفث هو النفخ مصحوبا ببعض الريق أو بدون ريق.
قال ابن منظور في لسان العرب: النفث أقل من التفل، لأن التفل لا يكون إلا معه شيء من الريق، والنفث شبيه بالنفخ، وقيل هو التفل بعينه. انتهى.
وعليه، فالطريقة الصحيحة في هذه المسألة أن تجمع كفيك معا كما يفعل الشخص عند الدعاء، ثم تقرأ بالسور الثلاث فتنفث في يديك ثم تمسح بهما رأسك وما استطعت من جميع جسدك، تفعل ذلك ثلاث مرات.
وراجع الفتوى رقم: 43670.
والله أعلم.
قال الشيخ صالح بن عبدالعزيز آل الشيخ : ( ويتصل بالرقية الشرعية أن الرقية الغرض منها إيصال القرآن أو الدعاء إلى المرء إذا كان عن طريق النفخ أو التفل ورجح أن الجميع جائز ، فإن كان ينفخ وهو إخراج هواء وليس معه شيء من الريق فهو جائز وإن كان ينفث وهو المشروع والذي كان عليه الصلاة والسلام يقرأ ويتعوذ وينفث في يديه وينفث على المريض وأما أن تكون أعظم من النفث الذي هو إخراج بعض الريق مع الهواء فيكون التفل يعني يقرأ الفاتحة وإذا ختم ينفث مع بعض الريق أو يتفل ) ( مجلة الدعوة – صفحة 22 – العدد 1683 من ذي القعدة 1419 هـ ) 0
قال ابن حجر في الفتح : ( قال القاضي عياض : فائدة النفث التبرك بتلك الرطوبة أو الهواء الذي ماسه ذكر الله تعالى ، كما يتبرك بغسالة ما يكتب من الذكر ( يقول الدكتور الشيخ ابراهيم البريكان – حفظه الله – هذا النقل فيه نظر فليس المقصود التبرك بالرطوبة والهواء ولكن المقصود مباشرة أثر الرقي للعضو المريض كما هو الظاهر من فعله – صلى الله عليه وسلم – وفعل أصحابه – رضي الله عنهم - ) ، وقد يكون على سبيل التفاؤل بنزول ذلك الألم عن المريض ، كانفصال ذلك عن الراقي ) ( فتح الباري - 10 / 197 ) 0
الصفحة الأخيرة