~ موحده بالله ~
جيبي دليل من الكتاب والسنه ان هالكلمتين مقصدهم كذا 
جيبي دليل من الكتاب والسنه ان هالكلمتين مقصدهم كذا 
وانتي جيبي دليل من القاموس العربي يدل على هالكلمتين موجوده به اصلا

واضح كلام الأخت جزأها الله خير

مو محتاج لف ودوران

يا للنداء

والكلمات المذكورة تقال وقت الخوف والصدمة وهذا دليل على انها فعلا استغاثة
كلمة على الماشي
الحين ايش دخل اللاعب في الموضوع؟ انا جبت مثال المدرب علشان اوضح ان اسم "خراشي" موجود بكثرة. فوين الدليل على ان هذي استغاثة اصلا ؟ ووين الدليل ان "خراشي" المقصود فيها الشيخ حق الازهر؟
الحين ايش دخل اللاعب في الموضوع؟ انا جبت مثال المدرب علشان اوضح ان اسم "خراشي" موجود بكثرة. فوين...
عزيزتي انتي فاهمة الموضوع غلط
سواء كان شيخ الأزهر أو لاعب أو اللي هو ،،، فلا يجوز الاستغاثة به إلا بثلاثة شروط: أن يكون حي حاضر قادر

فمتى ما ناديتي باسم شخص أياً كان (يا فلان) طلبا لمساعته ومعونته وكان هذا الشخص غير حاضر، أو غير قادر على المعونة، أو كان ميت فهذه استغاثة غير جائزة

وعلى العموم ،،، اللي مش عاجبهم الموضوع ويضحكوا عليه،،، أنا بالنسبة لي ما بحثت في الموضوع وما تأكدت منه هل هو صحيح أو لا،،، بس لو كان غير صحيح ممكن تقولون لنا معاني هذه الكلمات؟
لأن المفروض أي واحد يقول كلمة يعي معناها، صح؟
ولو طلع معناها غلط يوقف استخدامها،،، صح؟؟!
يعني ما أتوقع الموضوع يستاهل العناد (إنا وجدنا أباءنا على أمة..)
مامتو لعزوزي
مامتو لعزوزي
اول مره اعرف
انا ماسكه بلساني يالهوي حتى ولدي صار يلقدني فيها
آحسَاس أنثى
آحسَاس أنثى
وا محمداااه
حلآ تآكل حلآ
حلآ تآكل حلآ
يااخواتي الاخت نقلت واجتهدت
لايصح تعنيفها او السخرية بكلامها
حتى العلماء وهم علماء تختلف اجتهاداتهم ولايستنقص احدهم من الآخر

نقلت لكم فتوى من موقع اسلام ويب



بعض الناس عندما يفزع من شىء أو يخاف يقول كلمات مثل: (يا ماما أو يا مامي أو يا أَمَّه). فهل هذه استغاثة بغير الله إذا كانت الأم غائبة أو ميتة؟ تحمل كلمة ( يا ماما , يا مامي ) على هذا المعنى أي أن هذا مما يجري على اللسان فى مصر عند بعض الناس ولا يقصد به الاستغاثة بغير الله عز وجل أو الشرك بالله أو طلب العون. و هل يكفر الشخص القائل هذا إذا كان لا يقصد ولا يعلم أصلا أن هذه الصيغة من الاستغاثة؟ نفس السؤال على مما يجري على اللسان فى مصر عند التعجب مثل: يا لهوى أو يا خبر أو يا خرابي. أيضا قول: يا نهار أبيض. ليس مقصود منها سب الدهر؟ أيضا ما هو حكم من كان مسافر بعيدا عن زوجته و قال "يا حبيبتى يا زوجتى " و هى غائبة و لم يقصد الاستغاثة بها بل يقصد انه اشتاق اليها و لم يكن يعلم ان هذه صيغة استغاثة و هل فى ما حدث شبهة ردة او كفر ام هل هذه صيغة ندب و ليست استغاثة . أعتقد ان كثير جدا من الناس يهتمون بهذه الفتوة و ارجو ان يستفيدوا بالاجابة شكرا
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:

فقول الشخص: يا ماما ونحوها عندما ينوبه شيء يبعد أن يكون المقصود به الاستغاثة سواء كانت الأم ميتة أم حية غائبة، وسواء كان الأمر الذي حدث مما يقدر عليه المخلوق أم مما لا يقدر عليه. وقول الزوج لزوجته يا حبيبتي أبعد ما يكون من الاستغاثة.

وقد ذكر علماء البلاغة أن النداء قد يخرج عن معناه الأصلي الموضوع له فيستعمل في أغراض غير الطلب، وهذه الأغراض تفهم من قرائن الحال أو قرائن المقال، كأن يستعمل النداء في الزجر واللوم، أو التحسر والتأسف والتفجع والندم أو الندبة، أو الإغراء، أو اليأس وانقطاع الرجاء، أو التمني، أو التذكر واستحضار الصورة، أو التضجر، أو الاختصاص، أو التعجب، إلى غير ذلك مما ذكره أهل اللغة. ولمعرفة المزيد بهذا الخصوص يمكن مراجعة كتاب: البلاغة العربية أسسها وعلومها. لمؤلفه عبد الرحمن الميداني. ومن هذا الباب ما ذكر من ألفاظ من نحو: يا لهوي أو يا نهار أبيض... ونحو ذلك مما يقصد به التعجب ونحو ذلك.

بقي أن نبين أنه على فرض أن أحدا استغاث بغير الله فيما لا يقدر عليه إلا الله وأن هذا شرك بالله تعالى فإنه لا يحكم بكفره بمجرد ذلك، فالتكفير له شروطه وضوابطه ومنها العلم، وراجع الفتوى رقم: 721 ففيها تفصيل ضوابط التكفير.

والله أعلم

.
لمن ارادت الرابط:
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=164447