منقول - حلو اوي لام البنين
المرأة لا تساوي الرجل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يا صحبة الخير
قرأت موضوعا بمنتدى عمرو خالد هنا به الكثير من النزاع على القوامة بين الرجل والمرأة
وأردت أن تشاركوني الرأي والحوار....
لم الصراع على القوامة
لماذا لا ننظر الى أبعد من هذا....الهدف
أليس الهدف هو قيام البيت المسلم على طاعة الله
اذن..ليس هناك أي فوارق ولا تميزات
يقول الله تعالى
((ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا اليها وجعل بينكم مودة ورحمة ان في ذلك لآيات لقوم يتفكرون))
مودة
و
رحمة
عندما يحب الزوج زوجته وعندما هي تحبه
يصبحان كيانا واحدا...فتختفي الانانية ولا ترى الزوجة نفسها حلوة مهما أرتدت من الجواهر الا اذا أعجبته هو ولو كانت عليها ثيابا من خيش
يصبحان كاليدان ترعى نبته واحدة هي تحتضن جذورها تحت الارض وهو يحلق فوق ساقها في السماء ليظلل على الزهور خشية أن ترهقها النسمات
ان الزوجة ان أحبت زوجها ورزقهما الله المودة والرحمة سترضى بكل شيء وأي شيء
ولن ترى تواجدها في بيتها اذلالا لها..
.بل ستشعر وهي تهرول في جنبات بيتها وتكنس وتمسح وكأنها تسعى بين الصفا والمروة
وستشعر وهي تضع اللقمة في فم زوجها بحلاوة الصدقة
بل وان أحسنت اخلاص النية وهو في سعيه للصلاة بالمسجد أو الحج أو العمرة أو حتى الجهاد ..ستنال مثل الثواب والأجر باخلاص النية
اننا للمرأة أجر بحملها لجنينها وولادتها له..
وآلام الولادة تكفر عن سيئاتها....
وكلما أرضعته ازدادت حسناتها
وان كبر وصلح صار رجلا في ميزان حسناتها
وان أصلح في بيته صار كل أهل بيته وذريته أيضا في ميزان حسناتها
فكيف يتجادلون على القوامة ونحن لا نعلم لمن الفضل على الآخر
الأم على ابنها
أم الأب على ابنته ان أحسن تربيتها وسترها ويسر زواجها لشاب صالح
ان الصالحات القانتات نعمة من الرحمن
والقرار في البيت هبة لمن تبتغي مرضاة ربها باسترضائها لزوجها
ليس لأنه أفضل منها
ولكن لأنها تحبه في الله
لو تربينا على هذا وسمعناه من أمهاتنا وآبائنا ما تشرطت الفتيات على الشباب وما ذبحوهم بسكاكين باردة بكثرة الطلبات المادية المستحيلة
القوامة تفاهم
القوامة ذوبان لطرفان متحابان في اناء واحد
لا كرامة مع الحب
ومن يحب باخلاص لا يشعر بالذل ان علا فوقه حبيبه
القوامة لا تحتاج لجدال
لأنها ليست فضلا
بل هي مسئولية المحب عن من يحبه
هي الحب في ذاته
فهل توافقوني الرأي.....أم ماذا
منقول - حلو اوي لام البنين
المرأة لا تساوي الرجل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يا...
المرأة لا تساوي الرجل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يا صحبة الخير
قرأت موضوعا بمنتدى عمرو خالد هنا به الكثير من النزاع على القوامة بين الرجل والمرأة
وأردت أن تشاركوني الرأي والحوار....
لم الصراع على القوامة
لماذا لا ننظر الى أبعد من هذا....الهدف
أليس الهدف هو قيام البيت المسلم على طاعة الله
اذن..ليس هناك أي فوارق ولا تميزات
يقول الله تعالى
((ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا اليها وجعل بينكم مودة ورحمة ان في ذلك لآيات لقوم يتفكرون))
مودة
و
رحمة
عندما يحب الزوج زوجته وعندما هي تحبه
يصبحان كيانا واحدا...فتختفي الانانية ولا ترى الزوجة نفسها حلوة مهما أرتدت من الجواهر الا اذا أعجبته هو ولو كانت عليها ثيابا من خيش
يصبحان كاليدان ترعى نبته واحدة هي تحتضن جذورها تحت الارض وهو يحلق فوق ساقها في السماء ليظلل على الزهور خشية أن ترهقها النسمات
ان الزوجة ان أحبت زوجها ورزقهما الله المودة والرحمة سترضى بكل شيء وأي شيء
ولن ترى تواجدها في بيتها اذلالا لها..
.بل ستشعر وهي تهرول في جنبات بيتها وتكنس وتمسح وكأنها تسعى بين الصفا والمروة
وستشعر وهي تضع اللقمة في فم زوجها بحلاوة الصدقة
بل وان أحسنت اخلاص النية وهو في سعيه للصلاة بالمسجد أو الحج أو العمرة أو حتى الجهاد ..ستنال مثل الثواب والأجر باخلاص النية
اننا للمرأة أجر بحملها لجنينها وولادتها له..
وآلام الولادة تكفر عن سيئاتها....
وكلما أرضعته ازدادت حسناتها
وان كبر وصلح صار رجلا في ميزان حسناتها
وان أصلح في بيته صار كل أهل بيته وذريته أيضا في ميزان حسناتها
فكيف يتجادلون على القوامة ونحن لا نعلم لمن الفضل على الآخر
الأم على ابنها
أم الأب على ابنته ان أحسن تربيتها وسترها ويسر زواجها لشاب صالح
ان الصالحات القانتات نعمة من الرحمن
والقرار في البيت هبة لمن تبتغي مرضاة ربها باسترضائها لزوجها
ليس لأنه أفضل منها
ولكن لأنها تحبه في الله
لو تربينا على هذا وسمعناه من أمهاتنا وآبائنا ما تشرطت الفتيات على الشباب وما ذبحوهم بسكاكين باردة بكثرة الطلبات المادية المستحيلة
القوامة تفاهم
القوامة ذوبان لطرفان متحابان في اناء واحد
لا كرامة مع الحب
ومن يحب باخلاص لا يشعر بالذل ان علا فوقه حبيبه
القوامة لا تحتاج لجدال
لأنها ليست فضلا
بل هي مسئولية المحب عن من يحبه
هي الحب في ذاته
فهل توافقوني الرأي.....أم ماذا