سلمى سعود
سلمى سعود
لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.
قصدي يا عسوله انتي عتيببة
خلاص ما يحتاج تقولي انا سعودية
( يعني نار على علم ) ومن ما يعرف قبيلة عتيبه .
يعني المعروف ما بحتاج تعريف
*رمرومة*
*رمرومة*
انا سورية واتشرفت فيكم كلكم
زبادي وطنيه
زبادي وطنيه
طيب معليش قولت جنسيتي وكم كلمه نفخه فيها وبعدين ايش الفايده؟؟
اشوف ان الاهم ايش دينك عشان يكون موضع الافتخار صحيح مو جنسيتك اللي امكن تقلب تعصب.
هذي وجهة نظري وبس
سكن الفؤاد
سكن الفؤاد
قوله فلا دين يفرقنا..!! هذه دعوة للقومية على حساب الدين

ومعلوم ان في العرب نصارى ويهود وملحدين...!!


فكانه يقول ما دمنا عربا فلا نفترق وان افترقت ادياننا..!!


وهي دعوة لوحدة الاديان عياذا بالله وان كانت بطريقة غير مباشرة...

فليس كل شي ينقل وانا احسن الظن بالناقلة انها لم تدرم مغزى الابيات


وهذا نقل من موقع الاسلام سؤال وجواب للشيخ المنجد


قال شاعر القومية : فخري البارودي :
بلادُ العرب أوطاني من الشام لبغـدانِ
ومن نجدٍ إلى يَمَـنٍ إلى مصرَ فتَطوان
فلا حدٌّ يُباعدنــا ولا دينٌ يُفرِّقنــا
لسانُ الضاد يجمعنا بغسّانٍ وعدنــانِ

سئل الشيخ عبد العزيز بن باز ? رحمه الله - :
ما رأيكم في الدعوة إلى القومية التي تعتقد أن الانتساب إلى العنصر ، أو اللغة مقدَّم على الانتساب إلى الدين , وهذه الجماعات تدعي أنها لا تعادي الدين ولكنها تقدم القومية عليه ، ما رأيكم في هذه الدعوى ؟ .

فأجاب :
هذه دعوة جاهلية ، لا يجوز الانتساب إليها ، ولا تشجيع القائمين بها , بل يجب القضاء عليها ؛ لأن الشريعة الإسلامية جاءت بمحاربتها والتنفير منها , وتفنيد شبههم ومزاعمهم والرد عليها بما يوضح الحقيقة لطالبها ؛ لأن الإسلام وحده هو الذي يخلد العروبة لغة ، وأدباً ، وخلقاً , وأن التنكر لهذا الدين معناه القضاء الحقيقي على العروبة في لغتها ، وأدبها ، وخلقها , ولذلك يجب على الدعاة أن يستميتوا في إبراز الدعوة إلى الإسلام بقدر ما يستميت الاستعمار في إخفائه .
ومن المعلوم من دين الإسلام بالضرورة أن الدعوة إلى القومية العربية أو غيرها من القوميات دعوة باطلة ، وخطأ عظيم ، ومنكر ظاهر ، وجاهلية نكراء ، وكيد للإسلام وأهله , وذلك لوجوه قد أوضحناها في كتاب مستقل سميته : " نقد القومية العربية على ضوء الإسلام والواقع " .
" فتاوى الشيخ ابن باز " ( 4 / 173 ) .
والكتاب موجود بكامله في " فتاوى الشيخ ابن باز " ( 1 / 280 ? 318 ) .

وقال الشيخ ? رحمه الله ? أيضاً :
إن من أعظم الظلم ، وأسفه السفه , أن يقارن بين الإسلام وبين القومية العربية , وهل للقومية المجردة من الإسلام من المزايا ما تستحق به أن تجعل في صف الإسلام , وأن يقارن بينها وبينه ؟ لا شك أن هذا من أعظم الهضم للإسلام ، والتنكر لمبادئه ، وتعاليمه الرشيدة , وكيف يليق في عقل عاقل أن يقارن بين قومية لو كان أبو جهل , وعتبة بن ربيعة , وشيبة بن ربيعة وأضرابهم من أعداء الإسلام أحياء لكانوا هم صناديدها وأعظم دعاتها , وبين دين كريم صالح لكل زمان ومكان , دعاته وأنصاره هم : محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وأبو بكر الصديق , وعمر ابن الخطاب , وعثمان بن عفان , وعلي بن أبي طالب , وغيرهم من الصحابة ، صناديد الإسلام ، وحماته الأبطال , ومن سلك سبيلهم من الأخيار؟ لا يستسيغ المقارنة بين قومية هذا شأنها , وهؤلاء رجالها ، وبين دين هذا شأنه ، وهؤلاء أنصاره ودعاته , إلا مصاب في عقله , أو مقلد أعمى , أو عدو لدود للإسلام ، ومن جاء به ، وما مثل هؤلاء في هذه المقارنة إلا مثل من قارن بين البعر والدر , أو بين الرسل والشياطين , ومن تأمل هذا المقام من ذوي البصائر , وسبر الحقائق والنتائج : ظهر له أن المقارنة بين القومية والإسلام : أخطر على الإسلام من المقارنة بين ما ذكر آنفا ، ثم كيف تصح المقارنة بين قومية غاية من مات عليها النار , وبين دين غاية من مات عليه الفوز بجوار الرب الكريم , في دار الكرامة والمقام الأمين ؟ .
اللهم اهدنا وقومنا سواء السبيل , إنك على كل شيء قدير .
" فتاوى الشيخ ابن باز " ( 1 / 320 ، 321 )



.
حساسة حيل
حساسة حيل
سعودية جنوبية