اناا عن نفسي اهدي سلة شوكولااا من الغـآلي وفووقه مية ريال او ميتين وقهووه وشاااي
وانتظر لاولدت اول بيبي وش الهداياا اللي بتجي :)

كوداندس
•
وحشتني ست الحبايب :
[SIZE="4"]لا تحقرن من المعروف شيئاً أحلى هدية من رب البرية انك قمتي واطفالك بالسلامة والهدية إذا كان قصدك اعانتها لحاجتها تصير كأنها هبة فلا تبطلو صدقاتكم بالمن والأذى وانتو اكبر من انكم تنتظرو رد لهدية انتي قدمتيها بطيب خاطر مااحد جبرك عليها ومااحد مطالب يردها اصلاً ولو دعا لك لكفاك تهادو لتحابو لا لتتنافرو وتغترو ع بعض هديتي احسن واغلى ومن هالكلام احتسبها لوجه الله ولا تنتظري من غير الله رد ياليت اخواتي الحبيبات تقرأو هالكلام وتفكرو ولا تاخدكم العزة بالإثم ياليت تتراجعو عن تفكيركم وردودكم لأني أحبكم أتمنى تقرأو هالكلام عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (يا نساء المسلمات! لا تحقرن جارة لجارتها ولو فرسن شاة) متفق عليه ]. : (يا نساء المؤمنات ! لا تحقرن جارة لجارتها ولو فرسن شاة) الفرسن: ما بين الظلفين، والبعض يقول: رجل الغنمة، والآن هي تباع في السوق الواحدة بريالين أو بريال لكنها مستوية كاملة، فإذا كنت تريدين الإهداء إلى جارتك وما عندك شيء إلا فرسن شاة فلا تحتقرينه، وفي بعض الروايات : (ولو ظلفأً محرقاً) الذي هو مقدم الشاة تحرقه من أجل الصوف الذي فيه أو الظلف الغروي الموجود على الحافر ينزل ويبقى اللحم، وهذه من محقرات الأمور، يبين صلى الله عليه وسلم أن على الجارة أن لا تحتقر شيئاً تقدمه لجارتها . معناه: أنت أيها الإنسان! إذا أردت أن تهدي لا تحتقر ما عندك، وقدم ما بيدك فإن الكل صغيراً كان أو كبيراً داخل في جنس الهدية. ونحن نعلم قصة عائشة في حبة العنب، مرت امرأة مسكينة وهي تأكل حبات عنب، فأعطتها حبة، فأخذتها وظلت تطالع فيها تتعجب من الموازين المادية، فقالت: أتعجبين من هذا! كم فيها من ذرة، والله تعالى يقول : فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْراً يَرَه [الزلزلة:7] وكذلك التمرة التي شقتها الأم وأعطتها لطفلتيها، ويقول صلى الله عليه وسلم : (اتقوا النار ولو بشق تمرة) لا أحد يتصدق بتمرة إلا إذا كان ما عنده شيء . إذاً: لا يحتقر الإنسان شيئاً يقدمه لصديقه، وبالتالي لا يحتقرن الصديق شيئاً أهدي إليه من صديقه، طالت غيبته ثم جاء على عود أراك، فلا تنظر إلى هذا العود، بل انظر إلى الدوافع، حينما أتى إلى بائع الأراك واشترى باسمك أليست هذه تكفيك؟! كونه عود صغير أو كبير، هذا شيء آخر . إذاً: لا تحقرن جارة لجارتها، ولا جارة من جارتها، ولذا جاء في الحديث: (إذا طبخت مرقة فأكثر ماءها وتعاهد جيرانك) تطبخين دجاجة أو وصلة لحم املئي القدر ووزعي على الجيران مرقاً. على كل: كلما كانت الحياة مبسطة كانت أمورها بسيطة، وكنا نحن من قبل نقدم صحناً أو صحنين ويأكل الإنسان ويشبع والحمد لله، واليوم الحمد لله من أصناف الطعام لا يعلمها إلا الله، نسأل الله أن يرزقنا شكر النعمة، وأن يحفظها علينا، الموالح أصناف والحمضيات أصناف، والخضروات أصناف، وكل هذا، أصبح الإنسان يقدم فخذاً من حيوان أو شاة أو غيرها، ويستقلها! ولكن حينما كانوا يبحثون عن التمرة فلا يجدونها، لو أهدي لأحدهم فرسن شاة لفرح به، وليس المقصود فرسن الشاة بعينه، ولكنه ضرب المثل فلا تحتقر من المعروف شيئاً بأن تقدمه لأخيك./SIZE][SIZE="4"]لا تحقرن من المعروف شيئاً أحلى هدية من رب البرية انك قمتي واطفالك بالسلامة والهدية إذا...
جزاك الله كل خير
هذا الكلام الصحيح
قلتي الي كان ودي اقوله
هذا الكلام الصحيح
قلتي الي كان ودي اقوله


ضوء نجمة
•
وحشتني ست الحبايب
كلامك صحيح ويصلح للي يتكلم على الهدايا وبس
لكن في ردور وانا معهم نقصد احتقار الناس بالهدايا او وحده غنيه تجيب شيء سيء
حديث الرسول مايعني انك تجيبين شيء رديء لان الله يقول لن تنالو البر حت تنفقوا مماتحبون
وعائشه رضي الله عنها تصدقت بالتمره لان ماكان عندها غيرها فهي تصدقت بالي عندها
مو معنى هذا اخذ اقل شيء واسوء شي عندي واوديه هديه والله منعم علي
كلامك صحيح ويصلح للي يتكلم على الهدايا وبس
لكن في ردور وانا معهم نقصد احتقار الناس بالهدايا او وحده غنيه تجيب شيء سيء
حديث الرسول مايعني انك تجيبين شيء رديء لان الله يقول لن تنالو البر حت تنفقوا مماتحبون
وعائشه رضي الله عنها تصدقت بالتمره لان ماكان عندها غيرها فهي تصدقت بالي عندها
مو معنى هذا اخذ اقل شيء واسوء شي عندي واوديه هديه والله منعم علي
الصفحة الأخيرة
أحلى هدية من رب البرية انك قمتي واطفالك بالسلامة
والهدية إذا كان قصدك اعانتها لحاجتها تصير كأنها هبة فلا تبطلو صدقاتكم بالمن والأذى
وانتو اكبر من انكم تنتظرو رد لهدية انتي قدمتيها بطيب خاطر مااحد جبرك عليها ومااحد مطالب يردها اصلاً ولو دعا لك لكفاك تهادو لتحابو لا لتتنافرو وتغترو ع بعض هديتي احسن واغلى ومن هالكلام
احتسبها لوجه الله ولا تنتظري من غير الله رد
ياليت اخواتي الحبيبات تقرأو هالكلام وتفكرو ولا تاخدكم العزة بالإثم ياليت تتراجعو عن تفكيركم وردودكم
لأني أحبكم أتمنى تقرأو هالكلام
عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (يا نساء المسلمات! لا تحقرن جارة لجارتها ولو فرسن شاة) متفق عليه ].
: (يا نساء المؤمنات ! لا تحقرن جارة لجارتها ولو فرسن شاة)
الفرسن: ما بين الظلفين، والبعض يقول: رجل الغنمة،
والآن هي تباع في السوق الواحدة بريالين أو بريال لكنها مستوية كاملة، فإذا كنت تريدين الإهداء إلى جارتك وما عندك شيء إلا فرسن شاة فلا تحتقرينه،
وفي بعض الروايات : (ولو ظلفأً محرقاً) الذي هو مقدم الشاة تحرقه من أجل الصوف الذي فيه أو
الظلف الغروي الموجود على الحافر ينزل ويبقى اللحم، وهذه من محقرات الأمور، يبين صلى الله
عليه وسلم أن على الجارة أن لا تحتقر شيئاً تقدمه لجارتها
. معناه: أنت أيها الإنسان! إذا أردت أن تهدي لا تحتقر ما عندك، وقدم ما بيدك فإن الكل صغيراً
كان أو كبيراً داخل في جنس الهدية.
ونحن نعلم قصة عائشة في حبة العنب، مرت امرأة مسكينة وهي تأكل حبات عنب، فأعطتها حبة،
فأخذتها وظلت تطالع فيها تتعجب من الموازين المادية،
فقالت: أتعجبين من هذا! كم فيها من ذرة،
والله تعالى يقول : فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْراً يَرَه
وكذلك التمرة التي شقتها الأم وأعطتها لطفلتيها، ويقول صلى الله عليه وسلم :
(اتقوا النار ولو بشق تمرة) لا أحد يتصدق بتمرة إلا إذا كان ما عنده شيء
. إذاً: لا يحتقر الإنسان شيئاً يقدمه لصديقه، وبالتالي لا يحتقرن الصديق شيئاً أهدي إليه من
صديقه، طالت غيبته ثم جاء على عود أراك، فلا تنظر إلى هذا العود،
بل انظر إلى الدوافع، حينما أتى إلى بائع الأراك واشترى باسمك أليست هذه تكفيك؟!
كونه عود صغير أو كبير، هذا شيء آخر .
إذاً: لا تحقرن جارة لجارتها، ولا جارة من جارتها، ولذا جاء في الحديث: (إذا طبخت مرقة فأكثر ماءها وتعاهد جيرانك)
تطبخين دجاجة أو وصلة لحم املئي القدر ووزعي على الجيران مرقاً.
على كل: كلما كانت الحياة مبسطة كانت أمورها بسيطة، وكنا نحن من قبل نقدم صحناً أو صحنين
ويأكل الإنسان ويشبع والحمد لله، واليوم الحمد لله من أصناف الطعام لا يعلمها إلا الله، نسأل الله
أن يرزقنا شكر النعمة، وأن يحفظها علينا، الموالح أصناف والحمضيات أصناف، والخضروات
أصناف، وكل هذا، أصبح الإنسان يقدم فخذاً من حيوان أو شاة أو غيرها، ويستقلها! ولكن حينما
كانوا يبحثون عن التمرة فلا يجدونها، لو أهدي لأحدهم فرسن شاة لفرح به، وليس المقصود
فرسن الشاة بعينه، ولكنه ضرب المثل فلا تحتقر من المعروف شيئاً بأن تقدمه لأخيك./SIZE]