في الحقيقة أخواتي ... أردت الجميع أن يغير قليلا من الروتين ... لذلك
ما رأيكنّ أن نعبر عن صور نختارها تعجبنا ... وتكتب كلّ واحدة منا تحت الصورة كلمات
تناسب الصورة ... التي تختارها ... يعني نعبر عمّا في داخلنا عن طريق الصورة و الكلمة
البسيطة الشفافة ...
ولذا سأبدأ أنا ....

ذلك الألم الذي سقط على قلبي لتغسله دموعي الحارة ... وتخرجه من قلبي
بلا عودة ... كما المطر على الأرض وزخاته... تلك الزخات التي تشبه في صوتها
حبات لؤلؤ صغيرة تناثرت على الأرض ...
ذلك الجمال الذي لا ينتهي ... تمامـًا كلذة الألم بعد أن ينتهي ...
إذ لابدّ لنا أن نتعلم ... ونشعر بجمال التجربة ...
صوت العدالة
انتظركنّ ... أخواتي الفاضلات ...