السؤال الأول..
المحور الرئيسي للسورة:
تحديد الموقف من الصراع بين الحق والباطل.
نزلت هذه السورة المباركة في وقت الجهر بالدعوة، ومرحلة شديدة الخطورة؛
لأنها ستكون مواجهات عنيفة، وقد يخجل البعض
، وقد يخاف البعض الآخر من الأذى
فأنزلت هذه السورة بمحاورها وتسلسلها الرائع .
ال2
ِ.
١ - الصراع بين (آدم عليه السلام)وبين إبليس منذ بدء الخليقه
٢ - حوار بين أهل الجنة وأهل النار، لبيان أن هذه هي نتيجة الصراع
ِ.
١ - الصراع بين (آدم عليه السلام)وبين إبليس منذ بدء الخليقه
٢ - حوار بين أهل الجنة وأهل النار، لبيان أن هذه هي نتيجة الصراع
وردة النرجس 🌷 :
السؤال الإضافي: جاء في بعض الآيات : (ذلك من أنباء الغيب ) وجاء في آيات أخرى : (تلك من أنباء الغيب) فما الفرق بينهما في القرآن الكريم ؟ من أنباء الغيب) ، يقول: هي من أخبار الغيب التي لم تشهدها فتعلمها كلمة قَصص مذكر و هي ليست جمع قصة وإنما القَصص هنا بمعنى السرد أي بمعنى اسم المفعول أي المقصوص. وقد جاء في سورة يوسف قوله تعالى في أول السورة: (نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِمَا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ هَـذَا الْقُرْآنَ وَإِن كُنتَ مِن قَبْلِهِ لَمِنَ الْغَافِلِينَ {3}) وهي قصة واحدة هي قصة يوسف عليه السلام فجاءت الآية باستخدام (ذلك) (ذَلِكَ مِنْ أَنبَاء الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيْكَ وَمَا كُنتَ لَدَيْهِمْ إِذْ أَجْمَعُواْ أَمْرَهُمْ وَهُمْ يَمْكُرُونَ {102}) أما في سورة هود فقد جاء فيها مجموعة من قَصص الأنبياء فاقتضى أن تأتي الآية باستخدام (تلك) (تِلْكَ مِنْ أَنبَاء الْغَيْبِ نُوحِيهَا إِلَيْكَ مَا كُنتَ تَعْلَمُهَا أَنتَ وَلاَ قَوْمُكَ مِن قَبْلِ هَـذَا فَاصْبِرْ إِنَّ الْعَاقِبَةَ لِلْمُتَّقِينَ {49}). ذلك : مذكر تلك : مؤنثالسؤال الإضافي: جاء في بعض الآيات : (ذلك من أنباء الغيب ) وجاء في آيات أخرى : (تلك من أنباء...
أهلاً بوردة النرجس بعد غياب
إجابة ممتازة ومفصلة ..
وتستحقين أن تكوني نجمة ٢٩ من رمضان ⭐️💐
شكراً وبارك الله بك .
إجابة ممتازة ومفصلة ..
وتستحقين أن تكوني نجمة ٢٩ من رمضان ⭐️💐
شكراً وبارك الله بك .
الصفحة الأخيرة
جاء في بعض الآيات :
(ذلك من أنباء الغيب )
وجاء في آيات أخرى :
(تلك من أنباء الغيب)
فما الفرق بينهما في القرآن الكريم ؟
من أنباء الغيب) ، يقول: هي من أخبار الغيب التي لم تشهدها فتعلمها
كلمة قَصص مذكر و هي ليست جمع قصة وإنما القَصص هنا
بمعنى السرد أي بمعنى اسم المفعول أي المقصوص.
وقد جاء في سورة يوسف قوله تعالى في أول السورة:
(نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِمَا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ هَـذَا الْقُرْآنَ وَإِن كُنتَ مِن قَبْلِهِ لَمِنَ الْغَافِلِينَ {3})
وهي قصة واحدة هي قصة يوسف عليه السلام فجاءت الآية
باستخدام (ذلك)
(ذَلِكَ مِنْ أَنبَاء الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيْكَ وَمَا كُنتَ لَدَيْهِمْ إِذْ أَجْمَعُواْ أَمْرَهُمْ وَهُمْ يَمْكُرُونَ {102})
أما في سورة هود فقد جاء فيها مجموعة من قَصص الأنبياء فاقتضى
أن تأتي الآية باستخدام (تلك)
(تِلْكَ مِنْ أَنبَاء الْغَيْبِ نُوحِيهَا إِلَيْكَ مَا كُنتَ تَعْلَمُهَا أَنتَ وَلاَ قَوْمُكَ مِن قَبْلِ هَـذَا فَاصْبِرْ إِنَّ الْعَاقِبَةَ لِلْمُتَّقِينَ {49}).
ذلك : مذكر
تلك : مؤنث