السلام عليكم ورحمه الله وبركآآآته
الموضوووع خآآآآآآآص للمتزوجات
والمتزوجه المؤدبه اللي تستحي من ذا الكلام لا تقراء موضوعي :22:
ماابغي ردود سم انا كتبت الموضوع بناء على رغبه كثير من العضوات
الموضوع للفائده والتثقيف بدل المشاكل اللي في القسم
ارجوالمشرفات انهم مايحذفون الموضوع
هذا كلام مهم كثيرمن المتزوجات يجهلن هذي الامور ونا ماكتبت الكلام هذا الا لاني قريته واستفدت منه
بسم الله
^^مشاعر لا تكتمونها بغرفة النوم:
من أخطاء بعض الزوجات في غرفة النوم ، الكتمان كتمان مشاعرها لزوجها ورغباتها وملاحظاتها
وأحاسيسها وا قتراحاتها ، وسأعرض بالتفصيل لكل كتما ن للأسف الشديد أن هناك الكثير من النساء اللواتى
يرتكبن أخطاء جسيمة داخل غرف النوم مع أزواجهن ويشعر حينها الزوج أن زوجته بارده جنسيا مما يجبر
الرجل على التفكر فى الزواج من أخرى أو الحرام والعياذ بالله ولحضراتكم أخطاء المرأة داخل غرف النوم
- كتمان المشاعر: وفي مقدمتها مشاعر الحب ، الحب الذي قد لا تستطيع الزوجة أن تعبر عنه لزوجها في
ساعات النهار ، وأمام الأبناء ، ووسط زحمة العمل .. فتكون غرفة النوم هي المكان الأنسب للبوح بهذه
المشاعر والكشف عنها حتي ولو كان هذا الحب قليلا ، أو ضعيفًا ، فإن إظهاره ومحاولة تكبيره في عين
الزوج ، أمر مهم ونافع ، مهم في كونه يزيد في ارتباط الزوجين ، ونافع في إشاعة أجواء تحتاجها
المعاشرة الجنسية لتكون ناجحة ومتناغمة .
- كتمان الرغبا ت: ما زالت كثيرات من الزوجات يكتمن رغباتهن في المعاشرة ويتحرجن من الإفصاح عنها
، ويتركن ذلك للزوج وحده ، وهن بذلك ينسين أو يتناسين أن المعاشرة والاستمتاع بها لهن كما أن فيها
حق للزوج ، ومن ثم فلا مبرر من إبداء رغبتها لزوجها الذي يفرح لذلك ويسعد حين يعلم أن زوجته راغبة
فيه .
- كتمان الأحاسيس: الإحساس بالمتعة في أثناء المعاشرة من الأمور التي تكتمها زوجات قليلات ، وكتمان
هذا الإحساس يدفع إليه الحياء أحيانًا ، والمكابرة أحيانًا أخري ، مع ان الإفصاح عنه وإظهاره مما يزيد في
رغبة الزوجين واستمتاعهما وتحقيق أقصي ما يمكن من اللذة الجسدية والنفسية . ولهذا ننصح الزوجة
بعدم كتمان الإحساس بالمتعة واللذة ، بل حتي المبالغة في إظهار هذه الأحاسيس:22: وعدم التحرج من ذلك.
- كتمان الملا حضات: قد تضيق الزوجة من أمر معين في أثناء معاشرة زوجها لها ، وتكتم ضيقها هذا في
نفسها ، ولا تبديه لزوجها ، علي الرغم من تكراره عدة مرات ، إن لم يكن في كل معاشرة بينها وبين
زوجها . وهذا الكتمان خطأ بالغ ، وذلك لأن الضيق من ذاك الأمر يرتبط بالمعاشرة فتضيق الزوجة منها
دون أن تشعر ، بينما كان يمكنها أن تبوح لزوجها بما يضايقها فيعملا معًا علي معالجته. ومن ذلك علي
سبيل المثال ، ضيق الزوجة من وزن زوجها الزائد ، حيث يكاد يكتم أنفاسها ويخنقها أثناء المعاشرة ،
فيحسن هنا أن تخبر الزوجة زوجها بهذا ليحرص علي أن يتبع طرقًا أخري تخفف من وطأة ثقلة فوق
أنفاسها .
- كتمان الاقتراحا ت: قد ترغب الزوجة في أن يقوم زوجها بتقبيلها خلف أذنها مثلا ، وقد تجد متعتها في
عمل قام به في إحدي المعاشرات ولم يفعله ثانية ، وتتحرج من أن تقترح علي زوجها فعل ذلك ثانية ،
وذلك إما حياء أو حرجًا أو خشية من صد زوجها ، والنصيحة أن لا تتردد الزوجة في طلب ما ترغب
وتحب ، واقتراح ما يسعدها ويمتعها ، فزوجها كما وصفه القرآن ، لباس لها ، وما دامت تختار تفصيل
اللباس الذي يسعدها ويريحها فعليها أن لا تتردد في إخبار زوجها برغباتها في غرفة نومهما .
- كتمان الآثا ر: تبخل بعض ا لزوجات بالحديث عن معاشرات سابقة تركت في نفوسهن آثارًا إيجابية طيبة ،
فهن صامتات كاتمات لا يبحن بتلك الآثار ، وتختلف دوافعهن إلي هذا الكتمان ، فمنهن من تري الحديث
عنها شيئًا معيبًا لا يجوز ، ومنهن من لا تفطن إلي أهمية ذلك الحديث ، ومنهن من تحذر من أن تظهر أمام
زوجها ضعيفة .. وهكذا . إن الحديث عن الآثار الحسنة التي خلقتها معاشرة سابقة يشوق إلي معاشرات
جديدة ناجحة أيضًا ، ويزيد في أواصر المحبة بين الزوجين ويمنح ك ً لا منهما شعورًا بالثقة .
- مشاعر ينبغي كتمانها:
في مقابل ما دعونا إلي عدم كتمانه مما سبق ، فإن هناك مشاعر ندعو إلي
كتمانها داخل غرفة النوم ، وهي مشاعر الغضب القديمة ، والمعاتبات المختلفة ، والاتهامات بالتقصير ..
وغيرها من المشاعر السلبية التي ي نبغي كتمانها داخل غرفة النوم وعدم البوح بها . فليحرص كل من
الزوجين علي عدم نقل الخلافات والمحاسبات والمعاتبات إلي غرفة النوم ، وتأجيل البحث فيها إلي وقت
أخر . ما يباح داخلها يكتم خارجها وإذا كنا قد دعونا إلي البوح والتصريح بالأحاسيس والمشاعر
والملاحظات وا لاقتراحات داخل غرفة النوم .. فإننا ندعو إلي كتمانها خارج هذه الغرفة ، فلا يجوز أن
تحدث الزوجة أو يحدث الزوج أحدًا ، أيًا كان ، بما يحدث بينهما ، وذلك امتثا ً لا لأمر النبي صلي الله عليه
وسلم : إن من أشر الناس عند الله منزلة يوم القيامة الرجل يفضي إلي امرأة وتفضي إليه ثم ينشر سترها
. صحيح مسلم .وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلي الله عليه وسلم ، أقبل عليهم بوجهه
فقال : مجالسكم ، هل منكم الرجل إذا أتي أهله أغلق بابه وأرخي ستره ثم يخرج فيحدث فيقول : فعلت
بأهلي كذا وفعلت بأهلي كذا ؟! فسكتوا ، فأقبل علي ال نساء فقال : هل منكن من تحدث؟ فجثت فتاة كعب
علي إحدي ركبتيها وتطاولت ليراها الرسول صلي الله عليه وسلم وليسمع كلامها ، فقال ت: أي والله ، إنهم
يتحدثون وإنهن ليتحدثن ، فقال : هل تدرون ما مثل من فعل ذلك ؟ إن مثل من فعل ذلك مثل شيطان
وشيطانه . لقي أحدهما صاحبة بالسكة فقضي حاجته منها والناس ينظرون إليه . أخرجه أحمد وأبو داود .
ودمتم :26:

ليان الجنووب @lyan_algnoob
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة
مشكوره على الموضوع الحلو