السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
خواتي الله يفرجها عليكم ساعدوني حالتي سيئه ومحبطه وقربت ايأس فهموني عجزت ساعات اقعد ابكي لاني ماني قادره اتحكم بقلبي واغصبه علشان تكون نيتي للآخره فقط انا انسان مو ملاك والسبب بكذا هذا الكلام الي بكتبه
دائما اقرأ في المنتديات انه لا تصلي وتدعي وتستغفري وانتي تتمنين شئ من الدنيا لا خلي كل همك الآخره وانه لو صليتي ودعيتي علشان الدنيا ماراح تحصلين على الي تبين وغير كذا ماراح تجمعين للآخره شئ لان نيتك كانت للدنيا
يعني في الحالتين خاسره
طيب انا كنت ضايعه من زمان بصراحه وغلطت كثير لكن بفضل ربي تبت ورجعت عن كل شئ سويته غلط بحياتي وصرت ادعي واستغفر ربي فتره طويله انه يرزقني الزوج الصالح الي يغنيني بالحلال عن الحرام لكن اذا قريت هذا الكلام يجيني احباط احاول اسوي نفسي همي الآخره لكن والله عجزت احس اني كأني اضحك على ربي استغفر الله
طيب يابنات الحين هالكلام صحيح
ساعات اكلم نفسي واقول لو ماانا خايفه من الحرام ومن ربي كان ماتبت واستمريت على الي كنت فيهو متى ماجاء الزوج تركت كل شئ لكن انا اعتبر الزواج حمايه لي في الدنيا وطريق للجنه صحيح يابنات او لآ
ساعدوني الله خليكم والله العظيم هذا الشئ والاحساس مدمرني ساعات اقول ربي مااستجاب لي لانه عارف ان نيتي ابي اتزوج في الدنيا بس انا ابي اتزوج علشان مااغلط غلط كبير يوجب علي غضب ربي واخسر الآخره
كلامي ملخبط ولا ادري قدرت اوصل لكم الي احس فيه لكن اتمنى تنصحوني وتساعدوني
جزاكم الله خير

سوسنا @sosna
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

سوسنا
•
الله اكير

رتااااج
•
حبيبتي " لا تخلين هالشئ يسيطر ع تفكيرك و لاتخلين الشيطان يوسوس لك
حطي فبالك انتي تبتي خوف من الله وتدعين ان الله يرزقك الحلال والشيوخ لمن يدعون
يقولون "" اللهـــــــــم اكفنا بالحلال عن الحرام وبفظلك عمن سواك "" صح ولا لا
وكم من ناس تابو توبة نصوح وربي عوضهم ورزقهم بخير من اللي كانو يتمنونه ..
قال تعالى : (وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الْآخِرَةَ وَلَا تَنْسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا وَأَحْسِنْ كَمَا أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكَ وَلَا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ) القصص/77 " .
.
وقال الحسن وقتادة : معناه : لا تضيع حظك من دنياك في تمتعك بالحلال وطلبك إياه ، ونظرك لعاقبة دنياك . فالكلام على هذا التأويل فيه بعض الرفق به وإصلاح الأمر الذي يشتهيه" انتهى .
"الجامع لأحكام القرآن" (13 / 314) .
ولا منافاة بين القولين فالمؤمن لا ينسى نصيبه من الدنيا ـ فيتمتع بها تمتعاً مباحاً ، لا يجره إلى الحرام ، ويستعين بهذا المباح على طاعة الله تعالى ، فهو ترويح عن النفس ، واستجماع لنشاطها
والمؤمن لا ينسى نصيبه من الدنيا ، وهو عمله الصالح الذي سيصحبه في قبره ، ولهذا أثنى الله تعالى على من يدعو قائلاً : (رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ ) البقرة/201 .
قال ابن كثير :
" فجمعت هذه الدعوةُ كلَّ خير في الدنيا ، وصرَفت كلّ شر ؛ فإن الحسنة في الدنيا تشملُ كلّ مطلوب دنيوي ، من عافية ، ودار رحبة ، وزوجة حسنة ، ورزق واسع ، وعلم نافع ، وعمل صالح ، ومركب هنيء ، وثناء جميل ، إلى غير ذلك مما اشتملت عليه عباراتُ المفسرين ، ولا منافاة بينها ، فإنها كلها مندرجة في الحسنة في الدنيا .
وأما الحسنة في الآخرة فأعلى ذلك دخول الجنة وتوابعه من الأمن من الفزع الأكبر في العَرَصات ، وتيسير الحساب وغير ذلك من أمور الآخرة الصالحة "
وشوفي الرابط هذا
وقياسا ً على القصه الموجودة فيه
إن شاءالله بتتغير حياتك للأفضل ويكون همك رضى ربي وبيحصل ماتتمنينه إن شاءالله
http://forums.hawaaworld.com/showthread.php?t=1725400
حطي فبالك انتي تبتي خوف من الله وتدعين ان الله يرزقك الحلال والشيوخ لمن يدعون
يقولون "" اللهـــــــــم اكفنا بالحلال عن الحرام وبفظلك عمن سواك "" صح ولا لا
وكم من ناس تابو توبة نصوح وربي عوضهم ورزقهم بخير من اللي كانو يتمنونه ..
قال تعالى : (وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الْآخِرَةَ وَلَا تَنْسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا وَأَحْسِنْ كَمَا أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكَ وَلَا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ) القصص/77 " .
.
وقال الحسن وقتادة : معناه : لا تضيع حظك من دنياك في تمتعك بالحلال وطلبك إياه ، ونظرك لعاقبة دنياك . فالكلام على هذا التأويل فيه بعض الرفق به وإصلاح الأمر الذي يشتهيه" انتهى .
"الجامع لأحكام القرآن" (13 / 314) .
ولا منافاة بين القولين فالمؤمن لا ينسى نصيبه من الدنيا ـ فيتمتع بها تمتعاً مباحاً ، لا يجره إلى الحرام ، ويستعين بهذا المباح على طاعة الله تعالى ، فهو ترويح عن النفس ، واستجماع لنشاطها
والمؤمن لا ينسى نصيبه من الدنيا ، وهو عمله الصالح الذي سيصحبه في قبره ، ولهذا أثنى الله تعالى على من يدعو قائلاً : (رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ ) البقرة/201 .
قال ابن كثير :
" فجمعت هذه الدعوةُ كلَّ خير في الدنيا ، وصرَفت كلّ شر ؛ فإن الحسنة في الدنيا تشملُ كلّ مطلوب دنيوي ، من عافية ، ودار رحبة ، وزوجة حسنة ، ورزق واسع ، وعلم نافع ، وعمل صالح ، ومركب هنيء ، وثناء جميل ، إلى غير ذلك مما اشتملت عليه عباراتُ المفسرين ، ولا منافاة بينها ، فإنها كلها مندرجة في الحسنة في الدنيا .
وأما الحسنة في الآخرة فأعلى ذلك دخول الجنة وتوابعه من الأمن من الفزع الأكبر في العَرَصات ، وتيسير الحساب وغير ذلك من أمور الآخرة الصالحة "
وشوفي الرابط هذا
وقياسا ً على القصه الموجودة فيه
إن شاءالله بتتغير حياتك للأفضل ويكون همك رضى ربي وبيحصل ماتتمنينه إن شاءالله
http://forums.hawaaworld.com/showthread.php?t=1725400

رتااااج
•
وحملي هالكتاب من موضوع الاخت والله ينفعك بمافيه
http://forum.hawaaworld.com/showthread.php?t=2397172
http://forum.hawaaworld.com/showthread.php?t=2397172

الصفحة الأخيرة