صباح الخير..
ساعدوني انا تعبت من حالي مااصلي واخاف اموت وانا ع الحال هذا
التزم فيها اسبوع واترك شهور تعبت:06:
ابي اكون مواضبه عليها
جهجوهه @ghgohh_1
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
*هبة
•
بسم الله الرحمن الرحيم،
الحمد لله، والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم القائل: { من تاب قبل أن تطلع الشمس من مغربها تاب الله عليه } .
لا شيء يحول بينك وبين التوبة، ولو بلغت ذنوبك عنان السماء، وملأت الأرض كلها، فمادام الإنسان في هذه الحياة فإنّ باب التوبة مفتوح، وقد تبين لي أنك تعيش صراعاً بين نداء الإيمان في قلبك، ونداءالكسل الذى يحرّكها الشيطان فيك، والحمد لله تعالى أنه قد بقي في قلبك نور من الإيمان، يلومك على فعل السيئة، ويزين لك العمل الصالح، ولكنه نور ضعيف؛ لأن ظلمة السيئات التي هي نفث من الشيطان أضعفت هذا النور، ولهذا يضيء أحياناً، فيتيقظ ضميرك قليلاً، ثم لا يلبث حتى ينطفئ مرة أخرى وتعودى إلى فعل السيئات.
وسأبين لك المرض الذي تعاني منه، ثم أصف لك العلاج، فاقرأ ى ما أقول لك بتمعن واهتمام؛
لعل الله تعالى ينفعك به.
القلب هو موضع الإرادة في الإنسان، فهو أحياناً يريد الخير، وأحياناً يريد الشر، والجوارح ليست سوى جنود تطيعه على وفق ما فيه من الإرادة. والفرق بين الملتزمين بالطاعة وبينك أنّ الملتزمين قلوبهم تريد الخير إرادة جازمة، ولهذا فجوارحهم تطيع هذه الإرادة، فهم مستقيمون على طاعة الله تعالى، وأما أنت فقلبك يعلم الخير والشر، ويفرق بين الحسنات والسيئات، ولكنه لا يستطيع أن يريد الخير، فتجده يريد الشهوات، مع أنه يعلم أنها تضرّه، فيأمر الجوارح فتطيعه، ولكن ما هو السبب؟
السبب هو أن القلب المحصن من الشيطان تسهل عليه إرادة فعل الخيرات؛ لأنه قلب صحيح قوي، والقلب الذي يمكن الشيطان أن يدخله فيتجول فيه كما يشاء، يستطيع الشيطان بسهولة أن يجعل فيه إرادة السيئات، بعدما يزينها له؛ لأنه قلب مريض مليء بالجراثيم الشيطانية.
ومن الناس من لا يدخل الشيطان قلبه إلا مروراً سريعاً؛ لقوةالتحصينات حوله، فهذا مثل الذين يفعلون الصغائر أحياناً وسرعان ما يتوبون منها، وهم الذين قال الله تعالى عنهم:
( إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَواْ إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِّنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُواْ فَإِذَا هُم مُّبْصِرُونَ )
،
ومن الناس من لا يقترب الشيطان من قلبه أبداً، لأن قلبه مثل السماء المحروسة بالشهب من الشياطين، فقلبه؛ كذلك محروس من الشيطان، وقال الرسول صلى الله عليه وسلم عن هذا القلب: { أبيض مثل الصفا لا تضره فتنة ما دامت السماوات والأرض } ، ومن الناس من دخل الشيطان قلبه، فاتخذ فيه بيتاً، وجعل له فيه عشاً يبيض فيه ويفرخ، فاستحوذ عليه يأمر القلب بالشهوات المحرمة، فيريدها قلبه، فيأمر الجوارح بفعلها فتفعله؛ لأن الشيطان وجده قلباً خالياً من التحصينات، مفتح الأبواب، ضعيفاً مريضاً بفعل السيئات، ولهذا
قال الله تعالى: ( استحوذ عليهم الشيطان فأنساهم ذكر الله )
، لأن ذكر الله تعالى هو الحصن من الشيطان، فأنساهم إياه، ليستحوذ على قلوبهم فيقودها لتنقاد جوارحهم له تبعاً.
والآن بعد أن عرفتى السبب في أن قلبك لا يطاوعك على إرادة العمل الصالح وترك السيئات، ولا يمكنه أن يثبت على الاستقامة، فالعلاج يكمن في الوصفة الطبية، خذيها وداومى عليها فنتائجها مضمونة بإذن الله إن ثابرت عليها بصدق:
1- احرص على إقامة الصلوات الخمس لا سيما صلاة الفجر، فإياك أن تفوتك أبداً، قال الله تعالى: ( وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُوداً ) . أي صلاة الفجر تشهدها الملائكة.
2- بعد صلاة الفجر امكثى لقراءة القرآن إلى طلوع الشمس، ثم صل ركعتين بعد ارتفاعها قيد رمح، وقيد الرمح: مقدار عشر دقائق من أول الشروق.
3- قولى: ( سبحان الله وبحمده ) مائة مرة كل يو م في أي وقت في المسجد أو البيت، ماشياً، أو قاعداً، أو في السيارة.. الخ، وهذا الذكر يحت الخطايا حتاً.
4- استغفرى الله تعالى مائة مرة مرة كل يوم، قائلاً: ( أستغفر الله وأتوب إليه ) كذلك في أي وقت شئتى، وعلى أي حال تكون.
5- قولى هذا الذكر مائة مرة: ( لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير ) مائة مرة كل يوم
6- بين صلاتي المغرب والعشاء اقرأى ما تيسر من القرآن بالتدبر.
7- يجب عليك الحميّة التامة من النظر إلى التلفزيون، أو المجلات الهابطة، أو الذهاب إلى أي مكان فيه منكرات، فأنت في حجر صحي؛ لكي ترجع إلى قلبك عافيته، ولن ينفعك الدواء وهي الحسنات، إن كنت تدخل عليه الداء في أثناء فترة العلاج، والداء هو السيئات.
8- استمرى على هذا البرنامج شهراً كاملاً على الأقل، تعيش فيه مع القرآن تقرؤه بالتدبّر، وتعمل بما فيه، وتخلو بنفسك لذكر الله تعالى الساعات الطوال، والدليل على الشهر أن الرسول صل الله عليه وسلم أمر بذلك فقال: { اقرأ القرآن شهر، اقرأه في خمس وعشرين، اقرأه في عشر، اقرأه في سبع } .
.
9 تصدق بجزء من مالك؛ توبة إلى الله تعالى، صدقة سر لا يطلع عليها أحد إلا الله تعالى؛ فقد صحّ عن النبي صل الله عليه وسلم: { صدقة السر تطفئ غضب الرب } .
10- إن كانت لديك حقوق للناس رديها كلها، ولا تترك منها شيئاً في ذمتك؛ توبة إلى الله.
11- ادعى الله تعالى كل ليلة في وقت السحر قبل صلاة الفجر بهذا الدعاء: ( رب إني ظلمت نفسي ظلماً كثيراً، ولا يغفر الذنوب إلا أنت، فاغفر لي مغفرة من عندك، وارحمني إنك أنت الغفور الرحيم ) وهذا الدعاء: ( اللهم ألهمني رشدي، وقني شر نفسي ) وهذان علمهما الرسول صلى الله عليه وسلم لبعض أصحابه، وأكثر من الاستغفار والدعاء؛ فإن السحر ( قبل الفجر ) وقت يستجاب فيه الدعاء. هذه هي وصفتك الطبية، ومدة الشهر غير مقصودة بالتحديد، فقد يظهر عليك التغير قبل ذلك، وقد تحتاج إلى الاستمرار أكثر من شهر في هذا الحجر الصحي، والهدف منه هو طرد الشيطان من القلب، وتنظيف آثاره، وأوساخه، وقاذوراته التي وضعها فيه؛ لأنها هي السبب في كون قلبك ضعيفاً؛ لا يستطيع إرادة الخير وفعل الصالحات، وينقاد بسرعة إلى نداء الشهوات.
فإن عاد إلى القلب عافيته، وصار سليماً قوياً بذكر الله تعالى، محصناً من كيد الشيطان، فخفف قليلاً من هذا البرنامج على قدر ما تطيق، فقد قال صلى الله عليه وسلم: { عليكم بما تطيقون } ، وستلاحظى أن الأمور تغيرت بشكل عجيب، مع مداومتك على هذه الوصفة التي وصفت لك، وستجدى نفسك تكره الوقوع في المعاصي، وستجدى قلبك لا يريد فعلها، وينظر إليك نظرة احتقار وازدراء، وستحبّى العمل الصالح، وتنشطى له، وتشعر بحلاوته في قلبك، والسر في هذا التغيير هو أنك عالجت القلب بذكر الله تعالى والعمل الصالح فصار صحيحاً يريد الخير ويحبه، بعد أن كان مريضاً يريد الشر والسيئات ويحبها، قال الحق سبحانه: ( وَلَكِنَّ اللَّهَ حَبَّبَ إِلَيْكُمُ الْإِيمَانَ وَزَيَّنَهُ فِي قُلُوبِكُمْ وَكَرَّهَ إِلَيْكُمُ الْكُفْرَ وَالْفُسُوقَ وَالْعِصْيَانَ أُوْلَئِكَ هُمُ الرَّاشِدُونَ (7) فَضْلاً مِّنَ اللَّهِ وَنِعْمَةً وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ ) . والله أعلم.
وصل الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
من رســالــة الى شــابه حــائــره
( المصدر موقع كلمات )
الحمد لله، والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم القائل: { من تاب قبل أن تطلع الشمس من مغربها تاب الله عليه } .
لا شيء يحول بينك وبين التوبة، ولو بلغت ذنوبك عنان السماء، وملأت الأرض كلها، فمادام الإنسان في هذه الحياة فإنّ باب التوبة مفتوح، وقد تبين لي أنك تعيش صراعاً بين نداء الإيمان في قلبك، ونداءالكسل الذى يحرّكها الشيطان فيك، والحمد لله تعالى أنه قد بقي في قلبك نور من الإيمان، يلومك على فعل السيئة، ويزين لك العمل الصالح، ولكنه نور ضعيف؛ لأن ظلمة السيئات التي هي نفث من الشيطان أضعفت هذا النور، ولهذا يضيء أحياناً، فيتيقظ ضميرك قليلاً، ثم لا يلبث حتى ينطفئ مرة أخرى وتعودى إلى فعل السيئات.
وسأبين لك المرض الذي تعاني منه، ثم أصف لك العلاج، فاقرأ ى ما أقول لك بتمعن واهتمام؛
لعل الله تعالى ينفعك به.
القلب هو موضع الإرادة في الإنسان، فهو أحياناً يريد الخير، وأحياناً يريد الشر، والجوارح ليست سوى جنود تطيعه على وفق ما فيه من الإرادة. والفرق بين الملتزمين بالطاعة وبينك أنّ الملتزمين قلوبهم تريد الخير إرادة جازمة، ولهذا فجوارحهم تطيع هذه الإرادة، فهم مستقيمون على طاعة الله تعالى، وأما أنت فقلبك يعلم الخير والشر، ويفرق بين الحسنات والسيئات، ولكنه لا يستطيع أن يريد الخير، فتجده يريد الشهوات، مع أنه يعلم أنها تضرّه، فيأمر الجوارح فتطيعه، ولكن ما هو السبب؟
السبب هو أن القلب المحصن من الشيطان تسهل عليه إرادة فعل الخيرات؛ لأنه قلب صحيح قوي، والقلب الذي يمكن الشيطان أن يدخله فيتجول فيه كما يشاء، يستطيع الشيطان بسهولة أن يجعل فيه إرادة السيئات، بعدما يزينها له؛ لأنه قلب مريض مليء بالجراثيم الشيطانية.
ومن الناس من لا يدخل الشيطان قلبه إلا مروراً سريعاً؛ لقوةالتحصينات حوله، فهذا مثل الذين يفعلون الصغائر أحياناً وسرعان ما يتوبون منها، وهم الذين قال الله تعالى عنهم:
( إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَواْ إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِّنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُواْ فَإِذَا هُم مُّبْصِرُونَ )
،
ومن الناس من لا يقترب الشيطان من قلبه أبداً، لأن قلبه مثل السماء المحروسة بالشهب من الشياطين، فقلبه؛ كذلك محروس من الشيطان، وقال الرسول صلى الله عليه وسلم عن هذا القلب: { أبيض مثل الصفا لا تضره فتنة ما دامت السماوات والأرض } ، ومن الناس من دخل الشيطان قلبه، فاتخذ فيه بيتاً، وجعل له فيه عشاً يبيض فيه ويفرخ، فاستحوذ عليه يأمر القلب بالشهوات المحرمة، فيريدها قلبه، فيأمر الجوارح بفعلها فتفعله؛ لأن الشيطان وجده قلباً خالياً من التحصينات، مفتح الأبواب، ضعيفاً مريضاً بفعل السيئات، ولهذا
قال الله تعالى: ( استحوذ عليهم الشيطان فأنساهم ذكر الله )
، لأن ذكر الله تعالى هو الحصن من الشيطان، فأنساهم إياه، ليستحوذ على قلوبهم فيقودها لتنقاد جوارحهم له تبعاً.
والآن بعد أن عرفتى السبب في أن قلبك لا يطاوعك على إرادة العمل الصالح وترك السيئات، ولا يمكنه أن يثبت على الاستقامة، فالعلاج يكمن في الوصفة الطبية، خذيها وداومى عليها فنتائجها مضمونة بإذن الله إن ثابرت عليها بصدق:
1- احرص على إقامة الصلوات الخمس لا سيما صلاة الفجر، فإياك أن تفوتك أبداً، قال الله تعالى: ( وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُوداً ) . أي صلاة الفجر تشهدها الملائكة.
2- بعد صلاة الفجر امكثى لقراءة القرآن إلى طلوع الشمس، ثم صل ركعتين بعد ارتفاعها قيد رمح، وقيد الرمح: مقدار عشر دقائق من أول الشروق.
3- قولى: ( سبحان الله وبحمده ) مائة مرة كل يو م في أي وقت في المسجد أو البيت، ماشياً، أو قاعداً، أو في السيارة.. الخ، وهذا الذكر يحت الخطايا حتاً.
4- استغفرى الله تعالى مائة مرة مرة كل يوم، قائلاً: ( أستغفر الله وأتوب إليه ) كذلك في أي وقت شئتى، وعلى أي حال تكون.
5- قولى هذا الذكر مائة مرة: ( لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير ) مائة مرة كل يوم
6- بين صلاتي المغرب والعشاء اقرأى ما تيسر من القرآن بالتدبر.
7- يجب عليك الحميّة التامة من النظر إلى التلفزيون، أو المجلات الهابطة، أو الذهاب إلى أي مكان فيه منكرات، فأنت في حجر صحي؛ لكي ترجع إلى قلبك عافيته، ولن ينفعك الدواء وهي الحسنات، إن كنت تدخل عليه الداء في أثناء فترة العلاج، والداء هو السيئات.
8- استمرى على هذا البرنامج شهراً كاملاً على الأقل، تعيش فيه مع القرآن تقرؤه بالتدبّر، وتعمل بما فيه، وتخلو بنفسك لذكر الله تعالى الساعات الطوال، والدليل على الشهر أن الرسول صل الله عليه وسلم أمر بذلك فقال: { اقرأ القرآن شهر، اقرأه في خمس وعشرين، اقرأه في عشر، اقرأه في سبع } .
.
9 تصدق بجزء من مالك؛ توبة إلى الله تعالى، صدقة سر لا يطلع عليها أحد إلا الله تعالى؛ فقد صحّ عن النبي صل الله عليه وسلم: { صدقة السر تطفئ غضب الرب } .
10- إن كانت لديك حقوق للناس رديها كلها، ولا تترك منها شيئاً في ذمتك؛ توبة إلى الله.
11- ادعى الله تعالى كل ليلة في وقت السحر قبل صلاة الفجر بهذا الدعاء: ( رب إني ظلمت نفسي ظلماً كثيراً، ولا يغفر الذنوب إلا أنت، فاغفر لي مغفرة من عندك، وارحمني إنك أنت الغفور الرحيم ) وهذا الدعاء: ( اللهم ألهمني رشدي، وقني شر نفسي ) وهذان علمهما الرسول صلى الله عليه وسلم لبعض أصحابه، وأكثر من الاستغفار والدعاء؛ فإن السحر ( قبل الفجر ) وقت يستجاب فيه الدعاء. هذه هي وصفتك الطبية، ومدة الشهر غير مقصودة بالتحديد، فقد يظهر عليك التغير قبل ذلك، وقد تحتاج إلى الاستمرار أكثر من شهر في هذا الحجر الصحي، والهدف منه هو طرد الشيطان من القلب، وتنظيف آثاره، وأوساخه، وقاذوراته التي وضعها فيه؛ لأنها هي السبب في كون قلبك ضعيفاً؛ لا يستطيع إرادة الخير وفعل الصالحات، وينقاد بسرعة إلى نداء الشهوات.
فإن عاد إلى القلب عافيته، وصار سليماً قوياً بذكر الله تعالى، محصناً من كيد الشيطان، فخفف قليلاً من هذا البرنامج على قدر ما تطيق، فقد قال صلى الله عليه وسلم: { عليكم بما تطيقون } ، وستلاحظى أن الأمور تغيرت بشكل عجيب، مع مداومتك على هذه الوصفة التي وصفت لك، وستجدى نفسك تكره الوقوع في المعاصي، وستجدى قلبك لا يريد فعلها، وينظر إليك نظرة احتقار وازدراء، وستحبّى العمل الصالح، وتنشطى له، وتشعر بحلاوته في قلبك، والسر في هذا التغيير هو أنك عالجت القلب بذكر الله تعالى والعمل الصالح فصار صحيحاً يريد الخير ويحبه، بعد أن كان مريضاً يريد الشر والسيئات ويحبها، قال الحق سبحانه: ( وَلَكِنَّ اللَّهَ حَبَّبَ إِلَيْكُمُ الْإِيمَانَ وَزَيَّنَهُ فِي قُلُوبِكُمْ وَكَرَّهَ إِلَيْكُمُ الْكُفْرَ وَالْفُسُوقَ وَالْعِصْيَانَ أُوْلَئِكَ هُمُ الرَّاشِدُونَ (7) فَضْلاً مِّنَ اللَّهِ وَنِعْمَةً وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ ) . والله أعلم.
وصل الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
من رســالــة الى شــابه حــائــره
( المصدر موقع كلمات )
*امونه* :ياقلبي ليه تتركينها شهور والله العظيم اذا صليتي الصلاه بوقتها تحسين براحه عجيبه أول شي ابدأي أو أجلسي وحدك في مكان وحاسبي نفسك وروحي توضأي وصلي ركعتين وأعلنيها توبه بعد كذا أدعي الله فانه سميع مجيب الدعاء وأكثري اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك وأسأل الله العلي العظيم ان يعينك على طاعته ويوفقك دنيا واخرهياقلبي ليه تتركينها شهور والله العظيم اذا صليتي الصلاه بوقتها تحسين براحه عجيبه أول شي...
صدقتي لازم تحاسب نفسها وتتعوذ من الشيطان تدرين ان الشيطان يعقد ثلاث عقدات عشان الصلاه عشان تتهاونين وماتصلين من قلب اولها عند الاذان وعند الوضوء وعند الصلاه
حق شحقة
•
شبيهة منى امرشا :صدقتي لازم تحاسب نفسها وتتعوذ من الشيطان تدرين ان الشيطان يعقد ثلاث عقدات عشان الصلاه عشان تتهاونين وماتصلين من قلب اولها عند الاذان وعند الوضوء وعند الصلاهصدقتي لازم تحاسب نفسها وتتعوذ من الشيطان تدرين ان الشيطان يعقد ثلاث عقدات عشان الصلاه عشان...
اللهم اهديها وثبتها على الصلاة وزد قلبها ايمانا ويقنا واجعلها من عبدك المخلصين ياذا الجلال والاكرام ياحي ياقيوم
تاتووو
•
اللهم اشرح قلب اختنا للصلاه واجعل القران ربيع قلبها
حبيبتي اهم شيء استمري بمجاهده الشيطان ولا تيأسي ..فالمؤمن خلق توابا مفتتنا نسيا اذا ذكر ذكر
مهما يكن استمري كلمرهبالتوبه من جديدوادع بكلمرررررره ربي يثبتك على الصلاه ويعينك عليها
حبيبتي اهم شيء استمري بمجاهده الشيطان ولا تيأسي ..فالمؤمن خلق توابا مفتتنا نسيا اذا ذكر ذكر
مهما يكن استمري كلمرهبالتوبه من جديدوادع بكلمرررررره ربي يثبتك على الصلاه ويعينك عليها
الصفحة الأخيرة
والله العظيم اذا صليتي الصلاه بوقتها تحسين براحه عجيبه
أول شي ابدأي أو أجلسي وحدك في مكان وحاسبي نفسك
وروحي توضأي وصلي ركعتين وأعلنيها توبه
بعد كذا أدعي الله فانه سميع مجيب الدعاء وأكثري اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
وأسأل الله العلي العظيم ان يعينك على طاعته ويوفقك دنيا واخره