السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخواتي الغاليات :
أبي مساعدتكم حبيباتي ...
عندي بحث أكاديمي بعنوان
((أهمية الوقف في الدعوه إلى الله))
المو ضوع صعب مع ان تخصصي دعوة
وتعبت وأنا أدور مراجع مالقيت
أرجوكم ساعدوني ؟؟؟
ولن أنساكم من صالح دعائي
اختكم المحبه
بقايا قلب
بقايا قلب @bkaya_klb
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
هلا اختي
دخلت على قوقل وكتبت الوقف الخيري
طلعت لي نتايج كثيرة احترت وش احط ووش اللي يناسب بحثك
جربي وخذي اللي في صلب بحثك
وموفقه
دخلت على قوقل وكتبت الوقف الخيري
طلعت لي نتايج كثيرة احترت وش احط ووش اللي يناسب بحثك
جربي وخذي اللي في صلب بحثك
وموفقه
الصفحة الأخيرة
السؤال من العضو (عبدالكريم ) : أرجو منكم أن تضعوا لقاء للمؤسسات الخيرية يتحدث عن الوقف, لا سيما أن لكم مؤلفات عديدة في هذا المجال, وأيضاً فإن المؤسسات الخيرية تعاني من شح الموارد في هذا الوقت.
الجواب:
بالنسبة لمثل هذا السؤال لا يوجه لمثلي وإنما يوجه لمن يملك أهلية لعقد هذه اللقاءات، وأحب أن ألفت نظر الأخ أن وزارة الشؤون الإسلامية مثلاً قد عقدت حتى الآن أربع ندوات عامة عن الوقف، فعقدت قبل أربع سنوات ندوة في المدينة حضرها أكثر من خمسين من المختصين في هذا المجال, ثم عقد مؤتمر بمكة المكرمة تحت عنوان: أثر الوقف في الدعوة والتنمية وشارك فيها جمع كبير من العلماء والمختصين, ولقد ألفت بحمد لله بحثاً تحت عنوان: { الجهود العلمية لأئمة الدعوة في مجال الأوقاف } كما عقدت ندوة في الرياض أيضاً في العام الماضي عن الوقف وشاركت فيها أيضاً ببحث:{ الشخصية الحكيمة للوقف } كما عقد مؤتمر عالمي للوقف في جامعة أم القرى قبل عامين، وستعقد أيضاً - حسب ما قرأنا وتابعنا- في القريب من هذا العام 1425هـ ندوة تشرف عليها الوزارة، وهناك ندوات كثيرة في هذا المجال تعقد في الكويت وفي دبي يعقدها البنك الإسلامي للتنمية وغيرها من المؤسسات.
وبالنسبة لشح موارد المؤسسات الخيرية نقول: نعم المؤسسات الخيرية تعاني في هذا الوقت من شح في الموارد خاصة بعد الأحداث التي وقعت, والضغوطات والاتهامات التي اتهمت بها المؤسسات الخيرية أسهمت في هذا الأمر، وهنا ألفت نظر المؤسسات الخيرية إلى وجوب العناية بنظمها الإدارية والمالية؛ حتى لا تجعل لمتكلم فيها مدخل, خاصة ونحن نعلم براءة هذه المؤسسات مما اتهمت به لكن ثمة ظلم ظاهر لهذه المؤسسات بينما هناك سكوت عن ظلم وجور المؤسسات المسماة بالخيرية في العالم الغربي فنحن ليس في مؤسساتنا مؤسسة يصدق عليها انها راعية للإرهاب أو داعمة له.
وخطاب آخر أوجهه للناس وهو أن يعتني الناس بالتعاون مع هذه المؤسسات الخيرية وبذل الجهد معها لأن بذل الخير للعالم سبب من أسباب الاستقرار وسبب من أسباب الخير في المجتمعات، واليوم لم يعد العمل عملاً فردياً بل الحاجـة ماسة لعمل المؤسسات، كما انه قد أثلج صدورنا جميعاً معالي الشيخ صالح بن حميد في خطبة عيد الفطر الماضي حيث كانت خطبته عن قضية المؤسسات الخيرية وما تبذله هذه المؤسسات من خير للناس مما يوجب العناية بها.
هذه الاجابة من الشيخ عبد الرحمن اللويحق