يحكى أن امرأة قدمت مكة تريد الحج و العمرة
فلما ذهبت ترمي الجمرات
رآها عمر بن أبي ربيعة، وكان مغرما بالنساء، فكلمها فلم تجبه
فلما كانت الليلة الثانية تعرض لها .
فصاحت به: إليك عني فاني في حرم الله وفي أيام عظيمة الحرمة ... .
وفي الليلة الثالثة قالت لأخيها : اخرج معي .
فلما رأى عمر بن أبي ربيعة أخاها معها مكث في مكانه ولم يتعرض لها.
فأنشدت قائلة:
تعدوا الذئاب على من لا أسود له .. وتتقى صولة المستأسد الضاري.
فلما سمع الخليفة أبو جعفر المنصور هذه القصة قال: وددت لو أنه لم يبق فتاة من قريش إلا سمعت بهذا الخبر!
*وكان بإحدى البلاد امرأة صالحة عاقلة وكانت معها فتاة.
فإذا أرادت الخروج من البيت تقول لابنها:
اخرج مع أختك.
فإن المرأة دون رجل يحميها ويوسع لها الطريق.
كالشاة بين الذئاب يتجرأ عليها أضعفهم!
كنت في المستشفى منومة بعد الولادة
جاء طبيب يمزح مع مريضه وقال : ايش سميتي ولدك سميه على اسمي وش رايك قالت له لوكان زوجي موجود ما قلت كذا !!! الخم وسكت وانحرج لأن كان في الغرفة كذا وحده !!!!
لوحة فرح @loh_frh
محررة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة
بعد الازواج اذ ماشافو وراء زوجاتهم اهل زوجه ينخاف منهم كان تولو زوجاتهم بالاهانه
اتكلم بس عن اشباه الرجال بس