يعني ارتحنا منها كم فتره ...
ورجعنا لسالفة النسخ واللصق ...
زي ماقالت ام البراء الله يجزاها خيير ...
كان ممكن كلمة الله يرحمه ...خييير على الاقل
الله يرحمه رحمه واسعه ويسكنه فسيح جناته ...ويحشرنا معاه ومع الانبياء والمجاهدين..
بس ماارح نستغرب اكتشفنا ان في ناس قلوبهم اقسى من الحجر ....
جزاكي الله خيرا ام البراء ..ورفع شأنك في عليين على هالموضووع
في ناس هنا شايفين انهم فووق الناس وانهم دائما على صح
عشان كذا مواضيع مثل كذا تغيضهم احيانا ✌


السؤال
ما حكم الجهاد في فلسطين؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإن الجهاد في فلسطين فرض عين على كل مسلم قادر من أهل البلد، فإن لم يتأد الواجب - وهو دفع العدو وطرده بهم كما هو حاصل الآن- دخل في حكم الوجوب من يليهم من المسلمين عربا أو عجماً ، وهكذا حتى يتم التخلص من العدو، أو يعم جميع الأمة في مشارق الأرض ومغاربها، أجمع على هذا أهل العلم. وإذا صار الجهاد عينياً فليس لوجوبه شرط سوى القدرة، فيخرج الولد دون إذن والده، والمدين دون إذن دائنه. ولا يخفى أن الجهاد أعم من القتال، وهو يتعدد بتعدد جبهات القتال، فهناك الجهاد بالسلاح وهو ذروة سنام الإسلام، وهناك الجهاد بالمال، وهناك الجهاد بالإمداد، وهناك جهاد بالإعلام وهكذا يتكامل دور الأمة في حماية بيضة الإسلام ودفع عدوه، كل على ثغرة.
وليتق الله كل واحد منا، وليكن حذراً أن يؤتى الإسلام من قبله، وعلى المجاهدين أياً كان جهادهم إخلاص النية لله رب العالمين، فيجاهدوا لتكون كلمة الله هي العليا. قال صلى الله عليه وسلم "من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل" متفق عليه من حديث أبي موسى.
وقال أيضاً "ومن قاتل تحت راية عِمِّيَّة يغضب لعصبة، أو يدعوا إلى عصبة، أو ينصر عصبة فقتل فقتلةٌُ جاهلية" رواه مسلم.
والجهاد يتعين في ثلاث حالات:
1-إذا هجم العدو على بلاد الإسلام ولم يمكن دفعه إلا بجهاد المسلمين جميعاً ، وأما إذا استطاع أهل البلد دفعه صار فرض عين عليهم فقط ، كما سبق تفصيله.
2-إذا استنفر الإمام طائفة أو أهل بلد ، تعين عليهم ، لما في الصحيحين أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لا هجرة بعد الفتح ، ولكن جهاد ونية ، وإذا استنفرتم فانفروا".
3-إذا التقى الصفان وكان عدد الكفار لا يزيد عن ضعفي المسلمين ، ولم يبلغ المسلمون اثني عشر ألفاً ، لقوله صلى الله عليه وسلم: "لن يغلب قوم عن قلة يبلغون أن يكونوا اثني عشر ألفاً" رواه الإمام أحمد واللفظ له ، والترمذي والدرامي من حديث ابن عباس.
نسأل الله أن يعين إخواننا المجاهدين في فلسطين والشيشان، وكل مكان يقاتل فيه، لتكون كلمة الله هي العليا. ثم إن على إخواننا المجاهدين أينما كانوا أن يحذروا كل الحذر من الانشقاق والانقسام وأن يعلموا أن العدو سيظل في اندحار ما داموا هم متفقين متحدين، فإذا انقسموا ضعفت شوكتهم وتجرأ عليهم عدوهم، قال تعالى: ( واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا) وقال: ( ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم)..
ما حكم الجهاد في فلسطين؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإن الجهاد في فلسطين فرض عين على كل مسلم قادر من أهل البلد، فإن لم يتأد الواجب - وهو دفع العدو وطرده بهم كما هو حاصل الآن- دخل في حكم الوجوب من يليهم من المسلمين عربا أو عجماً ، وهكذا حتى يتم التخلص من العدو، أو يعم جميع الأمة في مشارق الأرض ومغاربها، أجمع على هذا أهل العلم. وإذا صار الجهاد عينياً فليس لوجوبه شرط سوى القدرة، فيخرج الولد دون إذن والده، والمدين دون إذن دائنه. ولا يخفى أن الجهاد أعم من القتال، وهو يتعدد بتعدد جبهات القتال، فهناك الجهاد بالسلاح وهو ذروة سنام الإسلام، وهناك الجهاد بالمال، وهناك الجهاد بالإمداد، وهناك جهاد بالإعلام وهكذا يتكامل دور الأمة في حماية بيضة الإسلام ودفع عدوه، كل على ثغرة.
وليتق الله كل واحد منا، وليكن حذراً أن يؤتى الإسلام من قبله، وعلى المجاهدين أياً كان جهادهم إخلاص النية لله رب العالمين، فيجاهدوا لتكون كلمة الله هي العليا. قال صلى الله عليه وسلم "من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل" متفق عليه من حديث أبي موسى.
وقال أيضاً "ومن قاتل تحت راية عِمِّيَّة يغضب لعصبة، أو يدعوا إلى عصبة، أو ينصر عصبة فقتل فقتلةٌُ جاهلية" رواه مسلم.
والجهاد يتعين في ثلاث حالات:
1-إذا هجم العدو على بلاد الإسلام ولم يمكن دفعه إلا بجهاد المسلمين جميعاً ، وأما إذا استطاع أهل البلد دفعه صار فرض عين عليهم فقط ، كما سبق تفصيله.
2-إذا استنفر الإمام طائفة أو أهل بلد ، تعين عليهم ، لما في الصحيحين أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لا هجرة بعد الفتح ، ولكن جهاد ونية ، وإذا استنفرتم فانفروا".
3-إذا التقى الصفان وكان عدد الكفار لا يزيد عن ضعفي المسلمين ، ولم يبلغ المسلمون اثني عشر ألفاً ، لقوله صلى الله عليه وسلم: "لن يغلب قوم عن قلة يبلغون أن يكونوا اثني عشر ألفاً" رواه الإمام أحمد واللفظ له ، والترمذي والدرامي من حديث ابن عباس.
نسأل الله أن يعين إخواننا المجاهدين في فلسطين والشيشان، وكل مكان يقاتل فيه، لتكون كلمة الله هي العليا. ثم إن على إخواننا المجاهدين أينما كانوا أن يحذروا كل الحذر من الانشقاق والانقسام وأن يعلموا أن العدو سيظل في اندحار ما داموا هم متفقين متحدين، فإذا انقسموا ضعفت شوكتهم وتجرأ عليهم عدوهم، قال تعالى: ( واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا) وقال: ( ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم)..

الصفحة الأخيرة
((سيأتي على الناس سنوات خدّعات، يُصَدق فيها الكاذب ويُكذَّب فيها الصادق، ويُؤتمن فيها الخائن ويُخوَّن فيها الأمين، وينطق فيها الرويبضة))،
قيل وما الرويبضة يا رسول الله ؟ .. قال: (الرجل التافه يتكلم في أمر العامه )