دائما نقرأ سورة الكهف
بتشجيع من أهلنا ومعلماتنا اخواتنا
من الكل عمومـآ ,,
بس مع الأسف بعضنـآ يجهل الحكمة من قراءة هذه السورة ..
وانا كنت من ضمن اللي يجهلون
(( كنت اعرف انها تعصمك من فتنه المسيح الدجـآل
يعني فتنه وحده بس ماكنت متوقعه اكثـر ))
و
الحمد الله عـرفت
الحمد الله عرفت
الحمد الله عرفت
انها مو بسس فتنه وحده
4 فتــن تعصمك منهـآ
اكيد تبين تعرفين
اقـري وراح تعرفينهـآ
,,
وطبـعـآ
كل القرآن خير وبركة مو بـس هـ السوره ،
لأنه كلام الله المنزل وهي معجزته الخالدة ،،
وكما قال الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام "خياركم من تعلم القرآن وعلمه"
,,
ولهذه السورة فضل كما قال النبي صلى الله عليه وسلم : " من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة أضاء الله له من النور ما بين قدميه وعنان السماء" وقال" من أدرك منكم الدجال فقرأ عليه فواتح سورة الكهف كانت له عصمة من الدجّال"
والأحاديث في فضلها كثيرة.
وقصص سورة الكهف الأربعة يربطها محور واحد وهو أنها تجمع الفتن الأربعة في الحياة: فتنة الدين (قصة أهل الكهف)، فتنة المال (صاحب الجنتين)، فتنة العلم (موسى عليه السلام والخضر) وفتنة السلطة (ذو القرنين).
وهذه الفتن شديدة على الناس والمحرك الرئيسي لها هو الشيطان .
عرفتوآ الفتن الاربعه طيب كملي البـآقي ,,
ولهذا قال الرسول صلى الله عليه وسلم: أنه من قرأها عصمه الله تعالى من فتنة المسيح الدجّال لأنه سيأتي بهذه الفتن الأربعة ليفتن الناس بها.
وقد جاء في الحديث الشريف: "من خلق آدم حتى قيام ما فتنة أشدّ من فتنة المسيح الدجال"
وكان صلى الله عليه وسلم, يستعيذ في صلاته من أربع منها فتنة المسيح الدجال.
وقصص سورة الكهف كل تتحدث عن إحدى هذه الفتن ثم يأتي بعده تعقيب بالعصمة من الفتن
وهي السورة التي ابتدأت بالقرآن وختمت بالقرآن
: (الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَل لَّهُ عِوَجَا) آية 1
و
(قُل لَّوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِّكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَن تَنفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا) آية 109.
وكأن حكمة الله تعالى في هذا القرآن لا تنتهي وكأن العصمة من الفتن تكون بهذا القرآن والتمسك به.
سميت السورة بـ(سورة الكهف)
الكهف في قصة الفتية كان فيه نجاتهم مع إن ظاهره يوحي بالخوف والظلمة والرعب لكنه لم يكن كذلك إنما كان العكس
(وَإِذِ اعْتَزَلْتُمُوهُمْ وَمَا يَعْبُدُونَ إِلَّا اللَّهَ فَأْوُوا إِلَى الْكَهْفِ يَنشُرْ لَكُمْ رَبُّكُم مِّن رَّحمته ويُهَيِّئْ لَكُم مِّنْ أَمْرِكُم مِّرْفَقًا) آية 16 .
فالكهف في السورة
ما هو إلا تعبير أن العصمة من الفتن أحياناً تكون باللجوء إلى الله
حتى لو أن ظاهر الأمر مخيف.
وهو رمز الدعوة إلى الله فهو كهف الدعوة وكهف التسليم لله
ولذا سميت السورة (الكهف) وهي العصمة من الفتن.
,,
استماع السوره بـ صوت عدة قـآرئين
احمد العجمي


السديس والشريم


ولـ زيـآده من هنـآ
http://audio.islamweb.net/audio/index.php?page=souraqaree&sura=18
//
*يـآليت تنشرونـهـآ *
//
لااتنـسوني من دعوه صـآدقة في ظهر الغيب :icon33:
لااتنـسوني من دعوه صـآدقة في ظهر الغيب :icon33:
لااتنـسوني من دعوه صـآدقة في ظهر الغيب :icon33:
لااتنـسوني من دعوه صـآدقة في ظهر الغيب :icon33: