شكلك ما قريتي كلامي زين..انا ماختلف كثير معك وانا ذكرت.. اذا كانت ظروفها المعيشيه
معه زينه من حيث المعامله الطيبه ويكون عازها وصاينها.. وعندها ابناء مافي داعي للانفصال
لانو راح تكون فيه بصورة الام الانانيه.. وهذا الشيء مافينا ننكره وخاااااصه اذا كانت
ما عندها استقلال مادي.. راح يكون طلاقها بمثابة القفز من اعلا دور بدون مظلة وقائيه
واذا عاطفياً كارهه زوجها بامكانها تعيش في بيتها مع ابنائها بدخول الاب وخروجه من دون
لا يكون فيه اجتماع حميمي.. يعني كرهنا لاي شيء لا يعمي بصيرتنا ولا نكون اغبياء
في استكمال طريق حياتنا.. ولا نظلم انفسنا وابنائنا ع امور ممكن يكون فيه خير لنا
وبالنسبه للتضحيه الكل مطالب بالتضحيه الاب مطالب بهذا الشيء والام كذلك
لكن مانقدر نتكلم ونقول عن شرع الله بانو انانيه من الزوج اذا اقدم عليه يكون انانيه
اذا نسى بيته الاول وزوجته وابنائه.. لكن اذا العدل موجود ومتمم لابنائه وزوجته كل مطالبهم
سواء الماديه او المعنويه فهو ما اجرم ولا كان في هذي الحاله اناني..
^
طبعاً الكلام هذا كله طالع من عقلي.. لكن عاطفتي ممكن يكون كلام ثاني ,.

اختي تطلقت وهي سعيده وقد قررت ان تربي ابنها الوحيد وهو الان على وشك التخرج ادعوا له بالتوفيق

اولادي ورده حياتي لا اريد الرجوع الى بيتي لانني لا اريد طليقي ابدا ابدا لكن فقط يؤلمني بيتي وابكي عشان البيت ام هو مااريده ابدا ابد وعندما اتذكر البيت اقول اريد بيتي مع اني اعرف انني مايصي ارجع للبيت لاني لا اريد طليقي واهلي مايريدوه

يارب يكون لك احلى وجمل بيت بالدنيا واستعينو بالصبر والصلاة

ابكتني ذنوبي
اختي موقع درر الحديث نسخت منه مايلي
71 - إن الله كتب الغيرة على النساء فمن صبرت احتسابا كان لها مثل أجر شهيد
الراوي: عبدالله بن مسعود المحدث: الذهبي - المصدر: ميزان الاعتدال - الصفحة أو الرقم: 3/20
خلاصة حكم المحدث: منكر
مو ضعيف منكر والله اعلم

------------
اخواتي الي تلومو المرأة على ردة فعلها على التعدد وتجي تحسسيها انها عاصية مذنبة آثمة لانها انهارت من مجرد الفكرة
التعدد حلال وربي أحله لحكم عظيمة والبشر ليسو سواسية في ظروفهم وحياتهم وكل انسان ربي مكلفه على طاقته
ومستحيل تلقي شيخ او عالم مهما بلغ من الحكمة والعلم يقدر يتكلم عن هالموضوع وتداعياته واثره وطريقة علاجه وتقبله عند المرأة لانه ببساطة رجل له جبلته التي جبله الله عليها وللمرأة جبلتها التي جبلها الله عليها
فكل وحدة تشوف نفسها تقدر تتقبل الوضع وكيف رح تكون حياتها وردة فعلها وعلاقتها بزوجها ومعنى وتعريف الزوج عندها وطبيعة علاقتها فيه
وربي رحيم كريم جبار لطيف مارح يحاسبها الا على قدر استطاعتها ولايكلف الله نفسا الاوسعها
فرجاءا لاتلومي المرأة أيتها المرأة لو فقدت عقلها لما شعرت بالغدر لان شريك حياتها تزوج
لانها فطرتها التي فطرها الله عليها ولا يعقل ان يفطرنا الله على شيء ثم يحاسبنا عليه فالغيرة غريزة وليس خيار
وتختلف من انسانة لاخرى ومن ظروف لاخرى
موضوع جدا شائك وصعب والله يعين كل حي على ما ابتلاه