
اللهم صلي وسلم وبارك على محمد الأمين
ترفع الأعمال إلى الله (يوميا,وأسبوعيا,وسنويا)
(1) فيرفع إليه عمل النهار في أول الليل(صلاه العصر)

(2)ويرفع إليه عمل الليل في أول النهار(صلاه الفجر)

(3)وترفع أعمال الأسبوع يومي (الأثنين والخميس)
الاثنين والخميس يومان تعرض فيهما أعمال العباد، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصومهما.
روى الترمذي وابن ماجه من حديث أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: تعرض الأعمال يوم الاثنين والخميس، فأحب أن يعرض عملي وأنا صائم. ويكفيهما هاتان الخصلتان فضلا
النية فى الصيام
* ابتغاء مرضاة الله تعالى :
* اتباعاً لرسول الله :
عن عائشة ـ رضي الله عنها ـ " أن النبي كان يتحرى صيام الاثنين والخميس "

(4)وترفع أعمال السنه في شهر (شعبان)
لماذا ترفع الأعمال إلى الله في شعبان دون غيره من الشهور؟
فعن اُسَامَةُ بْنُ زَيْدٍ، قَالَ قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ لَمْ اَرَكَ تَصُومُ شَهْرًا مِنَ الشُّهُورِ مَا تَصُومُ مِنْ شَعْبَانَ . قَالَ " ذَلِكَ شَهْرٌ يَغْفُلُ النَّاسُ عَنْهُ بَيْنَ رَجَبٍ وَرَمَضَانَ وَهُوَ
شَهْرٌ تُرْفَعُ فِيهِ الأَعْمَالُ اِلَى رَبِّ الْعَالَمِينَ فَاُحِبُّ اَنْ يُرْفَعَ عَمَلِي وَاَنَا صَائِمٌ " .

(5)وإذا إنقضى الأجل ، رفع عمل العمر كله ،وطويت صحيفه أعماله

اللهم نسألك أن تنور صحائفنا وتحسن خاتمتنا
جزاك الله خيرا