جزاك لله خيرا اختي الغاليه ونظرتي لكي لم تخب ما شالله لله يحفظك
تدرين والكل يدري انه المثل يقول الغريق يتعلق بقشه هاذا من ناحيه
الناحيه الثانيه الان يردون فتنه داخليه بين الشعب المؤيد لحماس والشعب المؤيد لفتح مع انه العدد قليل وخصوصا بعد فضيحتهم التي كشفت بتعاونهم مع اليهود في الحرب على الحماس والتخلص منهم وهم يدخلون غزه تاني يوم من الحرب ولكن انقلب السحر على الساحر وصمد المقاومون وذلك بائمانهم وصدقهم مع لله ولان يقولون ان حماس تقتل من فتح اي الخون الذين تامروا على المقاومون ودلوا على اماكنهم وتسببوا في قتل بعض المقاومون واطفال ابرياء حسبنا لله ونعم الوكيل
اختي الغاليه ان الشعب كبر وكبر اكثر من عمره فهذه الاشاعات ليس لها تاثير الا على الذين في قلوبهم مرض
ولله يااختي ان الشعب الفلسطيني لا يريد مساعدات فهو يريد سلا ح فقط وكلمه طيبه
واخيرا جزاك لله خيرا

بارك الله فيك و سلمت يداك
نحن في زمن اغبر زمن الفتن ...
التبس الحق بالباطل..الصباح نجد أنفسنا مع اشخاص وبالليل ضدهم ...بسبب مقال وموضوع وبرنامج ..(قتنة اللسان)

معاك حق زمن اغبر بس مانقول إلا (اللهم إني أسألك فعل الخيرات وأن تغفر لي وترحمني وإذا أردت في الناس فتنة فتوفني إليك غير مفتون اللهم إني أسألك حبك وحب من يحبك وحب كل عمل يقربني إلى حبك)

اتركوا عنكم ذلك ...واسمعوا لكتاب الله وسنة نبيه ووالله انها هادية لكم بعد الله وستبين لكم الحق واضحا امامكم..

نحتاج لشيء ينزل السكينة على قلوبنا وليس العكس..

موضوع رائع فعلا كنا محتاجين لذا الكلام
جزاك الله خير وجعل كل ماتكتبينه في ميزان حسناتك

جزاك الله كل خير ونفع بك

سلمك الله أختي حبيبتهم
كلام في الصميم ..بارك الله فيك


اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وأرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه

سبحان الله
ربما لو أن حماس قعدت عن الجهاد , واختارت السلك الدبلوماسي فقط ورضيت بما رضي به الجميع لما كانت الآن في مرمى كل هذه الانتقادات
أما حين تجاهد وتستفيد من حيادية بعض القوى أو عدالتها فإنها لا تعجب الكثير !

يعني يا أخوات
حصار النبي في شعب أبي طالب , من الذي تحالف لإسقاطه ؟ أليست قوى شركية ؟
بلى والله إنهم مجموعة من رؤوس المشركين الذين امتلكوا الحيادية والعدالة فما الحاجة في استعدائهم ؟
ولماذا لا نتخذهم سببا !

أيضًا عند عودة النبي صلى الله عليه وسلم من الطائف دخل إلى مكة في جوار رجل من المشركين خرج ليحميه مع ولده وقومه وكانوا على الشرك...ولم ينسى نبينا له هذا الصنيع.

وأوضح من هذا هجرة المستضعفين إلى ملك الحبشة النصراني لعدالته...
والتحالف مع يهود المدينة على أي عدوّ يغزوها من الخارج, وقد نكثوا عليهم لعنة الله.

وقبل هذا حديث النبي عن حلف كان حدث في صغره وهو حلف الفضول لنصرة المظلوم ,وأبدى رسول الله استعداده لأن يكون جزءا من هذا الحلف لو دُعي إليه....

إن القوى الإسلامية تستفيد من عدالة بعض القوى دون أن تخضع لها وبدون أن تكون أدوات لهذه القوى وإنما تقبل منها حياديتها وعدالتها ...والله أعلم بالسرائر.