جيك فيمتو
•
ههههههه متابعتكم بصمت
منبحث ومنتثقف بأمور ديننا كلها والدين مش كله عذاب قبر في ترغيب وفِي ترهيب عندي استعداد اقرأ سنة كاملة عن هالموضوع وأكون على يقين انه ربي يؤجرني عليه والحمدلله قايمة بكل الفروض وكل الواجبات الي علي وما بدي أفكر بعذاب القبر لأ بدي أفكر بنعيم الجنة وازا شفت موضوع عن الدين وعجبني وشدني وكان من الأمور الغيبية ببحث بقوقل مش غلط وبفهم مش احسن ما استعمل النت بس لبث الكره في الناس.
عنجد في ناس غريبة بهالمنتدى وفاهمين الدين غلط أصلي وأصوم وبس والعقل الي وهبنا إياه رب العالمين لشو بالزبط مش حتى نستعمله ونقرأ
عنجد في ناس غريبة بهالمنتدى وفاهمين الدين غلط أصلي وأصوم وبس والعقل الي وهبنا إياه رب العالمين لشو بالزبط مش حتى نستعمله ونقرأ
والله يالغلا الواحد لو فكر بسسسس في كيفية النجاة من عذاب القبر لحاله والله مايقدر يفكر في شي ثاني غيره لا ويتعصب لرأيه ويثبت وجهة نظره ويهاجم واذا فكرنا في الحور العين وبحثنا وتثقفنا طيب وبعدين؟؟؟ هل بحثنا هذا سببه استزاده في العلم لمجرد العلم والثقافه والا استزاده في الدين والعباده؟ هذا مقصدي من السؤال والرد في الموضوعوالله يالغلا الواحد لو فكر بسسسس في كيفية النجاة من عذاب القبر لحاله والله مايقدر يفكر في شي ثاني...
بربرة الحريم زايده خل يبربرون ماكو نتيجه غير خناق ومجادلات وفي نهاية المطاف تقفل مواضيع
نواافذ
•
سئل الإمام مالك (رحمه الله) إمام دار الهجرة عن أربعين مسألة جاء بها رجل قادم عليه مسافر إليه يسأله عنها فأجاب عن ست مسائل وقال عن البقية لا أدري، مالك قال لا أدري قال الرجل جئتك من كذا وكذا وتقول لا أدري قال نعم اركب راحلتك وارجه وقل للناس سألت مالكًا وقال لا أدري.
أما في وقتنا الحاضر، فكثير من الناس يتدافعون على الفتوى، ولا يفكر الواحد، بل ربما يجيب على أسئلة لم يُسأل عنها، ليري الناس أنه عالم وهذا يدل على قلة الخوف من الله سبحانه وتعالى، يتهافتون على الفتوى ولا يقدرون خطورتها وموقفهم من الله سبحانه وتعالى يوم القيامة لا يقدرون هذا....
اما في عهد الصحابة والتابعين والسلف .. يتدافعون الفتوى ويحيلونها إلى من هو أكبر منهم خوفاً من الوقوع في الخطأ الذي يضر المفتي ويضر المستفتي، فكانوا لا يفتون إلا عند الضرورة
أما في وقتنا الحاضر، فكثير من الناس يتدافعون على الفتوى، ولا يفكر الواحد، بل ربما يجيب على أسئلة لم يُسأل عنها، ليري الناس أنه عالم وهذا يدل على قلة الخوف من الله سبحانه وتعالى، يتهافتون على الفتوى ولا يقدرون خطورتها وموقفهم من الله سبحانه وتعالى يوم القيامة لا يقدرون هذا....
اما في عهد الصحابة والتابعين والسلف .. يتدافعون الفتوى ويحيلونها إلى من هو أكبر منهم خوفاً من الوقوع في الخطأ الذي يضر المفتي ويضر المستفتي، فكانوا لا يفتون إلا عند الضرورة
الصفحة الأخيرة