التي تسبب تسمم الطعام.
__________________________________
التفاح
تتعدد فوائد التفاح، وآخرها ما تؤكده البحوث من أهمية مضادات التأكسد التي يحتويها في منع بعض الأضرار التي تتعرض لها الذاكرة وفعاليات الدماغ بسبب اضرار الجذور الحرة الناتجة عن التلوث، حتى ممارسة التمارين الرياضية الشديدة. تناولي 2 ـ 3 تفاحات في اليوم، أو قدحاً كبيراً من عصير التفاح الذي يزودك بالمنفعة نفسها.
________________________________
تفاحة الحب
هو الاسم الذي يُطلقه المحبّون على الرمان، هذا النوع من الفاكهة عرف عنه منذ القدم بخواصه المنشّطة للرغبة الجنسية للعلاقة الزوجية، فهو بالاضافة إلى مستوياته العالية من فيتامين C، وعنصر البوتاسيوم (الذي ينشط الدورة الدموية)، يحتوي الرمان على شكل من أشكال هورمون الأستروجين المسمى "إسترون" Estrone، فالانخفاض في مستويات هذا الهورمون يقلل من الرغبة. لذا ينصح بتناول الأطعمة الغنية به، ضمّيه إلى طبق الفاكهة المفضل لك ولزوجك.
____________________________________________
البروتين لبناء العضلات
يعتبر البروتين اساسياً جداً لزيادة العمليات الأيضية (حرق وبناء الطعام)، ولبناء انسجة العضلات، لكنك قد تتساءلين كم تحتاجين منه ليقوم الجسم بهذه العمليات؟. بإمكانك الاعتماد على معدل التمارين كمقياس، فإذا كنت تقومين بتمارين الأيروبيك 3 ـ 5 مرات في الأسبوع على سبيل المثال، تحتاجين الى 0.5 غرام من البروتين لكل باوند من وزنك، فاذا كنت تزنين 10 ستون (ستون يعادل6.35 كغم) يمكنك احتساب حاجتك من البروتين، وذلك بضرب وزنك في كمية البروتين، لذا فإن معدل احتياجك اليومي من البروتين هو 70 غراما على سبيل المثال. أما اذا كنت من النوع الكسول (غير النشط)، الذي لا يقوم بالكثير من التمارين، فإنك تحتاجين الى 0.36 غرام من البروتين لكل باوند من وزنك. بإمكانك الحصول على احتياجك من البروتين من قطعة اللحم المشوي، فهي تحتوي على ما يعادل 44 غراما من البروتين، أو حصة من لحم الدجاج المشوي، فهي تحتوي على 25 غراما من البروتين.
________________________________________________
من مجلة الجميلة
:26:
ساعة اضافية من النوم، تساعد علىفقدان حقيقي للوزن خلال اسابيع، وذلك يعود للفوائد الايجابية للنوم، فهو يرفع من عمليات الايض الغذائي.
_________________________
*الكوليسترول:
يعاني اكثر من نصف الكبار من ارتفاع معدل الكوليسترول، وذلك يعود لضعف الحمية الغذائية وقلة ممارسة التمارين الرياضية.
___________________________________
*الحساسية:
تأتي بريطانيا على رأس القائمة بارتفاع مستويات الحساسية مقارنة ببقية دول العالم، اذ ارتفع مستوى التحسس من المكسرات بمعدل ثلاثة اضعاف، وحالات الاكزيما بمعدل ا
_________________________
احذري تجاوز تاريخ الصلاحية
انتهت مدة صلاحية الطعام المعلب، لكن مع ذلك تتناولينه على اعتبار ان مرور بضعة أيام على تاريخ الصلاحية ليس بالمشكلة الكبرى.
لكنك قد تدفعين ثمناً باهظا لتناولك علبة السمك المعلبة البخسة السعر بتعريض نفسك الى مخاطر صحية جمة. اذ يجب الامتناع تماماً عن تناول الأطعمة التي انتهى تاريخ صلاحيتها كالسمك المدخن واللحوم والسلطة المعدة الجاهزة للأكل، حتى وان بدت رائحتها وشكلها طبيعيين، بل يجب عليك اتباع تعليمات الخزن مثل عبارة (يحفظ المنتج داخل البراد) والا فانك تعرضين الطعام للتلف السريع وبالتالي نفسك للتسمم. ان عبارة صالح للاستعمال حتى هذا التاريخ، لا تعني بالضرورة انه جاهز للأكل حتى هذه الفترة بالتحديد اذا امكن تجميده، فالطعام المجمد بالامكان تمديد فترة صلاحيته بعد هذا التاريخ، مع مراعاة اتباع تعليمات التجميد. فالكثير من الأغذية المعلبة والمجمدة صالحة للبقاء فترة اطول. أما الطعام الوحيد الذي ليس بالامكان تناوله بعد انتهاء فترة صلاحيته فهو البيض لاحتوائه على "سالمونيلا" Salmonella وهي بكتيريا عضوية تبدأ بالتكاثر بعد انتهاء تاريخ صلاحية البيض.
______________________________
ضغط الدم العالي والعلاقة الجنسية
أفادت الدراسات التي أجريت في جمعية أمراض القلب الأميركية لأول مرة، بوجود ارتباط واضح بين ضغط الدم العالي، والأمراض الجنسية عند النساء.
حيث أكدت هذه الدراسة أن الصعوبة التي تواجهها النساء في بلوغ الذروة الجنسية أثناء العلاقة الزوجية الحميمة، وصعوبة حصول الترطيب الكافي للأعضاء التناسلية، تكون مترافقة مع ضغط الدم العالي. والشيء نفسه مع الرجال، فما يحدث من مشكلات جنسية من ضعف الانتصاب أو القذف يكون مترافقاً مع ضغط الدم العالي الحاصل.
لكن هذه المشكلات عزيت في وقتها إلى الأدوية المضادة لارتفاع الضغط الدموي المستعملة لعلاج هذه المشكلة، وهي حالة تلعب دوراً كبيراً في حدوث النوبة القلبية والسكتة، بل وحتى الفشل الكلوي.
هذه البحوث استندت إلى أكبر احصائية أجريت في الوقت الحاضر، ثبت من خلالها ان ضغط الدم العالي يتسبّب بضعف الاستجابة الجنسية عند النساء. تقول لورين دانكان، المديرة العامة التي ترأست البحث: "إنني كنت آمل أن تكون الاحتمالات المستندة إلى أن الأدوية المستعملة في محاربة مشكلات ضغط الدم العالي، هي السبب، لكن يبدو أنها ليست المسبّب، بل هو الارتفاع في ضغط الدم، وما زالت البحوث جارية حتى يومنا هذا للتوصل إلى النتائج الأكيدة".
___________________________________
مجلة الجميلة