تغير الازواج .......................؟

السلام عليكم , موضوع جيد للطرح والمناقشة , حبيت اقولك تجربتي اللي عشتها بالعكس , يعني أنا لما انخطبت كنت اسمع اغاني ولا التزم بالحجاب الاسلامي ولااعرف شئ عن السنة وخطيبي رجل ملتزم ويطبق سنة الرسول عليه السلام المهم ملتزم بشرع الله والحمد لله , ومن يوم مانخطبت وهو ينصحني بأحلى الطرق , أضربلك مثال كان يقوللي يدك حلوة وجذابة عشان كذا انا مااحب احد ينظر لها غيري فلو تلبسين قفازات افضل ومن يومها وانا ماستغني عن القفازات حتى وهو مو معايا , والآن معانا ثلاث أطفال ونحاول نربيهم على اسس وتعاليم الدين الاسلامي والحمد لله

ماشاء الله تبارك الله الله يتمم عليك اختي فشفوشه ويسعدك في حياتك ويسخر لك زوجك يارب
بس اختي من وجهت نظري ان المرأه غير عن الرجل يعني تتقبل النصح بسرعه لكن الرجل يبغاله وقت لين يتقبل النصيحه

اتمنى نجد تفاعل من البنات لان الموضوع اعتقد انه مهم وويهم كل مرأه صالحه

أنا بصراحة لو كنت انا الملتزمة وهو العكس ماكنت اقدر عليه ,

بنات اتمنى ان اجد التفاعل في هذا الموضوع لاني اعتقد انه موضوع يهم أي ام تتمنى تربية ابنائها تربيه صالحه
والله اني استعجب من بنات هذا المنتدى بعض المواضيع تافهه وليس لها أي فايده او قيمه وتجد عدد الصفحات يصل الى ال20 او30 صفحه وبعض المواضيع ذات قيمه وفائده ونجدها تذهب سدا لماذا ؟
والاحظ اغلب المواضيع التي تهم البنات هي عن خلطات التضيق والليالي الرومانسيه والمتعه وغيرها من المواضيع السطحيه اما التربيه فيفتح الله لماذا ؟:icon33:
اتمنى ان اجد التفاعل لان الموضوع سيعود بالنفع لي ولكم وشكرآ

أختى الغزالة البيضاء
والله موضوعك فى منتهى الأهمية
و الصعوبة أيضاَ
للأسف فيه أشياء محورية تغيب عنا...
الرجل هو راعى الأسرة وولى أمرها فإن صلح حاله صلحت زوجته و أولاده و العكس ايضاَ
قرأت كثير من القصص عن رجال استطاعت زوجاتهم أن تغير فيهم الكثير من الطباع السيئة
ولكن فى حقيقة ألأمر الموضوع فى منتهى الصعوبة و هل المطلوب منى أن أربى أولادى أو أربى زوجى... من هو ولى أمر هذه الأسرة؟؟؟
مثال: إذا لم يكن الأب ملتزم بصلاة الجماعة مع التوجيهات الدائمة من الزوجة و النصح و الترغيب فكيف تأخذ الأم إبنها إلى صلاة الجماعة و تترك الرجل فى البيت و كيف تعالج الخلل فى صورة الأب عند إبنه؟؟؟ هل وجب على أمام الله أن أصلح زوجى أم واجبى أن أصلح أولادى ... الزوج إنسان بالغ وعاقل و مسئول أمام الله عن كل حياته أما الأبناء فهم مازالوا تحت ولاية الأب و الأم.

خلاصة قولى أن ندعو الله أن يجعل أزواجنا من المهتدين الذين يسمعون القول فيتبعون أحسنه