

مها 2013
•
العين حق الله يكفينا وإياكم عيون خلقه الحاسد وحسبي الله على كل من يحسد إخوانه المسلمين
ام القصص عندي كذا حاله اعرفها لكن ما اقدر اكتبه الا استأذن من أصحاب القصص لانه الكثير من المعارف يعرفون اني في منتدى حواء
ام القصص عندي كذا حاله اعرفها لكن ما اقدر اكتبه الا استأذن من أصحاب القصص لانه الكثير من المعارف يعرفون اني في منتدى حواء

واذا العين والحسد يتجدد يعني العائن والحاسد شغالين مراقبة خلق الله عين وحسد
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل

بحثتلك وهذا بحثي اتمنى لك ولغيرك الفائده
ما معنى حديث (الشؤم في الدار ، والمرأة ، والفرس) ؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
- ما حكم التفاؤل والتشاؤم في الإسلام ؟
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( الشؤم في الدار والمرأة والفرس ) كيف يكون الشؤم في المرأة ؟؟
وجزاكم الله خيراً .
الجواب :
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وجزاك الله خيرا
التفاؤل مطلوب ، ولذلك كان النبي صلى الله عليه وسلم يُحِب الفأل ، ويكره الطيرة .
قال عليه الصلاة والسلام : لا طيرة ، وخيرها الفأل . قالوا : وما الفأل ؟ قال : الكلمة الصالحة يسمعها أحدكم . رواه البخاري ومسلم .
وأما قوله عليه الصلاة والسلام : الشؤم في : الدار ، والمرأة ، والفرس . رواه البخاري ومسلم .
فهذا محمول على الرواية الثانية ، والتي فيها قول ابن عمر رضي الله عنهما : ذَكَرُوا الشؤم عند النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : إن كان الشؤم في شيء ففي : الدار ، والمرأة ، والفرس . رواه البخاري ومسلم .
ومعنى ذلك أنه قد يكون في هذه الثلاث ، كما قال ابن عبد البر رحمه الله .
وروى عبد الرزاق عن معمر قال : سمعت مَن يفُسَرِّ هذا الحديث يقول : شؤم المرأة إذا كانت غير وَلُود ، وشؤم الفرس إذا لم يُغْزَ عليه في سبيل الله ، وشؤم الدار جار السوء .
وقال القرطبي : وإنما عَنَى أن هذه الأشياء هي أكثر ما يَتَطَيَّر به الناس ، فَمن وَقَع في نفسه شيء أُبِيح له أن يتركه ويستبدل به غيره . نقله ابن حجر .
وهذا مثل قوله عليه الصلاة والسلام لِمَن شكا إليه شؤم الدار ، فأمَرَه أن يتركها ويستبدلها .
فقد روى أبو داود من حديث أنس بن مالك رضي الله عنه قال : قال رجل : يا رسول الله إنا كُنّا في دار كثير فيها عددنا ، وكثير فيها أموالنا ، فتحوّلنا إلى دار أخرى ، فَقَلّ فيها عددنا ، وقَلَّتْ فيها أموالنا ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ذروها ذميمة .
والشؤم المذكور محمول على ما كان من السوء في تلك الثلاث ، بدليل قوله عليه الصلاة والسلام : مِن سعادة المرء : الجار الصالح ، والمركب الهنيء ، والمسكن الواسع . رواه الإمام أحمد .
ومعلوم أن النبي صلى الله عليه وسلم ذَكَر هذه الثلاث على سبيل المدح . فالمسكن الواسع من أسباب السعادة .
وكذلك المرأة الصالحة ، فقد قال عليه الصلاة والسلام : الدنيا متاع ،وخير متاع الدنيا المرأة الصالحة . رواه مسلم .
وأخبر عليه الصلاة والسلام أن في الخيل بَرَكة ، فقال عليه الصلاة والسلام : البركة في نواصي الخيل . رواه البخاري ومسلم .
وقال عليه الصلاة والسلام : الخيل في نواصيها الخير إلى يوم القيامة . رواه البخاري ومسلم .
والله تعالى أعلم .
المجيب الشيخ / عبد الرحمن بن عبد الله السحيم
عضو مكتب الدعوة والإرشاد
ما معنى حديث (الشؤم في الدار ، والمرأة ، والفرس) ؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
- ما حكم التفاؤل والتشاؤم في الإسلام ؟
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( الشؤم في الدار والمرأة والفرس ) كيف يكون الشؤم في المرأة ؟؟
وجزاكم الله خيراً .
الجواب :
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وجزاك الله خيرا
التفاؤل مطلوب ، ولذلك كان النبي صلى الله عليه وسلم يُحِب الفأل ، ويكره الطيرة .
قال عليه الصلاة والسلام : لا طيرة ، وخيرها الفأل . قالوا : وما الفأل ؟ قال : الكلمة الصالحة يسمعها أحدكم . رواه البخاري ومسلم .
وأما قوله عليه الصلاة والسلام : الشؤم في : الدار ، والمرأة ، والفرس . رواه البخاري ومسلم .
فهذا محمول على الرواية الثانية ، والتي فيها قول ابن عمر رضي الله عنهما : ذَكَرُوا الشؤم عند النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : إن كان الشؤم في شيء ففي : الدار ، والمرأة ، والفرس . رواه البخاري ومسلم .
ومعنى ذلك أنه قد يكون في هذه الثلاث ، كما قال ابن عبد البر رحمه الله .
وروى عبد الرزاق عن معمر قال : سمعت مَن يفُسَرِّ هذا الحديث يقول : شؤم المرأة إذا كانت غير وَلُود ، وشؤم الفرس إذا لم يُغْزَ عليه في سبيل الله ، وشؤم الدار جار السوء .
وقال القرطبي : وإنما عَنَى أن هذه الأشياء هي أكثر ما يَتَطَيَّر به الناس ، فَمن وَقَع في نفسه شيء أُبِيح له أن يتركه ويستبدل به غيره . نقله ابن حجر .
وهذا مثل قوله عليه الصلاة والسلام لِمَن شكا إليه شؤم الدار ، فأمَرَه أن يتركها ويستبدلها .
فقد روى أبو داود من حديث أنس بن مالك رضي الله عنه قال : قال رجل : يا رسول الله إنا كُنّا في دار كثير فيها عددنا ، وكثير فيها أموالنا ، فتحوّلنا إلى دار أخرى ، فَقَلّ فيها عددنا ، وقَلَّتْ فيها أموالنا ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ذروها ذميمة .
والشؤم المذكور محمول على ما كان من السوء في تلك الثلاث ، بدليل قوله عليه الصلاة والسلام : مِن سعادة المرء : الجار الصالح ، والمركب الهنيء ، والمسكن الواسع . رواه الإمام أحمد .
ومعلوم أن النبي صلى الله عليه وسلم ذَكَر هذه الثلاث على سبيل المدح . فالمسكن الواسع من أسباب السعادة .
وكذلك المرأة الصالحة ، فقد قال عليه الصلاة والسلام : الدنيا متاع ،وخير متاع الدنيا المرأة الصالحة . رواه مسلم .
وأخبر عليه الصلاة والسلام أن في الخيل بَرَكة ، فقال عليه الصلاة والسلام : البركة في نواصي الخيل . رواه البخاري ومسلم .
وقال عليه الصلاة والسلام : الخيل في نواصيها الخير إلى يوم القيامة . رواه البخاري ومسلم .
والله تعالى أعلم .
المجيب الشيخ / عبد الرحمن بن عبد الله السحيم
عضو مكتب الدعوة والإرشاد
الصفحة الأخيرة
يوم قريت هالموضوع لزوجي قال خلاص بيدور لنا بيت ثاني مع أن حنا مستأجرين
الله يعين
وجزاك الله كل الخير