1- وجود تشوهات او عيوب في الكروموزومات والجينات
الوراثية. فـ 60 بالمئة من حالات الاجهاض المبكر ترجع الى تشوه الكروموزومات والاجنة
مما يجعلها غير قابلة للحياة لاصابتها بخلل او بنقص عضوي ما.
ومن المستحيل تحديد المسؤول عن هذا الخلل,
وما اذا كانت هي البيضة ام كان الحيوان المنوي.
2- وجود عيوب وأمراض في الرحم منها:
- ضعف عنق الرحم اذ ان الالياف العضلية الموجودة بين الرحم وعنق الرحم
تعمل كعضلة قابضة في قاع الرحم وتكون ضعيفة بسبب تمزقها.
فعندما يحصل الحمل ويمر الثلث الاول منه يضغط ثقل الجنين على عنق الرحم
الضعيف فينفتح ويسقط الجنين.
- تورم الرحم اذ يؤدي الى انزراع غير طبيعي للبويضة الملقحة والى ضغط مباشر على الرحم.
- وجود تورمات وأكياس في الحوض الصغير.
- وجود تمزقات في عنق الرحم سببها اجهاض او ولادة سابقة.
- التبدلات والتغيرات والانحرافات في شكل ووضعية الرحم.
- صغر حجم الرحم.
- التهاب الغشاء الداخلي للرحم.
- النقص في الفيتامينات التالية: A – B – C – E – K
- الكحول والتدخين والمخدرات.
- الاكثار من الممارسة الجنسية.
- الاضطرابات الهرمونية الناشئة عن اختلال وظائف بعض الغدد الصماء.
- اصابة الام بمرض من امراض الامومة وامراض الكلى,
أما اصابتها بامراض القلب فنادراً ما تسبب الاجهاض.
- اصابة الاب المسبقة ببعض الامراض الوراثية كالسكري والسفلس
وفقر الدم وبامراض الغدد والسل والنكاف.
"اعلمي ان الضغط النفسي يؤدي الى ارتفاع حاد ومفاجئ في مستوى الكاتيشولامينات
التي تلعب دوراً مهماً في ظهور تقلصات عضلة الرحم وفي قوتها ونشاطها."
المصدر/ كتاب دليل الحمل والانجاب.
www.balagh.com
جزيتي خيرا