انفال وافنان
انفال وافنان
انتظرو باقي الموضوع ........
انفال وافنان
انفال وافنان
انتظرو باقي الموضوع ........
انفال وافنان
انفال وافنان
انتظرو باقي الموضوع ........
عطر الزمن
عطر الزمن
انتظرو باقي الموضوع ........
انتظرو باقي الموضوع ........
موضوعك مكمل لموضوع لي سابق ..........بل انتفصلتي واستدليتي...اكثر..واكثر..فبارك الله فيك

لم يعد لديها مما تعتز به...إلا××((( أنوثتها )))××وبها تستدر العطف والرحمة

http://forum.hawaaworld.com/showthread.php?p=11162246#post11162246
انفال وافنان
انفال وافنان
الحضارة الغربية:

والسؤال هنا:

لأي شيءٍ دعت الحضارة المدنية اليوم؟

وماهي الحقوق التي ضمنتها للمرأة؟

أُجمل لك القول:

- إن الحضارة الغربية اليوم هي: ضمانٌ للانحراف، قتلٌ لهوية المرأة، وهضمٌ لأدنى حقوقها.

- المرأة الغربية تعيشُ حياتها منذ الصغر تنظر إلى مستقبل في صورة شبح قاتل، لا تقوى على صراعه، فهي منذ أن تبلغ السادسة عشرة تخرجُ من بيتها لتصبحَ مسئولة عن نفسها، فلا تجدُ أسهلَ من أن تُسلِم أُنوثتها لمخالب الشهوات الباطشة، وأنياب الاستغلال العابثة، في أوساط الرجال.

- فما إن تدخل زحمة الأوهام الحضارية، إلا وأعين الناس تطاردها بمعاول النظر التي تحبل منها العذارى.

- تتوجه نحوها الكلمات الفاسدة، وكأنها لكمات قاتلات، تبلّد من الحياء، وتفقدها أغلى صفة ميزها الله بها، هي: "حلاوة أنوثتها" التي هي أخص خصائصها، ورمز هويتها.

- تُستغل أحوالها المادية، فتدعى لكل رذيلة، حتى تصبح كأيّ سلعة، تتداولها أيدي تجار الأخلاق، وبأبخس الأثمان، فإذا فقدت شرفها، وهان الإثم عندها، هان عليها ممارسته.

- يخلق النظام الأخلاقي الغربي في المجتمعات ثمرات سامة لكل مقومات الحياة، أولها الحكم على هوية المرأة بالإعدام السريع، على بوابة شهوات العالم الليبرالي، الديمقراطي، والرأسمالي.

- فالمرأة اليوم أسوأ حالا مما مضى، كانوا من قبل يقتلون المرأة، فاليوم يجعلون المرأة هي التي تقوم بقتل نفسها.