السلام عليكم
ابي استفسر عن الحديث الشريف
قال النبي -صلى الله عليه وسلم- إن كان الشؤم في شيء ففي الدار والمرأة والفرس .
قال أبو عبد الله حدثنا عبد الله بن يوسف قال: أخبرنا مالك عن أبي حازم عن سهل بن سعد -رضي الله عنه- أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: إن كان في شيء ففي الفرس والمرأة والمسكن .
والسؤال هنا
كيف يكون البيت مشؤوم خاصة اذا طولوا اصحاب البيت في السكن ولم يهجروا هذا البيت وش يصيرلهم هل يتضررون
وهل في ناس من حولكم مروا في هذي التجربة
رجاءً ردوا علي ولا تهملون موضوعي
صباح2007 @sbah2007
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
صباح2007
•
شاكرة مرورك
ياليت ركزتي على البيت
لاني اسمع عن ناس انهم سكنوا بييوتهم وصابتهم امراض وتشتت شملهم وفيه منهم من مات
ابي اعرف كيف نعرف ان هالبيت مشؤوم لتوخي الحذر هذا هدفي من الموضوع
ياليت ركزتي على البيت
لاني اسمع عن ناس انهم سكنوا بييوتهم وصابتهم امراض وتشتت شملهم وفيه منهم من مات
ابي اعرف كيف نعرف ان هالبيت مشؤوم لتوخي الحذر هذا هدفي من الموضوع
جوتايم
•
والله يااختي مافي احد يعرف اذا هذا البيت مشؤم او لا
اكثر شي الانسان يستطيعه الدعاء بالبركه فيه ويستعيذ من شره
ولعل البنات يفيدونك اكثر
اكثر شي الانسان يستطيعه الدعاء بالبركه فيه ويستعيذ من شره
ولعل البنات يفيدونك اكثر
السائل : حديث بن عمر في الصحيحين، يقول الرسول صلَّى الله عليه وسلَّم ((الشؤم في المرأة والدار والفرس))، فما فقه هذا الحديث؟
الشيخ الألباني-رحمه الله- :هذا الحديث جاء بلفظين هذا أحدهما، (( الشؤم ..)) وجاء بلفظ بهذا المعنى ((إنما الشؤم لكن اللفظ الصحيح لو كان الشؤم في شيئ لكان في هذه الأنواع الثلاثة، ((لو كان الشؤم)) هذا الذي ينبغي الإعتماد عليه في رواية هذا الحديث عن النبي صلَّى الله عليه وآله وسلم، لأن الألفاظ الأخرى مع كونها مرجوحة روايةً فهي مخالفة للنصوص الصريحة التي تقول لا شؤم في الإسلام، لا طِيَرة في الإسلام فقد نهى الرسول عليه السلام عن التطير فكيف يُقره ويجزم بوجوده في الدار والمرأة والفرس، هذا من حيث الرواية شاذٌ والرواية المحفوظة الصحيحة ((لو كان الشؤم في شيئٍ لكان في المرأة والدار والفرس)) هذا هو الجواب عن هذا السؤال.
الرابط الصوتي
http://www.alathar.net/home/esound/i...it&cntid=88439
انا ما فتحت الرابط
لاني داخله من الايباد
الشيخ الألباني-رحمه الله- :هذا الحديث جاء بلفظين هذا أحدهما، (( الشؤم ..)) وجاء بلفظ بهذا المعنى ((إنما الشؤم لكن اللفظ الصحيح لو كان الشؤم في شيئ لكان في هذه الأنواع الثلاثة، ((لو كان الشؤم)) هذا الذي ينبغي الإعتماد عليه في رواية هذا الحديث عن النبي صلَّى الله عليه وآله وسلم، لأن الألفاظ الأخرى مع كونها مرجوحة روايةً فهي مخالفة للنصوص الصريحة التي تقول لا شؤم في الإسلام، لا طِيَرة في الإسلام فقد نهى الرسول عليه السلام عن التطير فكيف يُقره ويجزم بوجوده في الدار والمرأة والفرس، هذا من حيث الرواية شاذٌ والرواية المحفوظة الصحيحة ((لو كان الشؤم في شيئٍ لكان في المرأة والدار والفرس)) هذا هو الجواب عن هذا السؤال.
الرابط الصوتي
http://www.alathar.net/home/esound/i...it&cntid=88439
انا ما فتحت الرابط
لاني داخله من الايباد
الصفحة الأخيرة
والمراه برضه يدعي الرجل من السنه لليله زواجه بتكون خير عليه وياما سمعنا قصص
والفرس لكن لان الفرس لم تعد نقل مواصلات صارت السيارات بدل عنها والسياره الجديده يستعيذ المسلم من شرها
ياما ناس اخذ وسياره جديده وحصل لهم حوادث لكن من يدعي بكفايت الشر فالله يكفيه من كل شر